عائض القرني،
صاحب كتبا لا تحزن، على درب السلامة نفسه واكتفى بتغريدات وعظية مقتبسة من القرآن والسنة وكأن حكم من دخل المرحاض برجله اليمنى أهم من جريمة قتل مسلم وتقطيع جثته وإذابتها.
السديس
الذي يؤم ملايين المسلمين بالحرمين، فقد سبق وأن اعتبر أن ما يجري الآن ما هو إلا مؤامرة الهدف منها ضرب السعودية مؤكدا أن استهداف المملكة هو استفزاز لمشاعر أزيد من مليار مسلم على حد تعبيره
العريفي
الذي يتابعه أكثر من 21 مليون متابع واصل تغريدته الوعظية ولم يقترب من جريمة قتل خاشقجي كأن لم يسمعها!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى