طائرة شهاب الانتحارية
أُعلن عنها يوم 13 مايو/أيار الحالي، حيث استهدفت كتائب القسام عبر عدد منها منصة الغاز في عرض البحر قبالة ساحل شمال غزة، وتحشيدات عسكرية على تخوم قطاع غزة.
طائرة الزواري
أحدث جيل من الطائرات المُسيَّرة لكتائب القسام، وأُعلِن عنها يوم 19 مايو/أيار، حيث أجرت طلعات رصد واستطلاع لأهداف ومواقع إسرائيلية، وسُميت تيمُّنًا بالرجل الذي قاد أحلام الفلسطينيين والعرب للتحليق فوق مبنى وزارة الدفاع الإسرائيلية.
نهاية، تبقى مساحة الطائرات المُسيَّرة لكتائب القسام مجهولة إلى حدٍّ كبير، وما خَفِيَ منها ربما يكون أكبر بكثير مما هو مُعلَن، لكن المؤكَّد أن المقاومة الفلسطينية باتت تمتلك سلاحا نوعيا يبدو أنه سيُغيِّر جذريا من معادلات الاشتباك السائدة خلال الأعوام الفائتة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى