علق المرشح الرئاسي المصري السابق محمد البرادعي، على صورة التزام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بالطابور خلال إدلائه بصوته في الانتخابات الرئاسية التي أجريت الأحد.
ونشر البرادعي تغريدة للكاتب المصري جمال سلطان، احتفى فيها بصورة أردوغان، وسخر ممن يصفه بالديكتاتور.
وعلق المدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية: "عندما وقفت فى الصف مع عائلتي للإدلاء بصوتي في الاستفتاء على التعديلات الدستورية يوم ١٩ مارس ٢٠١١ في المقطم، ظهرت فجأة مجموعة كبيرة منظمة، واعتدت علي بالحجارة وكسر الرخام!".
وأضاف ساخرا: "ما زال التحقيق جاريا حتى الآن للتعرف على الجناة ؛) الديمقراطية كانت ماشاء الله باينة من أولها".
وحينها، أصيب البرادعي الحائز على جائزة نوبل للسلام، بحجر واحد على الأقل في ظهره عندما اندفع نحوه مجموعة من الشبان وهم يرشقونه بالحجارة والأحذية، ويقذفونه بالمياه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى