قال موقع "ميدل إيست آي" إن قوات النخبة التابعة لكتائب المقـاومة لم تخسر سوى 100 مقاتل من جنودها الذين شاركوا في معركة طوفـ.ان الأقصي يوم 7 أكتوبر.
✔️ووفقًا لما نقله الموقع يوم 1 نوفمبر عن مصادر في حركة حمـ.اس أنها أرسلت 1500 مقاتل في عملية طوفان الأقصى متوقعين مقتل معظمهم لكن عدد العائدين منهم بلغ 1400.
✔️وكان مقاتلو القسام يتوقعون الموت، لكن مع انهيار مقاومة الجنود الإسرائيليين، واصل المقاتلون التقدم، كما هاجموا مواقع لم تكن مدرجة في قائمة الأهداف الأصلية، وانتهى بعدد أكبر بكثير من الأهداف، بحسب مصادر في حماس.
✔️وبخصوص عدد الرهائن فإن حمـ.اس لم تكن تخطط لإلقاء القبض على هذا العدد الكبير من الرهائن، وكان القسـ.ام ينوي أسر ما بين 20 إلى 30 رهينة، ولم يساوموا على انهيار فرقة غزة. وقد أنتج هذا نتيجة أكبر بكثير" وفقًا للموقع.
✔️وذكر الموقع أن القوة الضاربة الأولية للقسـ.ام تتمتع بمعلومات استخباراتية دقيقة، وكانت على علم بعناوين كبار قادة غزة، وكانت تعرف مخطط القواعد العسكرية ومواقع نقاط التفتيش.
✔️إضافة إلى معرفتهم بموعد تغيير المناوبة في ثكنة فرقة غزة نهاية عطلة يوم الغفران، ما دفعها إلى شن الهجوم بعد ساعة واحدة من تغيير الوردية ما أدى إلى القبض على العديد من الجنود في أسرّتهم.
✔️وفي ذات السياق، قال مصدر مطلع على تخطيط العملية: "كانت الخطة هي مهاجمة فرقة غزة وليس الكيبوتس، لأن نية المقاتلين أسر جنود وضباط لإنهاء ملف الأسرى".
✔️وفي حديثه عن الأسرى المدنيين قال إن "عدد الرهائن المدنيين كان نتيجة للتسلل عندما عبر الكثير من الناس الحدود".
✔️بالمقابل ذكر موقع "ميدل إيست آي" أنه طلب من الجيش الإسرائيلي التعليق، لكنه لم يتلقَ ردًا حتى وقت النشر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى