كشفت وسائل إعلام مختلفة ان المرأة التي ذكرت وسائل إعلام أمريكية، أمس الاثنين، أن باولا برودويل، عشيقة مدير "سي آي إيه" ديفيد بترايوس، وجّهت إليها رسائل إلكترونية بعد أن شكّت بأنه كان على علاقة غرامية معها، فاضطرت لطلب الحماية من "إف بي آي"، وبعدها تم الكشف عن الفضيحة، هي الأمريكية جيل كيلي، اللبنانية الأصل من عائلة خوام المعروفة في لبنان، ووالدها صاحب مطعم لبناني في الولايات المتحدة.
وملخص القصة أن جيل كيلي شعرت بالخوف حين تسلّمت الرسائل من برودويل، "فتوجهت إلى مكتب التحقيقات الفيدرالي لطلب الحماية والمساعدة في ملاحقة الجهة المرسلة"، طبقاً لما ذكرته صحيفة "واشنطن بوست" التي أضافت أن كيلي لم تكن تعمل لدى "سي آي إيه" وعلاقتها مع بترايوس "تبقى غير واضحة"، لكن الرسائل الإلكترونية تشير الى أن برودويل "كانت ترى فيها تهديداً لعلاقتها به"، على حد تعبير الصحيفة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى