استمرت حالة من الكر والفر بين قوات الأمن والمتظاهرين، أمام مجلس الوزراء،
منذ عصر اليوم، بعد الاشتباكات التى اندلعت منذ الساعات الأولى من الصباح
وتجددت بعد صلاة الجمعة، لتسفر عن إصابة ما يقرب من 100 شخص حتى الآن.
وبحسب شهود عيان، أصيب ضابطا جيش، أحدهما برتبة عقيد، وآخر نقيب، فضلاً عن العشرات من أفراد الشرطة العسكرية، بينما ذكر مصدر مسئول، وفق ما نشرته وكالة أنباء الشرق الأوسط أن المصابين فى صفوف القوات التى تتولى مهام تأمين المنشآت الحيوية بشارع القصر العينى يقدر بـ32 حالة.
من جهة أخرى، أشعل المتظاهرون النيران فى كشك تابع للأمن، ورددوا هتافات "الله أكبر"، دون الاحتكاك بأى من أفراد الأمن أو الجيش. كما ألقى بعض المتظاهرين زجاجات المولوتوف مجدداً على المبنى الإدارى المجاور لمجلس الشعب.
وانتقلت الاشتباكات بين متظاهرى مجلس الوزراء وبين عدد من المجهولين، بشارع مجلس الشعب، وسيطر المتظاهرون على شارع القصر العينى وزحفوا نحو شارع مجلس الشعب وأشعلوا النيران به.
اليوم السابع
وبحسب شهود عيان، أصيب ضابطا جيش، أحدهما برتبة عقيد، وآخر نقيب، فضلاً عن العشرات من أفراد الشرطة العسكرية، بينما ذكر مصدر مسئول، وفق ما نشرته وكالة أنباء الشرق الأوسط أن المصابين فى صفوف القوات التى تتولى مهام تأمين المنشآت الحيوية بشارع القصر العينى يقدر بـ32 حالة.
من جهة أخرى، أشعل المتظاهرون النيران فى كشك تابع للأمن، ورددوا هتافات "الله أكبر"، دون الاحتكاك بأى من أفراد الأمن أو الجيش. كما ألقى بعض المتظاهرين زجاجات المولوتوف مجدداً على المبنى الإدارى المجاور لمجلس الشعب.
وانتقلت الاشتباكات بين متظاهرى مجلس الوزراء وبين عدد من المجهولين، بشارع مجلس الشعب، وسيطر المتظاهرون على شارع القصر العينى وزحفوا نحو شارع مجلس الشعب وأشعلوا النيران به.
اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى