ختام المباراة مسكا، وكانت لابد أن تكون الضربة الأخيرة هي ضربة بيرلو.
. ضربة جزاء من الزمن الجميل، برودة أعصاب لا مثيل لها ومهارة يندر تواجدها بيرلو وردة تبقى رائحتها نفاذة.
مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى