25/11/2024
10/05/2024
05/04/2024
23/01/2024
14/07/2022
جو بايدن: نحن ندعم الدول التي تعمق العلاقات مع إسرائيل
18/04/2022
30/09/2021
31/07/2021
اقوى صور التطبيع : مواطن إماراتي يتبرع بكليته لإسرائيلية وإسرائيلية تتبرع بكليتها لمواطن إماراتي وهذه التفاصيل (فيديو)
الدرر الشامية:
في صورة من أقوى صور التطبيع مع كيان الاحتلال الإسرائيلي، تلقت أمس، شابة إسرائيلية كلية من متبرع إماراتي، وفي الجانب الآخر حصل مواطن إماراتي على كلية من متبرعة إسرائيلية.
وتعاون في تنفيذ هذه العملية ثلاث مستشفيات إسرائيلية وهي "بلينسون، رامبام، شيباتل هشومير".
وعبر المتحدث باسم مستشفى رامبام، دافيد راتنر، عن أهمية هذا الحدث في بيان بقوله: "حدث تاريخي في منطقة الشرق الأوسط"، مبينا أنه: "تم اليوم زراعة كلية وصلت من أبوظبي، في جسد امرأة في مستشفى رامبام".
ونفذت ثلاث عمليات زرع كلى بنفس الوقت في إسرائيل والإمارات، حيث نفذت عمليتان بإسرائيل، وعملية في الإمارات، وبحسب البرنامج بدأت عملية إخراج الكلية مستشفى شيبا الساعة الـ (05:30) أمس من مواطنة إسرائيلية للتبرع بها لمواطن إماراتي، في حين بدأت العملية المقابلة الساعة الـ07:30 لإخراج الكلية للمواطن الإماراتي للتبرع بها للمواطنة الإسرائيلية، وفي الساعة الـ 8:00 جرت عملية إخراج الكلية في مستشفى بيلنسون من مواطن إسرائيلي وهذه الكلية تلقتها أم المتبرعة التي تبرعت بكليتها للمواطن الإماراتي، بينما تلقت مواطنة إسرائيلية (24 عامًا) كلية المواطن الإماراتي، وفقا لموقع "واينت".
قامت سيارة إسعاف، كانت تنتظر في مطار بن غوريون بنقل كلية المواطن الإماراتي إلى مستشفى رمبام، وزرعت الكلية بزوجة المتبرع الذي تم إخراج كليته في مستشفى بيلنسون وزرعت في مستشفى شيبا، هذه العملية تطلبت ست غرف عمليات جراحية، أربع منها في إسرائيل، وسيارتي إسعاف، طائرة خاصة، تنسيق وادارة العملية في مطار بن غوريون، طواقم طيران، موظفو امن وجمارك، وعشرات الأطباء والممرضين والعاملين في المختبرات والتخدير.
وقال مديرة مركز زرع الأعضاء الإسرائيلي تمار إشكنازي: "هذه أول عملية تبادل دولية للتبرع بالأعضاء مع الإمارات ونحن فخورين بالاتفاق ونشكر إدارة وزارة الصحة التي ساهمت بتمكيننا بالقيام بذلك وتحويل هذه المبادرة الى خطوة عملية ".
وكشفت إشكنازي عن بداية هذا الحدث فقالت: "خلق البرنامج بشكل نظري منذ التوقيع على اتفاقية ابراهيم في سبتمبر 2020 ومن يوم التوقيع على الاتفاق بين وزارتي الصحة في كلا البلدين في 21 بريل 2021، وبدأنا التقدم بشكل سريع نحو برنامج التبادل"، بحسب موقع "واينت".
14/07/2021
صورة تدمى القلب
29/06/2021
11/06/2021
وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد : يعبّر، خلال حضوره اجتماع اللجنة الأمريكية اليهودية عن أسفه لامتناع الغرب عن تصنيف حمـ ـاس منظمة إرهابية
عندما أدلى وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان بتصريحاته خلال حديثه مع موقع اللجنة اليهودية الأمريكية في يونيو 2021، عبّر فيها عن أسفه لتردد الدول الغربية في تصنيف حركة "حماس" كمنظمة إرهابية، أثار ذلك ردود فعل متباينة، خاصة من "حماس" نفسها وبعض الأوساط العربية.
"حماس" استنكرت التصريحات بشدة، حيث اعتبرتها الناطق باسم الحركة، حازم قاسم، "تحريضاً" يتنافى مع قيم العروبة ويناقض المفاهيم القومية. وأشار إلى أن هذه التصريحات تتسق مع الرواية الإسرائيلية وتصطدم مع توجهات الجمهور العربي الداعم للمقاومة الفلسطينية. كما رأت الحركة أن هذا الموقف يعكس انحيازاً للإمارات ضد القضية الفلسطينية، خاصة في سياق العلاقات المتنامية بين الإمارات وإسرائيل بعد توقيع اتفاق التطبيع في 2020.
من جانب آخر، جاءت تصريحات عبد الله بن زايد في إطار رؤية إماراتية أوسع تعارض الجماعات الإسلامية السياسية مثل "حماس" و"الإخوان المسلمين" و"حزب الله"، معتبراً أن تردد الغرب في تصنيف هذه الجماعات بشكل واضح كمنظمات إرهابية يعكس تناقضاً. وقد أشار إلى أن بعض الدول تصنف الجناح العسكري فقط (مثل كتائب القسام) كإرهابي دون الجناح السياسي، وهو ما وصفه بـ"المضحك"، لأن الحركة نفسها لا تعترف بهذا الفصل.
في الأوساط العربية، أثارت التصريحات جدلاً واسعاً. بعض المنتقدين رأوا أنها تعكس تحولاً في السياسة الإماراتية نحو مواقف أكثر تقارباً مع إسرائيل والغرب على حساب القضية الفلسطينية، بينما اعتبرها آخرون موقفاً متسقاً مع استراتيجية الإمارات في مواجهة ما تراه تهديدات إقليمية من جماعات متطرفة. التصريحات تلقّت تغطية إعلامية كبيرة، مع تعليقات على منصات مثل "إكس" تتراوح بين الدعم والرفض، مما يعكس الانقسام حول هذا الموقف.
09/06/2021
31/05/2021
30/05/2021
سفير الامارات بأسرائيل يأخذ بركة الكهنة اليهود
لأول مرة.. رفع علم الإمارات أمام مبنى السفارة في تل أبيب
نشر الصحفي الإسرائيلي، باراك رافيد، على حسابه الشخصي "تويتر" اليوم الأحد، أنه تم رفع العلم الإماراتي أمام مبنى السفارة الإماراتية لدى تل أبيب.
وكتب رافيد على صورة العلم الإماراتي أمام السفارة،: "رفع علم الإمارات (في رأيي لأول مرة) في السفارة الجديدة في المبنى بتل أبيب".
ويذكر أن الإمارات وقعت اتفاقية تطبيع العلاقات مع إسرائيل عام 2020، ومنذ ذلك الحين تم توقيع عشرات الاتفاقيات بين شركات ومؤسسات حكومية وخاصة، إسرائيلية وإماراتية.
























