«الفرحة النهاردة كبيرة» هكذا علق الناخبين في المرحلة الأولى من انتخابات مجلس الشورى بدائرة مصر الجديدة من أمام مدرسة الثورة التجريبية للغات، وذلك بعد استجابة وزارة التربية والتعليم لسكان المنطقة بتغير أسم المدرسة من مصر الجديدة الثانوية بنات إلى مدرسة للثورة التى كان يدلى فيها المخلوع «حسنى مبارك» بصوته هو وأفراد عائلته، وصفوت الشريف.
وقال «ياسين السيد» ناخب من أمام مدرسة الثورة التجريبية أنه سعيد جدا لتغير إسم المدرسة خاصة أننا قد عبرنا في انتخابات مجلس الشعب عن استيائنا من هذه المدرسة؛ لأنها كانت تحرم سكان المنطقة من الدخول نتيجة زيارة المخلوع.
أما «شوقي محمد» حارس إحدى العقارات من أمام مدرسة الثورة قال أن الرئيس المخلوع وأسرته كان يغلقون الشوارع المجاورة للمدرسة قبل بدء اللجنة بـ11 ساعة، وهو ما كان يؤدى إلى استياء السكان قائلا :«كنا هنعمل إيه ما باليد حيلة من مبارك ونظامه».
مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان، 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى