ياخسارتك
ياخسارتك يامصر ... الف خسارة جنب تركيا وإيران .. المخلوع قضى عليكى برة وجوة و عزلك عن محيطك الخارجى وقوتك وهيبتك .. فينك يامصر من اللى بيحصل فى تركيا وايران من تقدم علمى وتقدم فى الدور على مستوى العالم ..
اسرائيل
اسرائيل تهدد بضربة جوية للمنشات النووية الايرانية وأمريكا تقولها والنبى طولى بالك ومش تنفعلى وقبل ما تعملى حاجة نسقى معنا .
مش عارف والله البلطجة الاسرائيلية سببها اية ولا كلام وطحن و تهديد لصرف الانظار وخلاص .
ايران
تفتكروا الايرانيين ممكن يبلعوا تهديد زى دا ويسكتوا الايرانيين رجال رغم اختلافى معهم بس مش فى هوان الحكومة المصرية فى عصر المخلوع . هم رجال بحق شوفوا نجاد قال اية سنمحى اسرائيل من الخارطة لو اقدمت على هذا
شوفوا قائد الاركان قال اية : نهدد بتدمير اسرائيل في حال هاجمت منشآت ايران النووية
شوفوا المرشد الاعلى قال اية : ليعلم الاعداء وخاصة اميركا وعملاءها والكيان الصهيوني، ان الشعب الايراني ليس اهلا للعدوان على اي بلد او شعب، الا انه سيرد بكل قوة على اي عدوان او تهديد بحيث يؤدي رده الى تدمير المعتدين من الداخل .
شوفوا مواقف مفهاش هوان المخلوع ومفهاش مسودات الحكومة المصرية مواقف واضحة وضوح الشمس بلا تردد ولا جبن وبثقة فى النفس .
امريكا
مازلت امريكا تعتبر ايران خازوقا يحتاج دهان او استئصال مازلت تلعب على وتر الوقيعة
مرة بتخويف وترهيب الخليجين من ايران
ومرة بالوقيعة بين السنة والشيعة و حزب الله
ومرة بالضغط عليها فى الامم المتحدة
ومرة بتهديدها بمقاطعات اقتصادية
ومرة اخرى بمساندة اسرائيل فى تهديداتها
امريكا اللى اتفعصت فى افغانستان وهربت بعد ما خربت العراق وجريت من لبنان وهى عريانة ملط و اتسحلت فى الصومال واتنفخت فى كل بقاع الارض لا تستطيع المقربة من ايران .
الاوربيين
مجموعة دول مستفيدة تبحث دائما عن الربح من دولنا العربية مستعدة تحمى اسرائيل بالغالى والنفيس
فرنسا : تدافع عن اسرائيل وتدعو الدول الاخرى لمقاطعة ايران
انجلترا : كلب امريكا اللى قاعد على حجرة سيدة ليل ونهار شرحة
المانيا : لا بتهش ولا بتنش ولا تقدر تاخد موقف مخالف لسيدها الامريكى
الروس : لهم مصالح يحافظوا عليها لكن بدون مبدأ
فى الاخر اتعلموا يا حكومة ازاى يبقى معندناش مسودات تانى
هشام حسنى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى