كشفت مصادر رئاسية أن ما يحدث غير مقلق للرئاسة مطلقاً و الأمور تحت السيطره تماما
و أن كل ما يحدث هو رد فعل طبيعي لقوة الضربات للمتآمرين و مفاجأة إبطال خطتهم المدعومه من الداخل والخارج
كما أكدت علي أن القرارات مدروسه بشكل جيد جدا و قام بدراستها مستوي عال من المتخصصين ولامجال للتراجع نهائيا
و أكدت المصادر أن رد الفعل الحاصل الان كان متوقعاً قبل إعلان القرارات ومعمول حسابه
و اشارت إلي وجود اكثر من 200 ملف لرؤوس سياسية و إعلاميه فاسدة تتصدر الآن على الساحه و الملفات مستوفية بكل أدلة الإدانة’ ستفتح خلال الايام القادمه
و لمحت المصادر عن قرب صدور قرارات ربما تكون أقوى من سابقتها ووقت إعلانها لم يحدد بعد لكنه قريب
و قالت المصادر أن الرئيس يتحرك بثقة نظرا لما يتمتع به من قاعدة شعبية عريضة سواءا من التيارات الإسلامية بكل اتجهاتها أو المواطن العادي
و نفت المصادر ما تردد عن استقالة المستشار محمد جاد الله مستشار الرئيس و أكدت أنه يعمل بجد و إخلاص
و أشارت المصادر إلي الكشف عن تورط ثلاث دول عربية في دعم الثوره المضادة بمليارات الدولارات و هى (السعوديه والكويت والامارات) وتم رصد اجتماع للسفير السعودى فى مصر مع المستشار الزند
و نقلت المصادر تفاؤل مؤسسة الرئاسة جدا للقادم بإذن الله و قالت أيام وتنتهى هذه الأزمة لنتفرغ للبناء الاقتصادى ليشعر المواطن بالفارق و هذا مايسعون جاهدين لمنعه
مصادر رئاسية تكشف عن «قرارات» قادمة أقوي..و «ضربات» في معاقل المتآمرين
قسم الأخبار
Tue, 04 Dec 2012 22:35:00 GMT
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى