مقبرة جماعية توثق اليوم الأخير لآلاف الجثث التي قضت في السجون السورية
على اختلاف مللها معذبة عارية ملقاة على أرض لم يجدوا فيها غرابا يعلّم جلاديها كما علّم قابيلَ يوما كيف يواري سوءة أخيه ليحظوا على الأقل بدفن كريم.
تنويه: تحوي الصور مشاهد قاسية حاولت #الجزيرة جاهدة تخفيفها لتنسجم مع معاييرها الصحفية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى