آخر المواضيع

آخر الأخبار
‏إظهار الرسائل ذات التسميات وثيقة السلمى. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات وثيقة السلمى. إظهار كافة الرسائل

09‏/01‏/2012

يناير 09, 2012

عاجل : السلمى: "العسكرى" اقترح المادتين 9 و10 من "الوثيقة".. والجنزوري بلا صلاحيات


كشف الدكتور على السلمى، نائب رئيس الوزراء السابق، أن المادتين 9 و10 من وثيقة المبادئ الأساسية للدستور، والتى كانت تتعلق بالقوات المسلحة، كانت من اقتراح من المجلس العسكرى، ووافق هو عليهما، مؤكدا أنه لم يكن في حاجة إلى مجاملة المجلس العسكرى، وأن دفاعه عن هذه المادتين كان عن اقتناع.
وقال السلمى فى حوار مع الإعلامى محمود مسلم فى برنامج مصر تقرر على قناة الحياة، مساء اليوم الأحد إن ما تضمنته المادتين من مجلس الدفاع الوطنى كان منصوصًا عليه فى دستور 71، واختصاصات المجلس الأعلى للقوات المسلحة لم تكن فكرة جديدة، كما أن اقتراح أن تعرض ميزانية الجيش كرقم واحد على البرلمان لم يكن أمرًا جديدًا وموجود فى قانون الموازنات"، موضحًا أن وضع هذه الأمور فى الدستور بغرض أن هناك حالة تهديد للأمن الوطنى وحفاظًا على المعلومات السرية للقوات المسلحة، وبرغم ذلك عدل الأمر فى المادة 9 لتناقش ميزانية الجيش فى مجلس الدفاع الوطنى.
وتابع: "إن القوى السياسية البارزة المتمثلة فى حزب الحرية والعدالة، الفائز بأغلبية البرلمان، وحزب النور السلفى، يعترضان على أن تضع هيئة أو شخص معايير اختيار أعضاء الجمعية التأسيسية للدستور غير مجلس الشعب، على اعتبار أن البرلمان المنتخب هو صاحب القرار عكس ما يراه فقهاء الدستور فى مصر والعالم بأنه ليس من اختصاص مجلس الشعب وهو هيئة منشأة بواسطة الدستور اختيار من يضعه، والأصل أن يضع الدستور ثم يشكل مجلس الشعب لمباشرة الصلاحيات التى حددها له الدستور".
وقال إنه تعرض لهجوم من الإخوان أثناء أزمة المادتين 9 و10 من الوثيقة والذين أعتبروهما وقتها سيجعلان القوات المسلحة دولة فوق دولة، لكن الدكتور محمود غزلان، المتحدث باسم جماعة الإخوان، وآخرين يقترحون الآن منح حصانة قضائية لقيادات المجلس العسكرى فور خروجهم من السلطة، بما يسمى بالخروج الآمن، وهذا فى رأىي إهانة للمجلس الأعلى للقوات المسلحة الذى دافع عن الثورة والوطن مع الاعتراف بإن هناك أخطاء وسلبيات فى الممارسة، لكن لا تصل إلى احتياج المجلس العسكرى لمن يحصنه قضائيًا.
وأكد أن المجلس العسكرى لم يكن راغبًا فى الصدام مع مؤسسات الدولة والقوى السياسية والأحزاب المختلفة، وكان صبورًا إلى حد كبير مع الإخوان، بعد رفض حزب الحرية والعدالة المقترحات الخاصة بالوثيقة والجمعية التأسيسية للدستور وانتهاء بانسحاب الحزب من المجلس الاستشارى، وتوقع أن يحدث صدام بين الإخوان والمجلس العسكرى بشأن أمور كثيرة بعد تشكيل البرلمان فى ظل وجود حكومة غير منتخبة.
واعتبر أن لجنة التعديلات الدستورية أخطأت بإغفالها عن عمد معايير اختيار الجمعية التأسيسية لوضع الدستور، وأوضح أنه لا يعرف مستقبل وثيقة المبادئ الدستورية، برغم أنها محاولة جادة لعمل وطنى مهم، مشددًا على أن مدنية الدولة فى خطر جسيم إذا لم يحافظ الشعب عليها.
وأشار إلى أن "الجنزورى" أعلن قرارات حكومة "شرف"، حيث كانت هناك قوانين معدة وجاهزة، مثل قانون إقرار الحد الأدنى والأقصى للأجور، وإلغاء الدعم عن الصناعات الكثيفة، وإذا كانت استمرت أسبوعين كانت ستعلن الحدود الدنيا والقصوى للأجور واتفاقية النقد الدولى.
وقال: "إنه يشك فى حصول الجنزورى على صلاحيات، أو أن ما حصل عليه لم يستخدم حتى الآن، فلم نر أي قرارات ثورية تبين أنه حصل على صلاحيات واسعة، كما لم نلاحظ نقل صلاحيات من المجلس العسكرى إلى "الجنزورى".
بوابة الاهرام

16‏/11‏/2011

نوفمبر 16, 2011

البلتاجي: وثيقة السلمي تريد برلمانا "بصمجى"

207

قال محمد البلتاجي أمين عام حزب الحرية والعدالة أنه يظن أنهم كإخوان مسلمون وكحزب حرية وعدالة متهمين معظم الوقت بالتواطؤ وبعقد صفقات مع المجلس العسكري ، ولكن في حقيقة الأمر فهم يسلكون كل السبل لحل الازمة لأن هناك ثورة قامت لتقيم إرادة شعبية وبرلمانا جادا وحكومة ورئيس جمهورية حقيقي وما جاء في هذه الوثيقة –الوثيقة الشهيرة اعلاميا بوثيقة السلمي - في المسودة الأولي والثانية لها حتي أول امس يمثل حالة انقلاب كامل علي وجود دولة مدنية ديمقراطية .
وأضاف البلتاجي أثناء لقائه علي برنامج العاشرة مساء حلقة الليلة الماضية أنهم يريدون برلمانا قويا له كافة الصلاحيات و بدون أن يقال لهم هناك أشياء ليس لكم دخل فيها .
مؤكدا أنهم يرفضون أى وثيقة لم يتم استفتاء الشعب المصرى عليها وأخذ رأيه بها ويطالبون بوضع جدول زمنى للفترة الإنتقالية بما فيها انتخابات الرئاسة و إلغاء وثيقة المبادىء الدستورية أو جعلها وثيقة استرشادية فقط لأنهم يسعوا إلى مصر دولة مدنية حدثية كما يتمنى الشعب المصرى .
واذا كان د.علي السلمي نائب رئيس الوزراء هو المسئول عن اصدار الوثيقة فلابد من إقالته بسبب إصداره تلك الوثيقة فى تلك الفترة.
وصرح البلتاجي بأن هذة الوثيقة تريد أن يكون البرلمان القادم برلمان " بصمجى " و المجلس العسكرى يريد أن يفرض على البرلمان القادم ما الذى يفعله ؟ ، ومن غير المقبول على الإطلاق أن لا يتم مناقشة ميزانية القوات المسلحة مع الإحترام الكامل لسرية معلومات القوات المسلحة و أيضا من غير المقبول تماما أن البرلمان لا يكون له رأى فى القوانين المتعلقة بالقوات المسلحة و لو وافقنا سيبقي من حق الشعب أن يحاسبنا سياسيا و أخلاقيا.
وطالب البلتاجي بأن يقوم المشير محمد حسين طنطاوى و المجلس العسكرى بعقد أجتماع طارىء غدا مع ممثلى كافة القوى السياسية فى مصر فى حضور مجلس الوزراء من أجل الوصول لوفاق وطنى ليس على إعلان دستورى جديد و لكن مبادىء دستورية عامة يتفق عليها من كافة القوى السياسية فى مصر و تقوم بالإمضاء عليها من أجل أن يطمئن المواطنين المصريين لأننا نخوض أنتخابات برلمانية حقيقية ديمقراطية.
وفي سياق متصل قال يحيي الجمل الذي رفض أن يتم تعريفه بنائب رئيس الوزراء السابق ، مصرا علي أنه استاذ القانون وفقط ان عدم مناقشة ميزانية القوات المسلحة خطأ دستوري لايغتفر ، مضيفا أنه من أجل الأسرار العسكرية يمكن مناقشتها فى جلسات سرية ولا يتم إذاعتها فى الإعلام أو الحديث عنها فى الجرائد.
وقد أعلن الجمل تحفظه علي مادتي 9 و10 من وثيقة السلمي مضيفا أن البنود الموجودة فى الوثيقة هى تكرار لبنود دستور 76، وأشار الجمل إلي أنه اعترض علي التعديلات الدستورية التي تم صياغتها في 2007 واصفا اياها بالخطيئة الدستورية وان من صاغوها اهانوا مصر .. اهانهم الله .
وانكر الجمل تماما أى علاقة له بإصدار هذة الوثيقة ، مؤكدا أنه عندما أرسلت له من أجل أن يعطى رأيه بها لم يكن بها المادتين التاسعة و العاشرة.

13‏/11‏/2011

نوفمبر 13, 2011

القوى السياسية تمنح "العسكرى" والحكومة مهلة حتى الأربعاء للتراجع عن وثيقة السلمى

32

أرجأت القوى السياسية وعدد من المرشحين المحتملين للرئاسة خلال اجتماعهم ظهر اليوم بمقر حزب الحرية والعدالة، الإعلان عن موقفهم النهائى من مليونية الجمعة المقبل إلى يوم الأربعاء المقبل.
وقال الدكتور محمد الكتاتنى، الأمين العام لحزب الحرية والعدالة: إننا سنمهل المجلس العسكرى والحكومة حتى الأربعاء المقبل للاستجابة لمطالبنا التى تتمثل فى رفض وثيقة الدكتور على السلمى، نائب رئيس مجلس الوزراء للشئون السياسية، والاسترشاد بوثيقة الأزهر ووثيقة التحالف الديمقراطى ومشروع وثيقة مجلس الوزراء عند وضع الدستور، وإعلان جدول زمنى لتسليم السلطة إلى حكم مدنى منتخب فى غضون أبريل المقبل.
وأضاف الكتاتنى أن القوات المسلحة سوف تظل حماية للثورة وقلب وعقل كل مصرى ولها مكانتها الخاصة، ولذلك سوف يتم مراعاة خصوصيتها عند وضع الميزانية الخاصة بها.
شارك فى المؤتمر ما يقرب من 20 حزبًا سياسياً فى مقدمتهم الحرية والعدالة والغد والجيل والكرامة ومن المرشحين للرئاسة الدكتور أيمن نور ومحمد سليم العوا وعبد الله الأشعل وعبدالمنعم أبو الفتوح، وممثل عن عمرو موسى، والمستشار محمود الخضيرى، والسفير رفاعة الطهطاوى.

موضوعات عشوائية

-

 


ADDS'(9)

ADDS'(3)

-

اخر الموضوعات

مدونة افتكاسات سينمائية .. قفشات افيهات لاشهر الافلام

مدونة افتكاسات للصور ... مجموعة هائلة من اجمل الصور فى جميع المجالات

مدونة افتكاسات خواطر مرسومة.. اقتباسات لاهم الشعراء فى الوطن العربى والعالم

مدونة لوحات زيتية ..لاشهر اللوحات الزيتية لاشهر رسامى العالم مجموعة هائلة من اللوحات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى