عدة تقارير صحفية تؤكد أن الاستخبارات التركية نفّذت عملية في 25 نوفمبر 2025، وألقت القبض على خلية تجسّس لصالح الإمارات. 

إليك أبرز التفاصيل:

اعتقال 3 مشتبه بهم من شبكة التجسس داخل تركيا، بينما المشتبه به الرابع خارج البلاد وصدر بحقه أمر قبض دولي. 

الشبكة يُزعم أنها كانت تجمع معلومات حساسة عن:

موظفين في مؤسسات الصناعات الدفاعية التركية. 

أرقام هاتف تتعلق بوزارة الخارجية التركية. 

أشخاص مسؤولين ودبلوماسيين. 

الأساليب المستخدمة: حسابات وهمية، خطوط هاتف محلية (GSM) تم شراؤها من شركات تركية، ثم نقل بعضها إلى الإمارات وتسليمه لعناصر استخبارات إماراتية. 

 العملية نفّذت بتنسيق بين الجهاز الوطني للاستخبارات التركي (MIT) ووحدة مكافحة الإرهاب في شرطة إسطنبول. 

الهدف من المعلومات التي تم جمعها: “تجسس سياسي وعسكري” بحسب النيابة التركية

النيابة العامة في إسطنبول أعلنت تفكيك الشبكة وتجسسها لصالح الاستخبارات الإماراتية. 

 البيان التركي يوضح أن الشبكة كانت تجمع معلومات حساسة من وزارة الخارجية التركية والدوائر الدفاعية. 

حسب تقارير، المشتبه بهم استخدموا أرقام تركية وحسابات مزيفة للتواصل مع جهات تركية ونقل بعض الاتصالات إلى الإمارات. 

حتى الآن،لا يوجد اى بيانات من وسائل الإعلام الإماراتية الرسمية (مثل وزارة الخارجية أو وكالة أنباء الإمارات) تنفي أو تُقر بالحادث، أو تعلق عليه علنيًا.

ينقل المنشور ترجمة عربية لكشف حديث عن بريد إلكتروني تلقاه جيفري إبستين عام 2011 من الملياردير الإماراتي سلطان أحمد بن سليم، يقترح فيه أحذية ذكية مزودة بـGPS لتتبع "الأطفال" والعملاء.

يبرز الاقتراح روابط بين شبكة إبستين الإجرامية ونخبة الأعمال الإماراتية، حيث يرأس بن سليم شركة موانئ دبي العالمية المرتبطة بالمجمع العسكري الإماراتي.

نشر المنشور اليوم مع صور لإبستين وبن سليم، مستندًا إلى وثائق إبستين المفرج عنها حديثًا، مما أثار نقاشات حول شبكات النخب العالمية.

BREAKING:

Jeffrey Epstein received an email from Emirati billionaire Sultan Ahmed bin Sulayem in 2011, subjected "smart shoes." 

Ahmed bin Sulayem advises Epstein he can assist with providing shoes with GPS integration to track "kids" and clients. Epstein responds with "thanks, great idea." 

Ahmed bin Sulayem is the CEO of the logistical giant DP World, which has ties to the Emirati military industrial complex.

تم ترجمته من الإنجليزية بواسطة‏ 

كسر:

 تلقى جيفري إبستين رسالة إلكترونية من الملياردير الإماراتي سلطان أحمد بن سليم في عام 2011، تتناول "الأحذية الذكية".

نصح أحمد بن سليم إبستاين بأنه يستطيع المساعدة في توفير أحذية مزودة بنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) لتتبع "الأطفال" والعملاء. رد إبستاين قائلاً: "شكرًا، فكرة رائعة".

أحمد بن سليم هو الرئيس التنفيذي لشركة موانئ دبي العالمية العملاقة للخدمات اللوجستية، والتي لها علاقات بالمجمع الصناعي العسكري الإماراتي.

ردد طالب هتافا داعما للقضية الفلسطينية، قائلا "فلسطين حرة"، أثناء صعوده المنصة لاستلام شهادة تخرّجه من جامعة "نيويورك-أبوظبي"، قبل أن تقوم السلطات في الإمارات بترحيله، وفق ما نشرته "يورو نيوز" نقلا عن أنباء.

وكشفت الرابطة الأمريكية لأساتذة الجامعات الداعمة لحرية التعبير والحرية الأكاديمية، أن الشرطة ألقت القبض على الطالب الذي كان يرتدي الكوفية الفلسطينية خلال هتافه في حفل التخرج.

وأوضح البيان الصادر عن الرابطة، أن الجامعة فشلت في حماية طلابها وموظفيها من الاحتجاز والاستجواب في مكاتب الأمن الحكومية في الإمارات، كما أخفقت في محاولاتها لمنع ترحيل عضو بهيئة التدريس وأحد طلاب الدراسات العليا، وفق ما نقلته وكالة "أسوشيتد برس".

وأشارت إلى أن طلابها وموظفيها من دول غير غربية، تعرضوا للاحتجاز والترهيب قبل ترحيلهم بناء على المراقبة، دون ذكر مزيد من التفاصيل.

السلطات الإماراتية تصدر قرارا بترحيل مهندس فلسطيني مقيم بالبلاد منذ 20 عاما مع عائلته، بسبب امتناعه عن تناول زجاجة «بيبسي» خلال احتفال بعيد ميلاد أحد زملائه بمقر شركة حكومية في أبو ظبي بسبب أنها «مقاطعة»، وفق موقع عربي 21

وتفأجا المهندس الفلسطيني باستدعائه إلى مقر جهة أمنية بعد يومين من الحادثة فقط، وأُخبر أن عليه المغادرة من البلاد خلال أيام قليلة، وهو ما تم بالفعل، حيث اضطر إلى تصفية أعماله، وسحب أولاده من مدارسهم، وسافر إلى الأردن التي يحمل جوازا مؤقتا فيها

 يجري حديث خلف الكواليس لاختيار امين عام جديد للجامعة العربية وضرورة تدوير المنصب الذي حان وقت انتقاله إلى الخليج العربي حيث مركز الثقل العربي الجديد و أرشح دبلوماسي إماراتي   لهذا المنصب، امين عام جامعة الدول العربية  فالإماراتي يدير اليوم منظمات عالمية بكفاءة وجدارة   وسيدير بيت العرب بنفس الكفاءة والجدار  

"سفير الإمارات لدى الجزائر يلعب بالنار"

  من خلال استفزازاته ومساعيه لزرع ب سهيل الفوضى، وهو عسكري سابق ويلعب دورا دبلوماسيًا مزيفا في مهمة لزعزعة الاستقراء بالجزائر

قناة النهار الجزائرية

تخوض شركة XRG، الذراع الاستثمارية الجديدة لشركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك)، مفاوضات مفتوحة مع كبريات مؤسسات وول ستريت، وفي مقدمتها غولدمان ساكس ومورغان ستانلي، وذلك في إطار خطة طموحة لمضاعفة حجم أصولها خلال العقد المقبل، في خطوة استراتيجية تهدف إلى تعزيز النفوذ الاقتصادي والسياسي.

بحسب تقرير نشره موقع بلومبرغ الخميس فإن شركة "XRG"، التي تبلغ قيمتها السوقية حالياً نحو 80 مليار دولار، تسعى إلى توسيع محفظتها الاستثمارية العالمية مع التركيز على السوق الأمريكية، حيث تستهدف ضخ مليارات الدولارات في قطاعات مثل الغاز الطبيعي، والتكنولوجيا، والطاقة النظيفة.

وبحسب التقرير تكتسب هذه الخطوة بُعداً سياسياً إضافياً مع اقتراب زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى أبو ظبي الأسبوع المقبل، وهي الزيارة التي يعول عليها لتعزيز الشراكة الاقتصادية بين البلدين.

وبحسب مصادر بلومبيرغ، فإن الشركة بدأت بالفعل بإعادة هيكلة استثمارات أدنوك في مشاريع الغاز الطبيعي المسال والهيدروجين في الولايات المتحدة، ونقلها إلى XRG، بما في ذلك شراكات استراتيجية مع شركتي ExxonMobil وNextDecade..

وأضاف التقرير أنه يُنظر إلى هذا التحرك كجزء من استراتيجية أبوظبي الجديدة لتحويل شركاتها الحكومية إلى كيانات استثمارية ذات طابع عالمي، على غرار ما فعلته المملكة العربية السعودية عبر صندوق الاستثمارات العامة. كما تسعى الإمارات من خلال هذه الخطوة إلى تنويع اقتصادها بعيدًا عن النفط، واستغلال الفوائض المالية في مجالات تضمن عوائد مستقرة على المدى الطويل.

يأتي نشاط XRG متناغمًا مع دعوة ترامب الأخيرة لتشجيع الاستثمارات الأجنبية في الاقتصاد الأمريكي، إذ كانت الإمارات قد تعهدت في آذار / مارس الماضي باستثمار 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة خلال السنوات العشر المقبلة.

ويترأس الشركة الجديدة التنفيذي المعروف سلطان الجابر، والذي أعلن في مؤتمر CERAWeek بمدينة هيوستن الأمريكية، أن XRG "ستكون متجرًا شاملاً للطاقة"، وأن تركيزها الأكبر سيكون على الغاز الطبيعي والهيدروجين الأخضر، إضافة إلى الذكاء الاصطناعي، مما يجعلها أحد أبرز اللاعبين الجدد في الساحة العالمية للطاقة.

مع احتدام التنافس الجيوسياسي، ومحاولات دول الخليج لعب دور أكثر تأثيرًا في الاقتصاد العالمي، يبدو أن XRG ستكون لاعبًا رئيسيًا في المرحلة المقبلة، ليس فقط في الطاقة، ولكن في إعادة رسم خرائط القوة المالية العالمية.

فى الوقت اللى فية الامارات بتستقبل جنود الجيش الاسرائيلى للفسحة بها

 صاحبة مطعم في إيطاليا تطرد عائلة إسرائيلية "غير مرحب بكم هنا"..، ودعوات على المنصات لدعمها 

جندي إسرائيلي ينشر صورة وهو يستمتع بإجازته في #الإمارات، بعد تباهيه بالمشاركة في تدمير #غزة وقـ تل نسائها وأطفالها!

 ما هى الموانى حول العالم التى تديرها الامارات

الإمارات العربية المتحدة تُعد واحدة من أبرز الدول في قطاع الموانئ، وهي تدير مجموعة واسعة من الموانئ على مستوى العالم. بعض الموانئ التي تديرها الإمارات تشمل:

ميناء جبل علي (دبي):  يُعتبر من أكبر وأهم الموانئ في المنطقة والعالم. يقع في دبي وهو يشمل ميناء حاويات رئيسي في المنطقة.

ميناء خالد (الشارقة): يقع في مدينة الشارقة ويعتبر من الموانئ الحيوية في الإمارات، حيث يعمل كميناء متعدد الأغراض.

ميناء صحار (عُمان): على الرغم من أنه يقع في عمان، فإن ميناء صحار تديره شركة "موانئ دبي العالمية"، وهو من الموانئ المهمة في المنطقة.

ميناء بير علي (اليمن): تديره شركة "موانئ دبي العالمية" أيضًا، وهو يقع في اليمن.

ميناء لواندا (أنغولا): تملك شركة "موانئ دبي العالمية" عمليات في ميناء لواندا الواقع في أنغولا.

ميناء بورسعيد (مصر): تديره شركة "موانئ دبي العالمية"، وهو أحد الموانئ الرئيسية في مصر.

ميناء جيبوتي: تديره شركة "موانئ دبي العالمية" أيضًا ويُعد من الموانئ الإستراتيجية في منطقة البحر الأحمر.

ميناء كيب تاون (جنوب أفريقيا): تديره "موانئ دبي العالمية" وهو ميناء مهم في جنوب القارة الأفريقية.

ميناء هامبورغ (ألمانيا): شركة "موانئ دبي العالمية" تدير جزءًا من هذا الميناء في إطار شراكات عالمية.

ميناء إقليم نهر الدانوب (مقاطعة بورغاس، بلغاريا): تملك شركة "موانئ دبي العالمية" عمليات في هذا الميناء الاستراتيجي.

 أعلنت دولة الإمارات العربية المتحدة التزامها بإطار استثماري يمتد لعشر سنوات بقيمة 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة، وذلك عقب لقاء مسؤولين إماراتيين كبار بالرئيس الأميركي دونالد ترامب هذا الأسبوع. ​