بالصور.."بوابة الأهرام" ترصد 3 ساعات بمقر حملة صباحى.. وفرحة شائعة بشّرت بأمل
جديد
حمدين صباحى خلال المؤتمر الجماهيرى
خلال أكثر من 3 ساعات، قضاها الآلاف من مؤيدى حمدين صباحى رئيسًا للجمهورية، وأعضاء حملته الانتخابية فى حالة جمعت بين الترقب والتوتر والسعادة الغامرة تجديدًا لثقتهم فى مرشحهم، وبين تجدد الأمل لخوض صباحى جولة الإعادة بعد تداول شائعة بأن حمدين أصبح يحتل المركز الثانى فى الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية، ورغم تأكد خطأ المعلومة، إلا أن الأمل ظل متخللا لصفوفهم دون تراجع.
وحيث كان من المقرر أن يعقد حمدين صباحى مؤتمرًا صحفيًا، للإعلان عن المخالفات والانتهاكات، التى رصدها مندوبو حملته، التى تلقتها الحملة من مواطنين عاديين من مختلف المحافظات، إلا إنه لم يتمكن من إتمام ذلك، بعد أن تجمع آلاف الشباب والرجال والنساء من مؤيديه أمام مقر الحملة بالمهندسين؛ ليتحول المؤتمر الى تجمع جماهيرى فى الشارع أمام مقر الحملة.
وحرص حمدين صباحى، على مخاطبة الشباب خاصة وكل من أعطاه صوته فى الانتخابات عامة، وبدأ يقدم له شكره وامتنانه لهم، داعيهم إلى التوحد، مؤكدا أنه لن يوجه أى ممن إختاروه خلال جولة الإعادة تاركا الأمر إليهم. وأصبح المؤتمر الجماهيرى أشبه بمظاهرة حب وتأييد لحمدين صباحى ناعتين إياه بقائد الثورة ونسر الثورة، المشهد الذى أكد أن من إختاره وجاء إليه فى هذا التجمع من يحبه لشخصه وأفكاره فقط، ولتجسد كتلة كبيرة من الأمل داخل نفوس هؤلاء فى شخص حمدين صباحى.
وانتهى هذا المشهد الثورى بكلمة لحمدين صباحى، ثم تقرر إجراء مؤتمر صحفى؛ ليوضح للإعلاميين والصحفيين آخر ما قامت به الحملة من تقديم طعون للجنة العليا للانتخابات، وتوقعاتها فيما قد يحدث فى جولة الإعادة ونسبة إمكانية دخول صباحى جولة الإعادة، ولكنه لم يكتمل لشدة التزاحم.
ورصدت "بوابة الأهرام" غرفة عمليات حملة دعم صباحى رئيسا "واحد مننا"، والتى بدى على كل من هم فيها علامات التعب والإرهاق، فضلا عن حماسهم الشديد فى ميلاد أمل جديد لصالح حلمهم حمدين صباحى رئيسا.
.
حمدين صباحى خلال المؤتمر الجماهيرى
خلال أكثر من 3 ساعات، قضاها الآلاف من مؤيدى حمدين صباحى رئيسًا للجمهورية، وأعضاء حملته الانتخابية فى حالة جمعت بين الترقب والتوتر والسعادة الغامرة تجديدًا لثقتهم فى مرشحهم، وبين تجدد الأمل لخوض صباحى جولة الإعادة بعد تداول شائعة بأن حمدين أصبح يحتل المركز الثانى فى الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية، ورغم تأكد خطأ المعلومة، إلا أن الأمل ظل متخللا لصفوفهم دون تراجع.
وحيث كان من المقرر أن يعقد حمدين صباحى مؤتمرًا صحفيًا، للإعلان عن المخالفات والانتهاكات، التى رصدها مندوبو حملته، التى تلقتها الحملة من مواطنين عاديين من مختلف المحافظات، إلا إنه لم يتمكن من إتمام ذلك، بعد أن تجمع آلاف الشباب والرجال والنساء من مؤيديه أمام مقر الحملة بالمهندسين؛ ليتحول المؤتمر الى تجمع جماهيرى فى الشارع أمام مقر الحملة.
وحرص حمدين صباحى، على مخاطبة الشباب خاصة وكل من أعطاه صوته فى الانتخابات عامة، وبدأ يقدم له شكره وامتنانه لهم، داعيهم إلى التوحد، مؤكدا أنه لن يوجه أى ممن إختاروه خلال جولة الإعادة تاركا الأمر إليهم. وأصبح المؤتمر الجماهيرى أشبه بمظاهرة حب وتأييد لحمدين صباحى ناعتين إياه بقائد الثورة ونسر الثورة، المشهد الذى أكد أن من إختاره وجاء إليه فى هذا التجمع من يحبه لشخصه وأفكاره فقط، ولتجسد كتلة كبيرة من الأمل داخل نفوس هؤلاء فى شخص حمدين صباحى.
وانتهى هذا المشهد الثورى بكلمة لحمدين صباحى، ثم تقرر إجراء مؤتمر صحفى؛ ليوضح للإعلاميين والصحفيين آخر ما قامت به الحملة من تقديم طعون للجنة العليا للانتخابات، وتوقعاتها فيما قد يحدث فى جولة الإعادة ونسبة إمكانية دخول صباحى جولة الإعادة، ولكنه لم يكتمل لشدة التزاحم.
ورصدت "بوابة الأهرام" غرفة عمليات حملة دعم صباحى رئيسا "واحد مننا"، والتى بدى على كل من هم فيها علامات التعب والإرهاق، فضلا عن حماسهم الشديد فى ميلاد أمل جديد لصالح حلمهم حمدين صباحى رئيسا.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى