طالب «ائتلاف أقباط مصر» في بيان له، الثلاثاء، الرئيس عبدالفتاح السيسي بإعادة فتح التحقيق في قضيتي كنيسة القديسين وأحداث ماسبيرو، لأنهما وقعا أثناء توليه رئاسة المخابرات الحربية، وعلمه بالكثير من الحقائق فيهما وفي نقاط الغموض التي تشوب أوراقهما المتناثرة منذ 3 سنوات.
وأعلن الائتلاف قبوله الدعوة السنوية المقدمة من أسر شهداء ماسبيرو، للمشاركة في القداس الإلهي لذكرى الأحداث، والذي سيقام الجمعة المقبل بكاتدرائية الملاك ميخائيل بمدينة السادس من أكتوبر، التى تضم مدفن شهداء ماسبيرو.
ويترأس الصلاة الأنبا رافائيل، سكرتير المجمع المقدس، نائبًا عن البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، والأنبا دماديوس، أسقف أكتوبر وتوابعها، وستقام مراسم تأبين بعد القداس، تتمثل في فرق ترانيم كورال وأوبريت، وتُرفع بها صور شهداء ماسبيرو، وسيكرم الأنبا رافائيل والأنبا دماديوس أسر الشهداء.
مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان، 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى