مِسْبَحَة ُ الرَّئِيسْ
. . . !
في لَيْلَةٍ مِنْ حَالِكِ الليْلاتِ
. . .
صَلَّيْتُ ثُمَّ نِمْتُ في سُبَاتِ
. . .
وَجَدْتُ سِبْحَة َ الرَّئِيس ِ
في يَدي
. . .
قَرَّرْتُ ذِكْرَ الله ْ
. . .
أمْسَكْتُ بالحَبَّاتِ
. . .
وَجَدْتُنِي أقُولُ : " ذاتِي
ثُمَّ ذاتِي ثُمَّ ذاتِي
. . ." ! ! ! ! ! ! !
و بَعْدَهَا كَرَّرْتُ وِرْدَا ً آخَرَا ً
. . .
فَقُلْتُهَا : " لَذ َّاتِي
. . . "
كَرَّرْتُهَا ألْفَا ً مِنَ
المَرَّاتِ
. . .
ثُمَّ انْتَبَهْتُ فَجْأة ً
. . .
و قُلْتُ : " ذَاكَ حُلْمُ لَيْل ٍ
سَئٍّ مَا أقْبَحَهْ
. . .
هَلْ يَمْلُكُ الرَّئِيس أصلاً مسبحة!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى