قالت الفنانة السورية كندة علوش إن ما دفعها وحركها لتأييد التظاهرات في سوريا، وهي التي تطالب بإسقاط نظام الرئيس بشار الأسد، هو الظلم التي تراه ولا يمكن أن تصمت عليه، وليس من أجل تسجيل موقف كفنانة فقط.
وفي الوقت نفسه رفضت فكرة التوريث في أي دولة؛ لأن السلطة أصبحت مخيفة ومفسدة خاصة في الدول العربية، مشيرة إلى أنها ضد التصنيف
وقوائم العار، وأنها تفضل أن يكون الفنان له موقف في حياته، سواء كان سياسيا أو اجتماعيا أو إنسانيا.
وقالت كندة -في مقابلة مع برنامج "الديكتاتور" على قناة "التحرير" الفضائية الإثنين 22 أغسطس/آب- إنها تفضل أن يكون للفنان موقف في حياته، سواء كان سياسيا أو اجتماعيا أو إنسانيا، ولكنها شددت على أنه لا تلوم الفنان الذي ليس له موقف.
وأشارت إلى أنها ضد التصنيف الحادث بعد الثورات العربية وقوائم العار والقوائم السوداء خاصة ما يحدث في مصر، لافتة إلى أنها لا يمكن أن تحكم على أي فنان إلا من خلال عمله وإتقانه إياه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى