آخر المواضيع

آخر الأخبار

25‏/08‏/2011

خلع يحيى عزمي شقيق زكريا عزمى . بنطلونه للتحرش بالخبيرة ناهد

477
تفاصيل قيام شقيق زكريا عزمي بخلع
بنطلونه أمام المهندسة ناهد عبد اللطيف
تعرض المهندسة ناهد عبد اللطيف والمهندس أحمد الصاوي، الخبيرين بوزارة العدل الى الاعتداء من اللواء السابق يحيى عزمي شقيق زكريا عزمي
سمعنا صوت خبط قوي يأتي من الخارج ورأينا يحيى عزمي شقيق زكريا عزمي في حالة غير طبيعية ويضرب بعنف الحارس الخاص بالفيللا صائحاً
'إزاي الناس دي دخلت هنا يا ابن '....'
وكان معه أربعة أشخاص ادعوا أنهم ضباط في مباحث الأموال العامة 'علمنا بعد ذلك ان اثنين منهم أولاد يحيى عزمي'.
كان صوته فحيحا أقرب الى نفث الشيطان عندما قال
'إقفل الباب يا ابني وشوف الناس دول بيعملوا إيه'،
وعندما رأى الكاميرا التي معنا، كاد يصاب بالجنون وصرخ 'صادر يا ابني الكاميرا دي
، ده شغلنا إحنا، إنتم جايين تعملوا شغل علينا'،
وعلى الفور قام أحد الأشخاص الموجودين معه بمصادرة الكاميرا من المصور،
ثم كانت الصاعقة عندما بدأ يحيى عزمي ينهال بالضرب المبرح على المصور ويسبه بأقذع الألفاظ ويضربه بـ'الشلوت' في كل أنحاء جسده لدرجة جعلت المصور يبكي من شدة الألم ويسقط على الأرض،
وفي هذه اللحظة وقع بصره على المهندس أحمد الصاوي وتوجه بالاعتداء عليه بدنيا، وسب الدين له ولرئيسه وقال له بالحرف الواحد :
يلعنك، إنت واللي مشغلك والله باعتك هنا'
ثم استمر في ضرب المهندس الصاوي بشكل وحشي جعل الأخير لا يستطيع الوقوف على قدميه، وسقط على أحد الكراسي الموجودة خلفه،
إلا أن يحيى عزمي قام بجذبه من ملابسه وأجبره على الوقوف مرة أخرى لدرجة أنني تصورت أنه سيموت في يده من شدة الضرب، وخصوصا أنه مريض بالسكر، وكان خارجا لتوه من المستشفى قبل المأمورية بفترة بسيطة جدا،
ثم أخرج طبنجة من شنطة سوداء وجهها لنا، وعندها ولسوء الحظ رن تليفوني وكان أحد الزملاء فقلت له 'إلحقنا إحنا محبوسين في فيلا زكريا عزمي، أطلب لنا الشرطة وفي هذه اللحظة نظر الىي الشيطان نظرة لن أنساها العمر كله، وجه إليها عزمي كلامه :
' إنت، مينفعش معاكي الكلام ده، إنت عاوزة، زيك تعلمك الأدب'
لكن في هذه اللحظة قام أولاده بالإمساك به وإلباسه البنطلون، واستمر هذا الوضع لمدة ساعة ونصف ونحن واقفون ما بين الاحتجاز والارهاب والألفاظ النابية وسب الدين الذي وصل لأكثر من مائة مرة.
الضابط الوحيد الذي رافق اللجنة، تتحدث عنه الخبيرة بوزارة العدل، وهي تشعر بكثير من الخزي
'الضابط خرج من الفيلا بحجة ذهابه للصالة، ولم يتدخل لحماية أي فرد من اللجنة'.
طبعا، الصلاة واجبة، والمؤذن اطلق الأذان ثم أدان القيام، والصلاة جامعة، والضابط مؤمن،
لكن المشكلة ليس في خلع يحيى عزمي بنطلونه للتحرش بالخبيرة ناهد، وامام ولديه، وإنما بوجود زوجة أخيه، فهل يجوز له الصيام، وكيف يكفر عن ذنبه هذا؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

مدونة افتكاسات سينمائية .. قفشات افيهات لاشهر الافلام

مدونة افتكاسات للصور ... مجموعة هائلة من اجمل الصور فى جميع المجالات

مدونة افتكاسات خواطر مرسومة.. اقتباسات لاهم الشعراء فى الوطن العربى والعالم

مدونة لوحات زيتية ..لاشهر اللوحات الزيتية لاشهر رسامى العالم مجموعة هائلة من اللوحات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى