أودع مركز الخليج لحقوق الإنسان وهو منظمة غير حكومية الثلاثاء شكوى ثانية ضد اللواء الإماراتي أحمد ناصر الريسي الرئيس الجديد للإنتربول والذي يعتقد أنه موجود حاليا في ليون الفرنسية، حسبما قال مصدر مطلع. وفيما اعتبرت المنظمة الدولية للشرطة الجنائية أن "الادعاءات ضد الريسي تندرج في إطار مشكلة بين الأطراف المعنية"، قال محامي المنظمة الخليجية إن توقيفه "بشكل فوري هو واجب ملزم لفرنسا بموجب الاتفاقيات الدولية".
تم تقديم شكوى جديدة بممارسة "التعذيب وأعمال وحشية" الثلاثاء في باريس لدى قسم الجرائم ضد الإنسانية التابع لنيابة مكافحة الإرهاب، ضد الإماراتي أحمد ناصر الريسي الرئيس الجديد للإنتربول الذي يعتقد أنه موجود حاليا في فرنسا، وفق ما أفاد مصدر مطلع.
ومساء الثلاثاء، أشارت المنظمة الدولية للشرطة الجنائية (إنتربول) إلى أن "الادعاءات ضد السيد الريسي تندرج في إطار مشكلة بين الأطراف المعنية".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى