قمت اليوم بتسليم جائزة أفضل فيلم ضمن فاعلية ' السينما من أجل السلام ' للمخرجة أنچيلينا چولي عن فيلمها 'في أرض الدماء و العسل' عن حرب البوسنة
ألقيت اليوم في احتفالية " السينما من أجل السلام " بمهرجان برلين كلمة تناولت الربيع العربي أكدت فيها أن ثقافة الخوف قد ذهبت بلا عودة
سمات النظام الفاشي: مؤامرات وعملاء في الداخل والخارج مجهولي الهوية؛ تخوين وتكفير؛ إشاعة الذعر. ليس هذا ما قامت الثورة من أجله.
رحم الله المبدع جلال عامر، سنفتقد وطنيته النقية وبصيرته الثاقبة التي أثرت عقولنا ومسّت قلوبنا، ستبقى ذكراه معنا دائمًا
الحكم الرشيد يكون مبنيًا على رؤية استباقية تتوافق مع مطالب الشعب وأولوياته وليس تحسبًا لضغط الشارع أو في أعقاب كارثة. ليس هكذا تدار الأوطان.
سلطة مجلس الشعب في سحب الثقة من الوزارة، مثل الكثيرمن الأحكام الأساسية، غائبة من الاعلان الدستورى. مازلنا ندفع ثمن تخبط المرحلة الإنتقالية
رحم الله شهداء الألتراس وكل شهداء أحداث بورسعيد من قتل نفسًا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعًا
ما هو حجم المأساة التى ستحرك الشعور بالمسؤولية والإحساس الانسانى لدى من هم في السلطة ليظهر أحدهم ويخاطب الشعب بشجاعة ومصداقية ؟
اذا ألغى الدستور الجديد الشورى أو نسبة العمال و الفلاحين فالخيار سيكون تأجيل العمل به لمدة ٤ سنوات! أو انتخاب برلمان جديد طبقأ لهذا الدستور
سنهدر الكثير من الوقت والمال لإنتخاب مجلس شورى لا صلاحيات له وفى أغلب الأحوال سيلغى قريباً فى الدستور الجديد. أى منطق هذا؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى