10/11/2018
الأسد وابن زايد.. إن الطيور على أشكالها تقع! رغبة من أبو ظبي في إعادة العلاقات الدبلوماسية مع نظام الأسد الذي اعقتل وقتل وشرّد الملايين من شعبه.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
موضوعات عشوائية
-
ADDS'(9)
ADDS'(3)
-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى