أعلن عدد من كتاب الأعمدة فى عدد من الصحف المصرية، امتناعهم عن الكتابة
يوم الأربعاء المقبل، ضمن مبادرة "الأعمدة البيضاء" تاركين مساحة أعمدتهم
بيضاء دون كتابة احتجاجا على "وجود" رقيب عسكري على الصحافة.
ضمت القائمة التى تم إعلانها عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" من خلال صفحتي "لا للرقيب العسكري، و"إضراب الصحفيين 1 نوفمبر" عددا من الكتاب ورؤساء تحرير صحف. منهم، عادل حمودة، رئيس تحرير جريدة الفجر، خالد صلاح، رئيس تحرير اليوم السابع، إبراهيم منصور، رئيس التحرير التنفيذي لجريدة الدستور سابق والكاتب بجريدة التحرير حاليا، عمرو الليثي، رئيس تحرير جريدة الخميس، عبد الفتاح علي، مدير تحرير جريدة الفجر، وائل عبد الفتاح، الكاتب بجريدة التحرير، ياسر أيوب، الكاتب بجريدة المصري اليوم. وانضم إليهم عدد من الصحفيين والكتاب منهم، بلال فضل، محمد عبد القدوس، عمر طاهر، طارق الشناوي وعلا الشافعي، وأحمد فايق.
فى سياق متصل، أصدر الصحفيون بيانهم الأول من خلال صفحة "لا للرقيب العسكري على الصحافة" عبر موقع "فيسبوك" وأعلنوا فيه رفضهم الكامل لأى "ردة" عن سقف الحريات الذى تم "دفع ثمنه من اعتقال وحبس وتنكيل واستشهاد خلال ثورة 25 يناير".
وأعرب الصحفيون فى بيانهم عن "استشعارهم انتكاسة خطيرة في الحريات من الإجراءات التي اتخذها المجلس العسكري ضد صحف صوت الأمة، روز اليوسف، الفجر". كما أكدوا على صمودهم أمام سلطة "قمعية" للرقيب العسكري، مؤكدين اتحادهم علي هدف إنساني ومهني واحد.
من ناحية أخري، دعا عدد من الصحفيين إلي إضراب عام بكافة المؤسسات الصحفية يوم 1 نوفمبر القادم احتجاجا على وجود رقابة "عسكرية" على الصحف
ضمت القائمة التى تم إعلانها عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" من خلال صفحتي "لا للرقيب العسكري، و"إضراب الصحفيين 1 نوفمبر" عددا من الكتاب ورؤساء تحرير صحف. منهم، عادل حمودة، رئيس تحرير جريدة الفجر، خالد صلاح، رئيس تحرير اليوم السابع، إبراهيم منصور، رئيس التحرير التنفيذي لجريدة الدستور سابق والكاتب بجريدة التحرير حاليا، عمرو الليثي، رئيس تحرير جريدة الخميس، عبد الفتاح علي، مدير تحرير جريدة الفجر، وائل عبد الفتاح، الكاتب بجريدة التحرير، ياسر أيوب، الكاتب بجريدة المصري اليوم. وانضم إليهم عدد من الصحفيين والكتاب منهم، بلال فضل، محمد عبد القدوس، عمر طاهر، طارق الشناوي وعلا الشافعي، وأحمد فايق.
فى سياق متصل، أصدر الصحفيون بيانهم الأول من خلال صفحة "لا للرقيب العسكري على الصحافة" عبر موقع "فيسبوك" وأعلنوا فيه رفضهم الكامل لأى "ردة" عن سقف الحريات الذى تم "دفع ثمنه من اعتقال وحبس وتنكيل واستشهاد خلال ثورة 25 يناير".
وأعرب الصحفيون فى بيانهم عن "استشعارهم انتكاسة خطيرة في الحريات من الإجراءات التي اتخذها المجلس العسكري ضد صحف صوت الأمة، روز اليوسف، الفجر". كما أكدوا على صمودهم أمام سلطة "قمعية" للرقيب العسكري، مؤكدين اتحادهم علي هدف إنساني ومهني واحد.
من ناحية أخري، دعا عدد من الصحفيين إلي إضراب عام بكافة المؤسسات الصحفية يوم 1 نوفمبر القادم احتجاجا على وجود رقابة "عسكرية" على الصحف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى