فكرت مرة أخرى في القراصنة الصوماليين الذين أمرت بقتلهم، جميعهم مسلمون والعديد من الشباب مثلهم عبر الحدود المجاورة
في اليمن والعراق ومصر والأردن وأفغانستان وباكستان أرباحهم طوال أعمارهم ربما لن تقترب أبدا من ثمن تلك القلادة في يدي
التى اهداها لى الملك عبد الله
إذا أصبح 1% فقط من هؤلاء الشباب متطرفا فسيكون هناك جيش من نصف مليون شخص مستعدين للموت من أجل المجد الأبدي أو ربما من أجل مذاق شيء أفضل. وضعت القلادة وأغلقت العلبة وقلت: حسنا، دعونا نعمل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى