عمرو بن لحي الخُزاعي :
زعيم مكة في زمانه وسيّدها الأوحد ، كانت أوامره كالدستور لدى العرب وهو أول من بدّل دين العرب من الحنيفية دين إبراهيم واسماعيل إلى الوثنية حيث أدخل الأصنام لتُعبد من دون الله بالجزيرة العربية، قال رسول الله ﷺ (رأيتُ عمرو بن لحي يجر قصبه في النار) يعني أمعاءه !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى