يستذكر المتابعون العرب للقمة الأمريكية الخليجية في كامب ديفيد، ارتباط اسم المنتجع الرئاسي الأمريكي، بأحداث مفصلية في التاريخ العربي الحديث، لعل أبرزها اتفاقية “كامب ديفيد” التي وقعتها مصر وإسرائيل، منهية عقودا من الصراع بين الطرفين، وما تبعها من مواقف عربية أدت إلى عزلة مصر لسنوات، وإلى اغتيال الرئيس المصري الراحل “أنور السادات”.
المنتجع شهد أيضًا في عام 2000 قمة بين رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية “ياسر عرفات”، ورئيس الوزراء الإسرائيلي “إيهود باراك”، ضمن وساطة أمريكية قادها الرئيس السابق “بيل كلينتون”، في محاولة للتوصل إلى اتفاق فلسطيني إسرائيلي ينهي الصراع، لكن فشل المحادثات أدى إلى اندلاع انتفاضة في الأراضي الفلسطينية.
وشهد المنتجع لقاءات عدة لقاءات بين مسؤولين عرب مع الرؤساء الأمريكيين، وهذه الصور ترصد بعض تلك اللقاءات، بحسب موقع “CNN”:
– العرب وكامب ديفيد:
حديث بين مناحيم بيغن رئيس وزراء إسرائيل والرئيس المصري “أنور السادات”، كامب ديفيد، بحضور الرئيس الأمريكي “جيمي كارتر”، 26 مارس/ آذار 1979.
مصافحة بين “مناحيم بيغن” و”السادات”، كامب ديفيد 26 مارس/ آذار 1979.
“السادات” و”بيغن” قبيل دخولهما قاعة المؤتمر الصحفي في كامب ديفيد 6 سبتمبر/ أيلول 1978.
“جيمي كارتر” في حديث مع “السادات”، كامب ديفيد 6 سبتمبر/ أيلول 1978.
الرؤساء في صورة مع زوجاتهم وأعضاء الوفود خلال محادثات السلام المصرية الإسرائيلية في كامب ديفيد، 10 سبتمبر/ أيلول 1978.
توقيع اتفاق السلام المصري الإسرائيلي في كامب ديفيد 17 سبتمبر/ أيلول 1978.
عناق بين الرئيس المصري “أنور السادات” ورئيس وزراء إسرائيل “مناحيم بيغن” بعد توقيع اتفاق السلام في كامب ديفيد.
الرئيس المصري الأسبق “أنور السادات” لدى وصوله إلى تل أبيب في زيارة تاريخية لإسرائيل مهدت الطريق إلى اتقافية كامب ديفيد، نوفمبر/ تشرين الثاني 1977.
الرئيس الأمريكي “بيل كلنتون” في اجتماع مع الرئيس “ياسر عرفات” 18 يوليو/ تموز 2000 خلال وساطته في محادثات السلام الفلسطينية الإسرائيلية في كامب ديفيد.
الرئيس الأمريكي “بيل كلنتون” مع رئيس الوزراء الإسرائيلي “إيهود باراك”، 12 يوليو/ تموز 2000 خلال وساطته في محادثات السلام الفلسطينية الإسرائيلية في كامب ديفيد.
الرئيس الأمريكي “بيل كلنتون” في حديث مع رئيس وزراء إسرائيل “إيهود باراك” في محاولة لكسر جمود المفاوضات مع الفلسطينيين، كامب ديفيد 19 يوليو/ حزيران 2000.
رئيس الوزراء الإسرائيلي “إيهود باراك” يدفع “ياسر عرفات” إلى قاعة الاجتماعات في كامب ديفيد، وأمامهم “بيل كلنتون” 11 يوليو/ تموز 2000.
“كلنتون” يتوسط “عرفات” و”باراك” في كامب ديفيد 15 يوليو/ تموز 2000.
“بيل كلنتون” مع أعضاء الوفدين الإسرائيلي والفلسطيني خلال محادثات السلام في كامب ديفيد 12 يوليو/ تموز 2000.
“بيل كلنتون” يتوسط الصورة بين رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية “ياسر عرفات” ورئيس وزراء إسرائيل “إيهود باراك”، 11 يوليو/ تموز 2000.
“كلنتون” مع “عرفات” في كامب ديفيد 14 يوليو/ تموز 2000.
رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية “ياسر عرفات” يغادر قاعدة أندروز الجوية في الولايات المتحدة بعد فشل محادثات كامب ديفيد، 25 يوليو/ تموز 2.
الرئيس الأمريكي “جورج بوش” مع العاهل الأردني الملك “عبدالله الثاني” في كامب ديفيد، 18 سبتمبر/ أيلول 2003.
الرئيس الأمريكي “جورج بوش” مع العاهل الأردني الملك “عبدالله الثاني”، برفقة السيدة الأولى “لورا بوش”، والملكة “رانيا العبدالله”، في كامب ديفيد، 18 سبتمبر/ أيلول 2003.
رئيس الوزراء الإسرائيلي “إيهود باراك” ورئيس السلطة الوطنية الفلسطينية “ياسر عرفات” يتحدثان وتتوسط الصورة “مادلين أولبرايت” وزيرة الخارجية الأمريكية 20 يوليو/ تموز 2000.
الرئيس الأمريكي “جورج بوش” يستقبل رئيس وزراء الإمارات حاكم دبي الشيخ “محمد بن راشد آل مكتوم” في كامب ديفيد 3 أغسطس/ آب 2008.
الرئيس الأمريكي “جورج بوش” يستقبل رئيس وزراء الإمارات حاكم دبي الشيخ “محمد بن راشد آل مكتوم” في كامب ديفيد 3 أغسطس/ آب 2008.
الرئيس الأمريكي “جورج بوش” يستقبل الشيخ “محمد بن زايد” ولي عهد أبو ظبي، 26 يونيو/ حزيران 2008.
الرئيس الأمريكي “جورج بوش” يستقبل الشيخ “محمد بن زايد” ولي عهد أبو ظبي، 26 يونيو/ حزيران 2008.
الرئيس الأمركي “جورج بوش” يستقبل الرئيس المصري الأسبق “حسني مبارك” في كامب ديقيد 8 يونيو/ حزيران 2002.
الرئيس الأمركي “جورج بوش” يستقبل الرئيس المصري الأسبق “حسني مبارك” في كامب ديقيد 8 يونيو/ حزيران 2002.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى