يشير المنشور إلى تاريخ نفي الملك سعود بن عبدالعزيز إلى مصر عام 1965، حيث منح الرئيس جمال عبد الناصر له اللجوء رغم محاولات سابقة لاغتيال ناصر.
الصورة المرفقة مقالة صحفية قديمة تُظهر وصول سعود إلى القاهرة، مما يبرز دور مصر كملاذ آمن أثناء الصراع العائلي مع أخيه فيصل.
يثير المنشور نقاشاً حول أسباب اختيار سعود لمصر، مع ردود تشير إلى طلب الحماية والوساطة المصرية لتجنب حرب أهلية، مما يعكس تعقيد التحالفات التاريخية.


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى