موعود موعود موعود معايا بالعذاب موعود يا قلبي
موعود ودايما بالجراح موعود يا قلبي
ولا بتهدا ولا بترتاح يا قلبي وعمرك ما شفت معايا فرح
كل مرة ترجع المشوار بجرح والنهارده جي تقول انس الآهات
جي تقوللي يللا بينا الحب فات
وميل وحدف منديله كاتب على طرفه أجيله
وأمانة يا دنيا أمانة تاخدينا للفرحة أمانة
وتخلي الحزن بعيد عنا وتقول للحب استنانا استنى
تاني تاني تاني ح نروح للحب تاني
والنار والعذاب من تاني
وتاني تاني تاني
ح نروح للحيرة تاني تاني
ونضيع ونجري ورا الأماني
ويغيب القمر ونعيش السهر وآهات الألم فى ليالي الندم
يا ليل يا حضن السهارى ياللي شفت في عنيه الدموع
وأنا دايما راجع وحيد
ياليل ياحضن السهارى خلي فجر الحب يطلع بدري
يملا مشوارنا الجديد
وأمانة يا دنيا أمانة تاخذينا للفرحة أمانة
وتخلي الحزن بعيد عنا وتقوللي للحب استنانا
وميل وحدف منديله ميل كاتب على طرفه أجيله
وامانة يا دنيا أمانة تاخدينا للفرحة أمانة
وتخلي الحزن بعيد عنا وتقوللي للحب استنانا استنى
وابتد وابتدا المشوار وآه يا خوفي من آخر المشوار آه يا خوفي
جنة ولا نار آه يا عيني رايح وأنا محتار آه يا خوفي
واتقابلنا والحياة قدام عنينا حلوة
واتقابلنا والكلام فوق الشفايف غنوة
كل حاجة فكرت فيها في لحظة واحدة ردت عليها
بنظرة حلوة من عينها
الأمان في عنيها حسيت أني عديت للأمان
الحنان خد مني وادفى ياللي محروم من الحنان
والقمر طلع والخوف بعد والهوى دفي والليل سمع
أمانة يا دنيا أمانة تاخدينا للفرحة أمانة
وتخلي الحزن بعيد عنا وتقوللي للحب استنانا استنى
ميل وحدف منديله
شوف بقينا فين يا قلبي وهي راحت فين
شوف خدتنا لفين يا قلبي وشوف سابتنا فين
في سكة زمان راجعين في سكة زمان
في نفس المكان ضايعين في نفس المكان
لا جراحنا بتهدا يا قلبي ولا ننسى اللي كان يا قلبي شوف
بتصحي الطريق خطاوينا وأنين السنين
والسما بتبكي علينا والناي الحزين
حتى نجوم ليالينا والقمر غايبين
وتاني تاني تاني راجعين أنا وانت تاني للنار والعذاب من تاني
وتاني تاني تاني راجعين للحيرة تاني
هايمين بنجري ورا الأماني
ويغيب القمر ونعيش السهر وآهات الألم فى ليالي الندم
وأمانة يا دنيا أمانة تداوينا من جرح هوانا
وتخلي الحب بعيد عنا ولا نستناه ولا يستنانا
أمانة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى