آخر المواضيع

آخر الأخبار

06‏/09‏/2014

حصر شامل : ردا على مقالة ..راغب السرجانى ..والله أعلم بالظالمين !

راغب السرجاني

السرجاني: الحاكم الظالم له السمع والطاعة ولا يجب قتاله 

هاجم أنصار الرئيس المعزول وجماعة الإخوان المسلمين الداعية الإسلامي راغب السرجاني، بعد مقاله الأخير والذي نشره على موقع "قصة الإسلام" بعنوان "والله أعلم بالظالمين"، يدعو فيه إلى طاعة الحاكم ولو كان ظالمًا درءًا للفتنة. وقال "السرجاني" في مقاله إن الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ أمر بالتعامل مع الحاكم المسلم الظالم بطريقة مغايرة تمامًا مع التعامل مع الحاكم الكافر، مشيرًا إلى أنه ـ أي الرسول ـ لم يُعْلِن الجهاد في حياته إلا على الكفار الصرحاء، وليس هناك استثناء واحد لذلك في سيرته. واستشهد "السرجاني" على صحة قوله بحوار دار بين النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ والصحابي حذيفة بن اليمان وكان نص الحوار: روى مسلم عن حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ رضي الله عنه قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّا كُنَّا بِشَرٍّ، فَجَاءَ اللهُ بِخَيْرٍ، فَنَحْنُ فِيهِ، فَهَلْ مِنْ وَرَاءِ هَذَا الْخَيْرِ شَرٌّ؟ قَالَ: "نَعَمْ"، قُلْتُ: هَلْ وَرَاءَ ذَلِكَ الشَّرِّ خَيْرٌ؟ قَالَ: "نَعَمْ". قُلْتُ: فَهَلْ وَرَاءَ ذَلِكَ الْخَيْرِ شَرٌّ؟ قَالَ: "نَعَمْ". قُلْتُ: كَيْفَ؟ قَالَ: "يَكُونُ بَعْدِي أَئِمَّةٌ لاَ يَهْتَدُونَ بِهُدَايَ، وَلاَ يَسْتَنُّونَ بِسُنَّتِي، وَسَيَقُومُ فِيهِمْ رِجَالٌ قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الشَّيَاطِينِ فِي جُثْمَانِ إِنْسٍ". قَالَ: قُلْتُ: كَيْفَ أَصْنَعُ يَا رَسُولَ اللهِ، إِنْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ؟ قَالَ: "تَسْمَعُ وَتُطِيعُ لِلأَمِيرِ، وَإِنْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ، وَأُخِذَ مَالُكَ، فَاسْمَعْ وَأَطِعْ". ورد أنصار الرئيس المعزول على مقال "السرجاني" متهمينه بالخيانة حيث كتب المؤرخ محمد الجوادي، عبر صفحته على "تويتر": "لا حول ولا قوة إلا بالله راغب السرجاني !! بئس المقال دين الله أتى ليحرر عباد الله من عبادة العباد لعبادة رب العباد لا لتشريع الظلم"، مضيفًا: "من أراد الفتيا فليستفت قلبه الذي رزقه الله به وأودعه الحق بالفطرة فلن يغني عنك من الله راهب مسيحي ولا راغب مسلم". ومن جانبه اتهم الناشط عمرو عبد الهادي، السرجاني بأنه يجامل لنظام الحالي طمعًا في منصب وزاري، حيث كتب عبد الهادي، عبر "تويتر": "أظن كده بعد مقال راغب السرجاني أصبح كفء لمنصب وزير الأوقاف الجديد". وفي ذات السياق، كتب الناشط الحقوقي، هيثم أبو خليل، عبر صفحته على "فيس بوك": "نصيحتي للدكتور راغب السرجاني: خليك يا دكتور أفضل في تخصصك في المسالك البولية ... وبلاش اجتهاداتك الفاشلة التي تنم عن قراءة سطحية مبتورة في أمور التعامل مع الظلم والظالمين ... مهزلة تقسيمك لمقاومة الظالمين ..لطريقين لا ثالث لهما إما أن يكونوا كافرين ...فنجاهدهم او مسلمين فنصبر عليهم ...!". وأضاف "أبو خليل": "يا دكتور ... الأمور الشرعية ليست مثل التعامل مع البروستاتا مثلاً إما استئصال أو نصبر عليها ونعالجها ...! الأمر يختلف ..لابد أن نقاوم ونناهض لان بني ظهرنينا منافقين ربما يكون كفار أشد من كفار قريش أنفسهم ... أنا لا أجزم بكفرهم لكن من يحرق المساجد ويقصفها بالطائرات ويحرق الجرحي أحياء ويغتصب ويتحرش بالبنات والأطفال ويرتكب عشرات المجازر...كيف نصبر عليهم ولا نقاومهم حتي ولو بالوسائل السلمية ... عن أي دين تتحدث ...فوالله الإسلام علمنا أن حرمة مسلم أشد حرمة من الكعبة ... الإسلام علمنا ...الكرامة والحرية". وتابع: "وسؤال أخير ...أتحداك أن تستطيع أن ترد عليه كيف سيد الشهداء سيدنا حمزة ومعه رجل قام لحاكم ظالم... فنهاه ...فقتله ... ؟ يا دكتور راغب ...مش ناقصة والله صدمات ... اغلق عليك عيادتك ..وابك علي اجتهادك الخاطيء". وجاء نص مقال "السرجاني" والذي تسبب في مهاجمة الكثير له كالتالي: "كثيرًا ما يعاني المسلمون من ظلمٍ واعتداء على الحقوق، فيسعى عندئذٍ المظلومون إلى رفع الظلم، وهذا يكون بأكثر من طريقة حسب الظروف التي تمَّ فيها هذا الظلم، وأفضل هذه الطرق بلا جدال هو ما جاء في السُّنَّة النبوية؛ فقد تعرَّض رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الظلم في مواطن كثيرة من حياته، كما أنه تحدَّث عن مراحل مستقبلية ستمرُّ بها الأُمَّة وتتعرَّض فيها لصور متعدِّدة من الظلم؛ ولكن ينبغي عند الرجوع إلى السيرة النبوية -أو إلى أقواله وأفعاله صلى الله عليه وسلم- أن نُطابق بين الظروف التي ظُلِمَ فيها الرسول صلى الله عليه وسلم وبين الظروف التي وقع فيها الظلم علينا؛ لنفهم سُنَّته في التعامل مع هذا الظلم؛ لأننا تحت ضغط الظلم -وللأسف الشديد- ننسى كل المعايير، ونأخذ من القرآن والسُّنَّة كلَّ ما جاء عن الظلم فنستخدمه دون فقهٍ ولا دراية؛ فنقع في مخالفات شرعية جسيمة ونحن نتخيَّل أننا متوافقون مع السُّنَّة النبوية. وأخطر هذه المخالفات أن نخلط بين الظلم الواقع من كفار لا يُؤمنون بالله واليوم الآخر وبين الظلم الواقع من المسلمين أنفسهم؛ لأن هناك فروقًا فقهية هائلة بين الحالتين؛ ففي الوقت الذي نجد فيه الرسول صلى الله عليه وسلم يُعْلِن الجهاد -وهو أعلى تصعيدٌ يُمكن أن يُتَّخذ- على دولة قريش الكافرة وزعمائها الكفار أمثال أبي جهل وغيره، فتنتج غزوات ضخمة كبدر وأحد والأحزاب، وتسيل دماء، ويسقط شهداء، في الوقت الذي نجد مثل هذه التضحيات الرائعة نجد -أحيانًا- أن الرسول صلى الله عليه وسلم ذاته يأمر بالتعامل مع ملف الحاكم المسلم الظالم بطريقة مغايرة تمامًا قد لا يستوعبها على الإطلاق مَنْ نَظَرَ إلى ملفات تعامله مع الكفار فقط؛ وعلى سبيل المثال نذكر حوارًا عجيبًا دار بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وهو يُقَدِّم له نصيحة إذا حدث وتعرَّض لظلم فادح من حاكم مسلم! روى مسلم عن حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ رضي الله عنه قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّا كُنَّا بِشَرٍّ، فَجَاءَ اللهُ بِخَيْرٍ، فَنَحْنُ فِيهِ، فَهَلْ مِنْ وَرَاءِ هَذَا الْخَيْرِ شَرٌّ؟ قَالَ: "نَعَمْ". قُلْتُ: هَلْ وَرَاءَ ذَلِكَ الشَّرِّ خَيْرٌ؟ قَالَ: "نَعَمْ". قُلْتُ: فَهَلْ وَرَاءَ ذَلِكَ الْخَيْرِ شَرٌّ؟ قَالَ: "نَعَمْ". قُلْتُ: كَيْفَ؟ قَالَ: "يَكُونُ بَعْدِي أَئِمَّةٌ لاَ يَهْتَدُونَ بِهُدَايَ، وَلاَ يَسْتَنُّونَ بِسُنَّتِي، وَسَيَقُومُ فِيهِمْ رِجَالٌ قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الشَّيَاطِينِ فِي جُثْمَانِ إِنْسٍ". قَالَ: قُلْتُ: كَيْفَ أَصْنَعُ يَا رَسُولَ اللهِ، إِنْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ؟ قَالَ: "تَسْمَعُ وَتُطِيعُ لِلأَمِيرِ، وَإِنْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ، وَأُخِذَ مَالُكَ، فَاسْمَعْ وَأَطِعْ". فالرسول صلى الله عليه وسلم -الذي نعرف اشتياقه إلى الجهاد- هو الذي يأمر حذيفة رضي الله عنه بالسمع والطاعة للظالم، والفارق أنه مع أبي جهل وقريش يتعامل مع زعيم كافر ودولة كافرة، وفي الموقف الثاني يتعامل مع حاكم مسلم ولو كان لا يهتدي بهديه، ويتعامل مع حكومة مسلمة ولو كان فيها رجال لهم قلوب الشياطين؛ فالظالمون كما يتبيَّن لنا أنواع؛ قال تعالى: {وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِالظَّالِمِينَ} [الأنعام: 58]، وبين هذين الموقفين -موقف الجهاد الصريح، وموقف السكوت التام- هناك ردود أفعال أخرى كثيرة موصوفة في السُّنَّة النبوية؛ ولكن البحث في القرآن والسُّنَّة عن ردِّ الفعل الأمثل ليس أمرًا سهلاً يمكن أن يفعله عامَّة المسلمين؛ إنما يحتاج إلى قراءة متعمِّقة متفحِّصة مِنْ علماء بالتفسير والسيرة والفقه؛ فقد يستخدم مسلمٌ آيةً أو حديثًا أو موقفًا في غير موضعه بحسن نيَّة، وليس هذا مستغرَبًا فقد حدث من بعض الصحابة أنفسهم؛ فقد روى البخاري عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مَسْعُودٍ رضي الله عنه، قَالَ: لَمَّا نَزَلَتْ {الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ} [الأنعام: 82]، شَقَّ ذَلِكَ عَلَى المُسْلِمِينَ، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيُّنَا لاَ يَظْلِمُ نَفْسَهُ؟ قَالَ: "لَيْسَ ذَلِكَ إِنَّمَا هُوَ الشِّرْكُ، أَلَمْ تَسْمَعُوا مَا قَالَ لُقْمَانُ لاِبْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ: {يَابُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ} [لقمان: 13]". فالظلم هنا يعني الكفر، وكذلك كثير من الآيات التي ذكرت أمر الظلم؛ أما السيرة فالتباين في مواقفها كبير كما وضَّحْتُ؛ وذلك حسب الظرف الذي تمَّ فيه الظلم، وإذا أدركنا ذلك فإننا سنفهم مدى الخطأ الفادح الذي يقع فيه بعض المسلمين بشحن الشباب في قضية قتال وجهاد ونفير وشهادة؛ بينما السُّنَّة تقتضي عكس ذلك؛ فالرسول صلى الله عليه وسلم لم يُعْلِن الجهاد في حياته إلا على الكفار الصرحاء، وليس هناك استثناء واحد لذلك في سيرته، فناتجُ هذا الشحن سيكون واحدًا من اثنين؛ إمَّا الجهاد في غير موضعه، بكل تبعاته على الأُمَّة، وإمَّا اللجوء إلى تكفير الحاكم والحكومة والأعوان، وكلا الأمرين خطير! ولْنلحظ أننا لا نتحدَّث هنا عن الأحاسيس والمشاعر؛ لأني أعلم أن الشعور بالقهر الناتج عن الظلم قد يكون أشدَّ في بعض المواقف من المسلم الظالم عنه من الكافر؛ ولكننا نتحدَّث عن الأحكام الفقهية، والقواعد الشرعيَّة، التي تُرْضِي اللهَ ورسوله صلى الله عليه وسلم. إنني أدعو المسلمين جميعًا -خاصة آخذي القرار في حياتهم- إلى الاهتمام بالعلم الشرعي، وإلى العودة إلى السُّنَّة النبوية، وإذا حدث ووجد مسلمٌ نفسه غير مقتنع بنصيحةٍ قدَّمها له رسول الله صلى الله عليه وسلم فلْيَتَّهم عقلَه، ولْيُصَحِّح عقيدته، ولْيعلم أن دخول الجنة لن يكون إلا خلفه صلى الله عليه وسلم؛ قال تعالى: {وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا} [الأحزاب: 71]".
اقرأ المقال الاصلى فى المصريون

راغب السرجاني

راغب السرجاني

انتقد نشطاء وسياسيون، عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، مقال الدكتور راغب السرجاني، الداعية الإسلامي، والمشرف على موقع قصة الإسلام، بعنوان «والله أعلم بالظالمين»، والذي دعا خلاله إلى طاعة الحاكم وعدم التظاهر ضده.
وتداول النشطاء مقال آخر للسرجاني بعنوان «إنها ليست فتنة»، كان قد كتبه في أوائل عام 2011، بعد قيام ثورة يناير، وتحديدًا قبل تنحي الرئيس الأسبق حسني مبارك، حيث اعتبر أن ما يحدث ليست بفتنة، وأن المطالبة بالحقوق من الحاكم الظالم جائزة، على حد قوله.
واعتبر النشطاء أن هناك تناقضًا صريحاً، في موقف السرجاني 2011، و2014، حيث أن المقالين متضادين تمامًا.
وقال الدكتور فاضل سليمان، مدير مؤسسة جسور للتعريف بالإسلام، «وأول ما تبادر لذهني هو سؤال للدكتور راغب نفسه: ممن نطلب العلم يا دكتور من د راغب السرجاني نسخة 2011 أم من د راغب السرجاني نسخة 2014؟».
ونشر محمود زكريا، مقال السرجاني 2011، وقارنه بمقاله 2014، معلقًا« (انها ليست فتتة) د راغب السرجاني يرد علي د راغب السرجاني (والله اعلم بالظالمين) ».
واستشهد الناشط سامح الخطاري، ببعض فقرات مقال السرجاني 2011، وقارنه بالمقال الجديد 2014، معلقًا «راغب السرجاني 2011 يرد على راغب السرجاني 2014».
وإليكم روابط مقالي السرجاني، المنشورين على موقعه الرسمي قصة الإسلام
إنها ليست فتنة !! 1/3
13- وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِالظَّالِمِينَ




وهاجم مؤيدو الرئيس المعزول محمد مرسي، الداعية الإسلامي، الدكتور راغب السرجاني، المشرف على موقع قصة الإسلام، بسبب مقال الأخير «والله أعلم بالظالمين»، الذي دعا فيه أنصار مرسي لطاعة ولي الأمر.
وكتب المؤرخ محمد الجوادي، عبر صفحته على «تويتر»، «من أراد الفتيا فليستفت قلبه الذي رزقه الله به وأودعه الحق بالفطرة فلن يغني عنك من الله راهب مسيحي ولاراغب مسلم».
وتابع الجوادي، «لا حول ولا قوة إلا بالله راغب السرجاني !! بئس المقال دين الله أتى ليحرر عباد الله من عبادة العباد لعبادة رب العباد لا لتشريع الظلم».
ومن جانبه، اتهم الناشط عمرو عبد الهادي، السرجاني بأنه يجامل لنظام الحالي طمعًا في منصب وزاري، حيث كتب عبد الهادي، عبر «تويتر»، «أظن كده بعد مقال راغب السرجاني أصبح كفء لمنصب وزير الأوقاف الجديد».
ويناشد السرجاني، في مقال بطاعة ولي الأمر، والعمل على وقف التظاهرات وعدم معاداة الحاكم، حيث اتهمه أنصار المعزول بأنه «اختار شرعنة السكوت»، على حد قولهم.
وفي ذات السياق، كتب الناشط الحقوقي، هيثم أبو خليل، عبر صفحته على «فيس بوك»، «نصيحتي للدكتور راغب السرجاني: خليك يا دكتور أفضل في تخصصك في المسالك البولية ... وبلاش إجتهاداتك الفاشلة التي تنم عن قراءة سطحية مبتورة في أمور التعامل مع الظلم والظالمين ... مهزلة تقسيمك لمقاومة الظالمين ..لطريقين لا ثالث لهما إما ان يكونوا كافرين ...فنجاهدهم او مسلمين فنصبر عليهم ...!».
وأضاف أبو خليل «يا دكتور ... الأمور الشرعية ليست مثل التعامل مع البروستاتا مثلاً إما إستئصال أو نصبر عليها ونعالجها ...! الأمر يختلف ..لابد أن نقاوم ونناهض لان بني ظهرنينا منافقين ربما يكون كفار أشد من كفار قريش أنفسهم ... أنا لا أجزم بكفرهم لكن من يحرق المساجد ويقصفها بالطائرات ويحرق الجرحي أحياء ويغتصب ويتحرش بالبنات والأطفال ويرتكب عشرات المجازر...كيف نصبر عليهم ولا نقاومهم حتي ولو بالوسائل السلمية ... عن أي دين تتحدث ...فوالله الإسلام علمنا أن حرمة مسلم أشد حرمة من الكعبة ... الإسلام علمنا ...الكرامة والحرية».
وتابع «وسؤال أخير ...أتحداك أن تستطيع أن ترد عليه كيف سيد الشهداء سيدنا حمزة ومعه رجل قام لحاكم ظالم... فنهاه ...فقتله ... ؟ يا دكتور راغب ...مش ناقصة والله صدمات ... اغلق عليك عيادتك ..وابك علي اجتهادك الخاطيء».


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

مدونة افتكاسات سينمائية .. قفشات افيهات لاشهر الافلام

مدونة افتكاسات للصور ... مجموعة هائلة من اجمل الصور فى جميع المجالات

مدونة افتكاسات خواطر مرسومة.. اقتباسات لاهم الشعراء فى الوطن العربى والعالم

مدونة لوحات زيتية ..لاشهر اللوحات الزيتية لاشهر رسامى العالم مجموعة هائلة من اللوحات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى