مجدي الدقاق: وأمريكا استخدمت المجتمع المدني للإطاحة به ومشكلتي أنني لم أحصل على تمويل قطري أو سعودي
03/10/2011
فاكرين مجدى الدقاق : مبارك كان وطنيا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
موضوعات عشوائية
-
ADDS'(9)
ADDS'(3)
-
مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →
كتبت تلك الكلمات عن مجدى الدقاق قبل الثورة عندما كان يسب الدين للمحررين أبان سطوته و يشرب الخمر و يعلن أنه مسنود :
ردحذفيستطيع الحزب الوطنى بكياسته المعهوده !! أن ينظف
ثوبه الذى غطته الأقذار من فعل المنتمين إليه ، و لما كانت العقوبة تزداد بزيادة الجرم و شناعته كان لزاما عليهم فى هذه المرحلة أن يستغلوا التساقط المزرى لأعضائه فى إيهام الناس بتصحيح مسارهم و نفض العار عن حزبهم فليس بعد سب الذات الإلهية ذنب ! دقوا الدقاق على أم رأسه فهو يعرضكم لمواقف حرجه فى وقت حرج تتلقفون فيه (كحزب وطنى) كل شارده و واردة لتبيض وجهكم الكالح ، و اقترح التصحيح (منكم فيكم) بمعنى أن يتوجه بعض مخبرى الإسكندرية بناء على ما سيشير به النائب العام من إيقافه للتحقيق فى البلاغ المقدم من بعض الصحفيين فى مجلة أكتوبر بعدها سيخرج الخبر أن المذكور حين داهمت قوة المخبرين مكتبه و جدوه فى حالة سكر بين و و جدوا بعض زجاجات الخمر على مكتبه فى الصباح الباكر و أن المذكور أخذ يهذى و يسب الدين و أعضاء الحزب الحاكم فردا فردا فى تطاول وقح و يردد عباره غير مفهومه مثل (مش ده اللى إتفقنا عليه) و أخذ يقذف المخبرين بما على المكتب من زجاجات فارغة ، وفى محاولة من المخبرين للسيطرة على المذكور تعرض لرضات عنيفة فى المكتب بعدها استخرج المذكور زجاجه صغيرة من جيب الجاكت و لفرط سكره و هياجه و دورانه فى المكتب ليهرب من المخبرين وضع الزجاجه على فمه ليزدرد ما بها دون أن يدرى أنه لم ينزع (الفله) التى على الزجاجه فانحشرت فى حلقه ! و حاول الساده المخبرين أن يستخرجوها منه و بذلوا محاولات مضنيه لكن دون فائدة ودخل فى حالة إغماء مما استدعى طلب عربة إسعاف إلا أنه تبين وفاته بعد وصوله المستشفى .
ثم يخرج بيان رصين يكتبه أمين شرطة مخضرم يبين أن المذكور مات مختنقا لإبتلاعه (فلة) زجاجة خمر و أن أسنانه المحطمة هى خلال محاولة المخبرين إستخراج الفلة من حلقه !! .
و بهذه الطريقة ينظف الحزب العضوية مما شابها من عوار و زيف بالإستعانة بقسم (اللفائف و الفل) بالداخلية فهى حكومة الحزب و حزب الحكومة !!!