محققون فرنسيون يحققون بوجود شهادات منشأ مزيفة لخمس قطع أثرية #مصرية استحوذ عليها متحف اللوفر في #أبوظبي مقابل عشرات الملايين من الدولارات.

احتفلت سفارة إسرائيل في أبوظبي بالذكرى الرابعة والسبعين لقتلى الجيش الإسرائيلي يوم الثلاثاء، مما أثار موجة استنكار وغضب عبر منصات التواصل الاجتماعي.

وتعد هذه هي المرة الأولى التي تقام فيها مثل هذه الفعالية على أرض دولة عربية، وقال سفير دولة الاحتلال لدى الإمارات خلال الحفل إن إسرائيل تعاونت وستواصل التعاون مع الساعين إلى السلام والبناء من أجل عالم أفضل على حد تعبيره.

حظيت إقامة هذا الحفل بالطبع بترحيب إسرائيلي واسع وكتب حساب (إسرائيل بالعربية) “للمرة الأولى في الإمارات تحيي إسرائيل ذكرى شهداء الحروب والإرهاب” على حد وصف الحساب.

وعلى الجانب الآخر تلقت منصات التواصل العربية حفل التأبين في أبوظبي بردود غاضبة، ووصف الفنان راجي النعيزي الحفل بأنه “سقوط أخلاقي مريع في سابقة تاريخية”.

أما الناشط حسان عليان فغرد قائلا “السقوط الإماراتي والارتماء في الحضن الصهيوني وصل إلى حد الاحتفال باستقلال الكيان المؤقت. أي استقلال مع مغتصبي الأرض؟ فلسطين عربية وستبقى”.

ودونت الكاتبة لميس عزام “السفارة الإسرائيلية في أبوظبي تحيي ذكرى قتلى معارك إسرائيل وحروبها وهي نفس المعارك والحروب التي خاضها الصهاينة ضد الفلسطينيين والعرب الذين قامت دولتهم على دمائهم. على الأقل احترموا دماء الشهداء من الخليج إن لم تهمكم فلسطين”.

وكتب مصطفى “التطبيع تطبيع حكومات، أما الشعوب فلا علاقة لها بما يفعله حكامها”، ووجه محمد حديثه للإسرائيليين قائلا “هل هذا الاحتفال سيغير نظرة العالم لقتلاكم الإرهابيين”؟

في أول تعليق له على استهداف الحوثيين لمطار أبوظبي في الإمارات بطائرات مسيرة، أعلن التحالف العربي في اليمن، الإثنين 17 يناير/كانون الثاني 2022، أنه رصد عدداً من المسيرات المفخخة التي انطلقت من مطار صنعاء الدولي في اليمن.

التحالف العربي الذي تقوده السعودية قال في بيان: "رصدنا ونتابع تصعيداً عدائياً باستخدام طائرات مسيرة من قبل الحوثيين انطلقت من مطار صنعاء".

قبل ذلك، أعلنت جماعة الحوثي، استهداف العاصمة الإماراتية أبوظبي بطائرات مسيّرة، فيما أعلنت شرطة أبوظبي اندلاع حريق في منطقة الإنشاءات الجديدة بمطار العاصمة. 

بحسب المعلومات الأولية التي نشرتها الشرطة، فإن الانفجارات وقعت في 3 صهاريج نقل محروقات بترولية في منطقة مصفح "آيكاد 3" بالقرب من خزانات أدنوك.

بينما تشير التحقيقات الأولية التي نشرتها وسائل إعلام محلية إماراتية إلى رصد شرطة أبوظبي جسمين طائرين صغيرين يحتمل أن يكونا لطائرات بدون طيار "درونز"، وقعا في المنطقتين قد يكونان تسببا في الانفجار والحريق، وتم إرسال جهات الاختصاص وجارٍ التعامل مع الحريق.

بدوره أعلن المتحدث الرسمي لقوات الحوثي، يحيى سريع، أن ‏بياناً مهماً للقوات المسلحة للإعلان عن عملية عسكرية نوعية في العمق الإماراتي خلال الساعات القادمة.

أعلنت جماعة الحوثي، الإثنين 17 يناير/كانون الثاني 2022، استهداف العاصمة الإماراتية أبوظبي بطائرات مسيّرة، فيما أعلنت شرطة أبوظبي اندلاع حريق في منطقة الإنشاءات الجديدة بمطار العاصمة. 

بحسب المعلومات الأولية التي نشرتها الشرطة، فإن الانفجارات وقعت في 3 صهاريج نقل محروقات بترولية في منطقة مصفح "آيكاد 3" بالقرب من خزانات أدنوك.

وتشير التحقيقات الأولية التي نشرتها وسائل إعلام محلية إماراتية إلى رصد شرطة أبوظبي أجساماً طائرة صغيرة يحتمل أن تكون لطائرات بدون طيار "درونز"، وقعتا في المنطقتين قد تكونان تسببتا في الانفجار والحريق، وتم إرسال جهات الاختصاص وجارٍ التعامل مع الحريق.

بدوره أعلن المتحدث الرسمي لقوات الحوثي، يحيى سريع، أن ‏بياناً مهماً للقوات المسلحة للإعلان عن عملية عسكرية نوعية في العمق الإماراتي خلال الساعات القادمة.

هاجم الفريق «ضاحي خلفان»، نائب رئيس الشرطة، والأمن العام في دبي، الكاتب الصحفي المصري «فهمي هويدي»، بسبب مقاله الذي انتقد فيها سياسة دولة الإمارات والذي حمل عنوان «حروب أبو ظبي».

وكتب «خلفان»، في تغريدة له على موقع «تويتر»: «فهمي هويدي من مخلفات العهود الغابرة.. ستظل الإمارات دولة عزيزة تحير أمثاله في مواقفها العربية والإسلامية الراسخة».

وأضاف «خلفان»، أن «من جهل فهمي هويدي وخواء معرفته يقول: إن الإمارات ليس لها أعمالاً إنسانية تذكر، على مستوى العالم الإمارات في المجال الإنساني الأولى، أين أنت!».

وكان «هويدي» قد أشار في مقاله إلى أن الإمارات «تكثف الانفاق على ما هو سياسي على قلة مردوده، في حين أن ما هو إنساني على أهميته البالغة في العالم العربي، لا نكاد نرى له حضوراً يذكر».

وتحدث في مقاله عن النشاطات التي تقوم بها الإمارات في مواجهة الإرهاب، ومنها إطلاق مركز «صواب» الذي يتولى مواجهة «الفكر الداعشي» بالتعاون مع الولايات المتحدة، والذي وقعه عن دولة الإمارات وزير الدولة للشئون الخارجية، «أنور بن محمد قرقاش»، وعن الولايات المتحدة وكيل وزارة الخارجية للدبلوماسية والشؤون العامة، «ريتشارد ستنجل»، وكذلك مركز «هداية»، و«منتدى تعزيز السلم في المجتمعات المسلمة»، ومجلس حكماء المسلمين»، معتبرا أنها مبادرات متشابهة لا تختلف في دورها.

كما تطرق إلى عدة ملاحظات منها أن الإمارات «لا تعاني من مشكلة التطرف والإرهاب من أي باب.. ثانيها أن الاتفاق تم مع الولايات المتحدة، التي لا يعرف لها دور في تصحيح المفاهيم المغلوطة عن الإسلام والمسلمين.. الأمر الثالث أن المبادرات الأخرى التي أطلقتها الإمارات تصب في ذات الاتجاه».

وجاء في مقال «هويدي» أن «أبوظبي دخلت في مواجهة واسعة النطاق وحامية الوطيس، مع جماعات الإسلام السياسي، خصوصاً بعدما هبت رياح الربيع العربي، ورغم أنها لم تتخل عن ذلك الدور حتى الآن، إلا أنها ركزت في الآونة الأخيرة على الحرب ضد الإرهاب.. في حين لم تكن لها مشكلة مع الاثنين، لكن مشكلتها الحقيقية كانت مع الربيع العربي، الذي عارضته واحتشدت ضده أغلب الدول الخليجية».

ردا على «حروب أبو ظبي».. «ضاحي خلفان» يفتح النار على «فهمي هويدي»

بيقول لك دووووولم فى سباق ابو ظبى للسيارات -=-=- هى ابوظبى برضك