آخر الموضوعات:
    آخر الأخبار
    ‏إظهار الرسائل ذات التسميات ياسر ابو شباب. إظهار كافة الرسائل
    ‏إظهار الرسائل ذات التسميات ياسر ابو شباب. إظهار كافة الرسائل

    04‏/12‏/2025

    ديسمبر 04, 2025

    الاحتلال الإسرائيلي يعلن مقتل ياسر أبو شباب في رفح

     


    القدس-وكالة سند للأنباء

    أعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي اليوم الخميس، مقتل ياسر أبو شباب في منطقة رفح، موضحة أنه تمت تصفيته على يد مجموعة مسلحة لم تُكشف هويتها بعد.

    ونقلت القناة "12" الإسرائيلية عن مسؤول أمني إسرائيلي قوله، إن أبو شباب نقل إلى مستشفى "سوروكا" حيث توفي متأثرا بجراحه.

    وبحسب مصدر عسكري إسرائيلي آخر، فإن المعلومات الأولية إلى أن حركة "حماس" كانت تمتلك معلومات استخبارية دقيقة حول تحركات أبو شباب، جُمعت عبر أشخاص مقربين منه، من بينهم أفراد من عائلته.

    بدورها أكدت منصة "حدشوت حموت" الإسرائيلية، أن ياسر أبو شباب ونائبه غسان الدهيني وقعا في كمين نفّذه عنصر من "حماس" في مدينة رفح جنوب قطاع غزة أسفر عن مقتل أبو شباب وإصابة نائبه إصابة خطيرة.

    وفي السياق نفسه، قال مراسل إذاعة جيش الاحتلال دورون كدوش، إن أبو شباب الذي يُشار إليه قائد الميليشيات المسلحة في شرق رفح، والمتهم بالتعاون مع  الاحتلال خلال الأشهر الأخيرة، قُتل بإطلاق نار نفذه مسلحون.

    وياسر أبو شباب، من مواليد 1990من سكان رفح ومنتمٍ إلى قبيلة الترابين، كان معروفًا قبل الحرب على غزة بسجل جنائي شمل قضايا تهريب ومخدرات، ما أدى إلى اعتقاله في سجون غزة لسنوات.

    ومع بداية حرب الإبادة الإسرائيلية على القطاع وتعرض السجن للقصف، تمكن من الفرار مع عدد من السجناء، ليعاود الظهور لاحقًا كقائد لمجموعة مسلّحة أطلق عليها اسم "القوات الشعبية" شرق رفح.

    وخلال الأشهر اللاحقة، برز اسم "أبو شباب" في سياق اتهامات واسعة بالعمالة والتعاون المباشر مع جيش الاحتلال الإسرائيلي.

    وأشارت مصادر وتقارير متعددة، إلى تلقيه دعمًا وتنفيذ مجموعته مهام أمنية لصالح الاحتلال، من بينها إقامة نقاط تفتيش ومنع فصائل المقاومة من التحرك في بعض المناطق، في محاولة إسرائيلية لبناء قوة محلية بديلة تخدم أهدافها خلال الحرب.

    وترافق ذلك مع اتهامات إضافية لمجموعته بالسطو على المساعدات الإنسانية وفرض إتاوات على السكان، ما أثار غضبًا شعبيًا واسعًا، ودفع قبيلته "الترابين" إلى إعلان البراءة منه بشكل رسمي، مؤكدة أنه لا يمثلها ولا يمت بصلة إلى أعرافها.

    ومع تزايد الضغط الشعبي والميداني، تقلص نفوذ مجموعته بشكل كبير خلال الأسابيع الماضية، قبل أن يُقتل اليوم في عملية نفذتها مجموعة مسلّحة، وسط ترجيحات بأن تصفيته جاءت عقب حصول مقاومين على معلومات دقيقة عن تحركاته من مقربين منه، في إطار ملاحقة كل من يثبت تعاونه مع الاحتلال.

    14‏/10‏/2025

    أكتوبر 14, 2025

    ملف من هو ...ياسر أبو شباب.. و الصعود نحو الهاوية الاسرائيلية والتعاون مع العدو وخيانة الوطن

     


    من هو ياسر أبو شباب؟

    ياسر أبو شباب (مواليد 19 ديسمبر 1993 في رفح، جنوب قطاع غزة) هو فلسطيني ينتمي إلى قبيلة الترابين، إحدى أكبر القبائل البدوية العربية في جنوب فلسطين. قبل اندلاع حرب غزة في 7 أكتوبر 2023، كان أبو شباب سجينًا في سجون السلطات الأمنية في غزة بتهم جنائية تشمل الاتجار بالمخدرات والسرقة، وأُطلق سراحه بعد قصف إسرائيلي لمقرات الأجهزة الأمنية. 

     برز اسمه في الأشهر الأخيرة كقائد لمجموعة مسلحة تُدعى "القوات الشعبية" أو "جهاز مكافحة الإرهاب"، والتي تضم نحو 100 مسلح، وتسيطر على مناطق شرق رفح. يدعي أبو شباب أن مجموعته براغماتية وليست أيديولوجية، وتهدف إلى "حماية السكان من الفوضى والجوع"، وتشمل إنشاء مؤسسات أمنية ومدنية مثل شرطة ومستشفيات ومدارس، وتوظيف متطوعين في مجالات طبية وتربوية. 

    ومع ذلك، يُوصف أبو شباب محليًا بأنه مجرم و"لص" تورط في أنشطة إجرامية قبل الحرب، واتُهم بنهب المساعدات الإنسانية الداخلة إلى غزة، خاصة من معبر كرم أبو سالم. عائلته تتبرأت منه علنًا، وأصدرت بيانًا يصف فيه تورطه مع "قوات الاحتلال" بأنه "خيانة"، وأعلنت أن "دمه حلال" ولا مانع لديها من تصفيته فورًا. 

    سيختفي ياسر أبو شباب من المشهد الفلسطيني بسرعة تفوق سرعة ظهوره، فالغموض يتوشح مصيره، وسط تقارير تفيد بأنه بدأ يستعد للسيناريو الأسوأ مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ.


    فرسميا أعلن المتحدث السابق باسم جيش الاحتلال بأن "المليشيات المتعاونة مع الجيش الإسرائيلي في غزة لن تدخل إلى إسرائيل، وعليها مواجهة مصيرها، الجيش لم يجبر أحدا على قتال الحركة (حماس)، وعليها تحمل عواقب قراراتها".


    سخرية وشماتة إسرائيلية

    ودخلت أكثر من جهة رسمية وإعلامية إسرائيلية على خط الشماتة، فقد غرد موقع "حدشوت يسرائيل" العبري ساخرا: "الآن بعد أن انتهت الحرب ستتمكن حماس من العمل بحرية في غزة، حظا موفقا لياسر أبو شباب وللمنظمات الأخرى في غزة التي تعاونت مع إسرائيل".


    ما رشح من بنود اتفاق إطلاق النار بغزة وبدء صفقة التبادل يقول، إن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أمام فرصة لإعادة بناء قوتها وتنظيم صفوفها بعد عامين من العمليات العسكرية الإسرائيلية المكثفة، وهذا يعني عمليا عودة الحركة إلى إدارة شؤون القطاع بحرية نسبية.

    يذكر أن جهاز الاحتلال "الشاباك" هو من "صمم" مشروع دعم عصابات مسلحة في قطاع غزة، بهدف استخدامها كقوة بديلة لمواجهة فصائل المقاومة، وحظيت هذه الخطة بموافقة رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ووزير الحرب يسرائيل كاتس، ورئيس الأركان إيال زامير.


    يعتبر "الشاباك" أن أبو شباب كان يقوم بمهمة حماية الجنود وتقليل خسائر جيش الاحتلال البشرية، بحيث يكون أبو شباب، الذي يطلق عليه لقب "بابلو إسكوبار غزة"، وعصاباته دروعا بشرية وبدلاء لاستخدام الجنود، مهمتها الأساسية نهب شاحنات المساعدات وعرقلة توزيعها، وإطلاق النار على المدنيين بهدف إثارة الفوضى لتعميق انهيار الحياة المدنية في قطاع غزة وتدمير أي إمكانية لإعادة البناء. ولتدمير منظومة بقاء المدنيين بشكل ممنهج وخلق ظروف تجعل القطاع منطقة غير قابلة للحياة.


    ولا يقتصر الأمر على جماعة أبو شباب، فقد اعترفت سلطات الاحتلال بوجود 3 مجموعات على الأقل تزوَّد بالأسلحة والتمويل وتوجه بهدف "ملء الفراغ الأمني والسياسي"، بحسب ما يزعم الاحتلال، وملاحقة العناصر المسلحة التابعة لحركتي حماس والجهاد الإسلامي، لكن بطرق تهدف إلى تجنب إبراز بصمات مباشرة لجيش الاحتلال.


    هذه المليشيات لا تتلقى أسلحة إسرائيلية نظامية، بل تزود بما صادره جيش الاحتلال من مخازن فصائل المقاومة في غزة ومن الأسلحة التي ضبطت لدى حزب الله في جنوب لبنان، لتبدو أدواتها القتالية "غنائم حرب" أكثر منها تجهيزات عسكرية إسرائيلية.


    وكشفت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، عن خلاف أمني حاد بين جيش الاحتلال و"الشاباك"  بشأن مصير المليشيات التي شكلها الاحتلال خلال حرب الإبادة في قطاع غزة، حيث اقترح "الشاباك" نقل هؤلاء العناصر إلى معسكرات مغلقة داخل منطقة غلاف غزة كإجراء مؤقت لـ"حمايتهم وضمان السيطرة الأمنية عليهم".


    غير أن الجيش رفض المقترح بشدة، مبررا موقفه بأن "الخطر الذي قد تشكله هذه العناصر على المستوطنين الإسرائيليين يفوق أي التزام بحمايتهم"، خاصة بعد أن رصدت الاستخبارات العسكرية (أمان) مؤشرات على فرار عدد من عناصر المليشيات، بعد حصولهم على وعود بالعفو من حركة حماس"، وفق ما أوردته الصحيفة.


     كما اتهمته حركة حماس وكتائب القسام بأنه "عصابة عملاء" تعمل لصالح إسرائيل، واستهدفت مجموعته في عمليات عسكرية، مما أسفر عن مقتل بعض أعضائها في مايو 2025. 

    علاقته بإسرائيلتُعتبر علاقة ياسر أبو شباب بإسرائيل محور الجدل الرئيسي، حيث يُتهم بأنه "عميل" و"مرتزق" مدعوم من الاحتلال لتقويض سلطة حماس في غزة. إليك التفاصيل الرئيسية:التسليح والدعم العسكري: أقر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في يونيو 2025 بتزويد مجموعات فلسطينية صغيرة، بما فيها مجموعة أبو شباب، بالأسلحة والمعدات التي عُثر عليها داخل غزة أثناء الحرب، كجزء من خطة لبناء "مقاومة محلية" ضد حماس. أكدت تقارير إعلامية إسرائيلية أن مجموعته تعمل تحت "موافقة ضمنية" من الجيش الإسرائيلي، وتساعد في تفتيش المباني قبل دخول القوات، وحماية قوافل المساعدات مقابل السماح لها بالنهب. 

     يُلقب بـ"بابلو إسكوبار غزة" لدوره في النهب، واعتبره جهاز الشاباك "درعًا بشريًا" يقلل الخسائر الإسرائيلية. 

    النفي والادعاءات: ينفي أبو شباب أي تعاون مباشر مع إسرائيل، ويصف الاتهامات بأنها "تشويه" من حماس، ويؤكد أن مجموعته "تحت السلطة الفلسطينية الشرعية" (السلطة في الضفة الغربية). في مقابلة مع إذاعة إسرائيلية، أقر بعلاقات مع جهاز المخابرات الفلسطيني، لكنه طالب بحماية دولية بعد وقف إطلاق النار، خوفًا من التصفية. 

     كما كتب مقالًا في "وول ستريت جورنال" يدعو الولايات المتحدة والدول العربية إلى الاعتراف بإدارته كبديل لحماس، مدعيًا أن "سكان غزة رفضوا حماس". 

    الدعم الإقليمي المشتبه: بعض التقارير تشير إلى دعم إماراتي غير مباشر لأبو شباب، كجزء من نموذج "ميليشيات موازية" مشابه لحفتر في ليبيا أو حميدتي في السودان، لكن التركيز الرئيسي على الدعم الإسرائيلي. 

    التطورات الأخيرة (أكتوبر 2025)مع وقف إطلاق النار في غزة (13 أكتوبر 2025)، أعادت حماس السيطرة على مناطق، ونفذت حملات ضد "المتعاونين"، مما أثار اشتباكات دامية مع مجموعة أبو شباب، أسفرت عن مقتل الصحفي صالح الجعفراوي (الذي اتهموه بالتعاون معها). الإعلام الإسرائيلي يصف الأمر بـ"صدمة"، حيث تخلت إسرائيل عن أبو شباب، رافضة نقله إلى معسكرات داخل إسرائيل خوفًا من تهديده للمستوطنين. 

     انتشرت شائعات عن اعتقاله أو مقتله، لكنها غير مؤكدة وتُعتبر "مضللة" حسب تحقيقات، ويُعتقد أنه مختبئ أو هارب، مع مخاوف من "إعدام ميداني" إذا وقع في يد حماس. 

     يُقارن مصيره بسعد حداد في لبنان، كـ"عميل" مهمل بعد انتهاء الاستخدام. 

    في الختام، يُرى أبو شباب كشخصية مثيرة للجدل: بطل محلي ضد "القهر" لحماس بالنسبة لأنصاره، وخائن مدعوم إسرائيليًا بالنسبة لمعارضيه. مصيره مرتبط بتوازن القوى في غزة بعد الهدنة، مع مخاوف من تصعيد داخلي. 


    ....


     


    مدونة افتكاسات سينمائية .. قفشات افيهات لاشهر الافلام

    موضوعات مميزة فى المدونة

    -

    ADDS'(9)

    -

    ADDS'(3)

    مدونة افتكاسات للصور ... مجموعة هائلة من اجمل الصور فى جميع المجالات

    مدونة افتكاسات خواطر مرسومة.. اقتباسات لاهم الشعراء فى الوطن العربى والعالم

    مدونة لوحات زيتية ..لاشهر اللوحات الزيتية لاشهر رسامى العالم مجموعة هائلة من اللوحات

    مدونة افتكاسات سينمائية .. موسوعة كاملة ايفهات وقفشات السينما المصرية

    مدونة اهل الفن

    مدونة كلمات الاغانى

    مدونة الزراعة فى المنزل

    مدونة مصر قديما والعالم تهتم بتدوين الصور النادرة

    مكتبة كاملة لاشهر الكتب والكتاب

    من نحن

    author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
    المزيد عني →

    أنقر لمتابعتنا

    تسوق من كمبيوتر شاك المعادى

    جارى التحميل...