آخر المواضيع

آخر الأخبار

18‏/04‏/2012

شفيق: وأرفض الخروج الآمن للجيش


 انتقد الفريق أحمد شفيق، المرشح الرئاسي، دعوة البعض إلى الاعتصام أمام لجنة الانتخابات الرئاسية؛ مشيرا، في الوقت ذاته، إلى أن هذه الدعوات من شأنها أن تسيء إلى صورة مصر أمام العالم.

وقال شفيق، خلال مؤتمر جماهيري عقده في قرية جناكليس بمركز أبو المطامير بمحافظة البحيرة: إنه يرفض ما يسمى بالخروج الآمن للجيش، مفضلا ما وصفه بعودة مشرفة للثكنات، مشيرا إلى ضرورة أن يحترم جميع المواطنين قرار اللجنة العليا الخاص برفض تظلم المرشحين العشرة للرئاسة والالتزام به.
وأضاف أن اللجنة قامت باستدعاء مناديب المرشحين، ليطلعوا بأنفسهم داخل اللجنة على أسباب الاستبعاد، وأنه من الصعب أن يكون هناك فبركة"، مؤكدا أن الأمر لم يتغير سوى أن عدد المتنافسين قد انخفض من 23 مرشحًا إلى 13 فقط.
وأكد شفيق أنه لن ينسحب من انتخابات الرئاسة تحت أي ظرف من الظروف، أو التنازل لأي من المرشحين، كما أنه ليس هناك نية لتأجيل الانتخابات الرئاسية، مطالبًا بسرعة الانتهاء من الدستور، لأنه يجب طبقا للمنطق وضع الدستور أولا ثم اختيار الرئيس ثانيا.
وحول دور المجلس العسكري في إدارة شئون البلاد، قال شفيق: إن المجلس هو رئيس الدولة حتى انتهاء الفترة الانتقالية، وأنه سيعود لثكناته العسكرية بطريقة مشرفة، وليس بالخروج الآمن كما ينادي البعض، موضحًا أن المجلس نجح حتى الآن في تحقيق مهمته بسلام، دون أن تنزلق البلاد إلى ما آلت إليه الأحداث في سوريا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى

موضوعات عشوائية

-

 


ADDS'(9)

ADDS'(3)

-

اخر الموضوعات

مدونة افتكاسات سينمائية .. قفشات افيهات لاشهر الافلام

مدونة افتكاسات للصور ... مجموعة هائلة من اجمل الصور فى جميع المجالات

مدونة افتكاسات خواطر مرسومة.. اقتباسات لاهم الشعراء فى الوطن العربى والعالم

مدونة لوحات زيتية ..لاشهر اللوحات الزيتية لاشهر رسامى العالم مجموعة هائلة من اللوحات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى