دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- اجتذب تقديم جماعة الإخوان المسلمين في مصر لمشرح للانتخابات الرئاسية الكثير من الجدل والسخرية على موقع "تويتر" الاجتماعي، بينما واصل المستخدمون تسخير حساباتهم للحديث عن الأوضاع في سوريا.
ففي الشأن السوري، كتب خالد أحمد الزهراني يقول "ماذا حصل في سوريا فجراليوم: وجود طفلتين 10 سنوات و12 سنة حاملتان سفاحاً من جنود بشار لعنهم الله.. وحرق ممرض حياً لأنه عالج جنودا أحرارا."
بينما أضاف آخر يستخدم اسم "شمات" معلقاً على تصريحات رئيس الوزراء العراقي بالقول: "نوري المالكي: لا للتدخل العسكري الأجنبي في سوريا.. ممكن تقول لنا إنت شلون صرت رئيس للوزراء؟ باليانصيب؟ ولا بالتدخل الأجنبي بالعراق."
من جهته، كتب مستخدم تحت اسم "جحا" يقول: "سوريا تصرخ: أين العرب!! وترد فلسطين: هههههه.. بعض الحكام كلاب للأجانب.. ولكن على أبناء جلدتهم أسود."
ولاقى ترشيح جماعة الإخوان المسلمين لخيرت الشاطر لانتخابات الرئاسة أصداء واسعة على الموقع الاجتماعي، وكتبت المستخدمة رحاب عوف تقول إن "العسكري هرب الأمريكان، والأمريكان شكروا الإخوان، وإسماعيل أخته أمريكية وأمه معاها جرين كارد، بس البرادعي هو اللي عميل."
وفي الشأن ذاته كتب عبدالله الرشيد يقول: "يوسف هذا العصر خرج من السجن ليحكم مصر.. ملصق دعائي في حركة الإخوان المسلمين يصف ترشح خيرت الشاطر.. فتأمل"، مضيفاً القول في ردوده على المشاركين إن "الإسلام هو الحل، والإخوان هم المشكلة."
أما المستخدمة لييلى أرمان فكتبت تقول إن "الأساطير تتفتت بالاختبار.. ومن هنا فرحي بترشح الشاطر؛ ورغبتي في ترشح سليمان.. الإخوان والمخابرات في ملعب مفتوح.. وسنرى."
وكتب المستخدم عمر منير ساخراً يقول إن "الإخوان أنواع: إخوان ولدتهم أمك، وإخوان مولدتهمش أمك، وإخوان مسكوا البلد هيطلعوا عين أمي وأمك".. بينما قال آخر: "لو صوتنا لأي حاجة تبع الإخوان هيمسكوا البلد بسرعة وهيقعوا في أخطائهم أسرع وتظهر زبالتهم للشعب فلما يسجنوا تاني محدش هايطلعهم."
كما تناول الكثير من المستدخدين نفي المرشح للرئاسة المصرية حازم صلاح أبو إسماعيل أن تكون والدته مصرية، غير أنه اعترف بأنه اخته أمريكية، وعلى ذلك علق مستخدم بالقول "أختي أمريكية آه.. بس ماما لأ وألف لأ."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى