سخرت شركة "سكايب" العالمية، عملاق خدمات الاتصالات الهاتفية والمرئية عبر الإنترنت، من شبكتي التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر"، في حملة إعلانية جديدة بلغت قيمتها 12 مليون دولار.
وسلطت الحملة الترويجية التي أطلقتها "سكايب"، المملوكة لشركة "مايكروسوفت" الأمريكية، الضوء على قيود الاتصال عبر منصات التواصل الاجتماعي، وأدعت أنها تقدم طريقة أكثر"بشرية" للتواصل بين المستخدمين حول العالم، بحسب ما ذكرته صحيفة "آد ويك" المعنية بأخبار الحملات الإعلانية.
وتضمنت حملة سكايب شعارات مثل "140 حرفا لا تكافئ أبدا التواصل مع الآخرين" و"قم بالترقية من تدوينة على الحائط إلى محادثة من الدرجة الأولى".
وكانت "مايكروسوفت" قد تعهدت بتقديم خدمات "سكايب" لأكثر من مليار شخص حول العام عقب استحواذها على شركة الخدمات التيليفونية عبر الإنترنت العام الماضي في صفقة بلغت قيمتها 5.8 مليار دولار.
يشار إلى أن تطبيق "سكايب" متوفر للتحميل مجاناً لمجموعة مختلفة من منصات الشغيل، كما أطلقت مؤخراً نسخة تجريبية منه لمنصة تشغيل الهواتف الذكية "ويندوز فون".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى