قال أيمن نور، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إنه يتعرض إلى «ضجة وتشكيك» في العفو الصادر لصالحه من المجلس العسكري، والسماح له بالترشح، وكشف «المفارقة أن العفو الصادر للمهندس خيرت الشاطر، مرشح الإخوان المسلمين للرئاسة، صدر قبل العفو عني بعشرين يومًا (سراً) دون أي ضجة ولم يعلم به أحد، ولم يشكك فيه أحد».
جاءت تصريحات «نور» في سياق إعلانه أنه سيقود مسيرة من الجامع الأزهر عقب صلاة الجمعة إلى اللجنة العليا للانتخابات لتقديم أوراق ترشحه للرئاسة، مثلما فعل في الانتخابات الرئاسية السابقة 2005.
وأوضح «نور» أن مسيرته ليست «استعراض عضلات» بمؤيديه مثلما يفعل المرشحون، مؤكداً أن مسيرته لن تعطل المرور مثل باقي المسيرات، وإنما سيتم تشكيل لجنة لتسيير المرور، حتى لا تلتزم المسيرة بالسير على الرصيف فقط، وقال إن مسيرته من الأزهر سنة سنها في الانتخابات السابقة.
وكشف «نور» أن شباب حزبي «الوفد» و«الجبهة الديمقراطية» سيشاركونه في المسيرة، لافتاً إلى أن عددًا من شباب «الوفد» اتصلوا به، وأكدوا له دعمهم له وطلبوا من قيادات الحزب دعمه باعتباره «ليبراليًا ووفديًا سابقًا».
وأكد «نور» أنه وعدد من المحامين من بينهم مختار نوح، وثروت الخرداوي، أعدوا طعناً ينوون التقدم به بعد إغلاق باب الترشيح على المادة 28 من الإعلان الدستوري الخاصة بتحصين قرارات اللجنة العليا لانتخابات الرئاسة من الطعن عليها، وقال: «سنقاتل من أجل إلغاء هذه المادة
ياناس ارحمونا
ردحذفعشنا سنيين ( بنضرب على قفانا)
خلاص مش عايزيين نضرب تانى كفاية استهزاء بعقولنا