الإثنين، 26 نوفمبر 2012 - 09:22
رصدت "اليوم السابع" الساعات الأخيرة للشهيد جابر صلاح الشهير بـ"جيكا" فى قسم (5) بمستشفى قصر العينى القديم بالدور الأول، عقب إعلان خبر وفاته بتوقف قلبه عن النبض، وبعد أن توفى إكلينيكاً، بعدما أصيب بطلق خرطوش فى أحداث الذكرى الأولى لمحمد محمود بمناطق متفرقة من الجسم فى الصدر والقبة والرأس.
تواجد مع جيكا أفراد عائلته، والده ووالدته وأخواله وأبناء عمته، ومجموعة من أصدقائه فى حى عابدين، الذى يقطن به، ومجموعة أخرى من شباب حركة 6 إبريل، المنتمى لها، وبعض شباب الثورة الذين زاد عددهم عن 20 شخصاً.
وحرص على زيارة جيكا بعد إعلان خبر وفاته كل من الدكتور أحمد دراج والدكتورة منى مينا ومحمد زكى مراد مؤسسى حزب الدستور، والذى كان ينتمى إليه جيكا أيضاً.
سادت حالة من الحزن والذهول على وجوه زملائه الشباب الذين سهروا ليلة الأحد بالمستشفى مفترشين الأرض، انتظاراً لاستلام شهيدهم ومرافقته خلال نقله إلى مشرحة زينهم من أجل تشريح الجثمان والتعرف على الأسباب وطريقة الوفاة، قبل اصطحابه إلى التحرير للصلاة عليه من مسجد عمر مكرم وتشييع جثمانه من شارع محمد محمود بناءً على وصيته، التى أوصى بها قبل وفاته.
ونجح زملاؤه فى إقناع أسرة جيكا بالعودة إلى منزلهم للحصول على قسط من الراحة قبل نقله إلى المشرحة، ومن ثم تشييعه من شارع محمد محمود، متكفلين بالسهر طوال الليل بجوار المستشفى لحين استلام الجثة.
رصدت "اليوم السابع" الساعات الأخيرة للشهيد جابر صلاح الشهير بـ"جيكا" فى قسم (5) بمستشفى قصر العينى القديم بالدور الأول، عقب إعلان خبر وفاته بتوقف قلبه عن النبض، وبعد أن توفى إكلينيكاً، بعدما أصيب بطلق خرطوش فى أحداث الذكرى الأولى لمحمد محمود بمناطق متفرقة من الجسم فى الصدر والقبة والرأس.
تواجد مع جيكا أفراد عائلته، والده ووالدته وأخواله وأبناء عمته، ومجموعة من أصدقائه فى حى عابدين، الذى يقطن به، ومجموعة أخرى من شباب حركة 6 إبريل، المنتمى لها، وبعض شباب الثورة الذين زاد عددهم عن 20 شخصاً.
وحرص على زيارة جيكا بعد إعلان خبر وفاته كل من الدكتور أحمد دراج والدكتورة منى مينا ومحمد زكى مراد مؤسسى حزب الدستور، والذى كان ينتمى إليه جيكا أيضاً.
سادت حالة من الحزن والذهول على وجوه زملائه الشباب الذين سهروا ليلة الأحد بالمستشفى مفترشين الأرض، انتظاراً لاستلام شهيدهم ومرافقته خلال نقله إلى مشرحة زينهم من أجل تشريح الجثمان والتعرف على الأسباب وطريقة الوفاة، قبل اصطحابه إلى التحرير للصلاة عليه من مسجد عمر مكرم وتشييع جثمانه من شارع محمد محمود بناءً على وصيته، التى أوصى بها قبل وفاته.
ونجح زملاؤه فى إقناع أسرة جيكا بالعودة إلى منزلهم للحصول على قسط من الراحة قبل نقله إلى المشرحة، ومن ثم تشييعه من شارع محمد محمود، متكفلين بالسهر طوال الليل بجوار المستشفى لحين استلام الجثة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى