13/11/2025
21/09/2025
10/09/2025
الخارجية الصينية: نعارض بشدة انتـ.ـهاك إسرائيل لسيادة قطر
05/09/2025
ترمب: يبدو أننا خسرنا الهند وروسيا لصالح الصين التي تمثل أكثر قوى العالم ظلما
04/09/2025
19/04/2025
من الاخر
18/04/2025
هل تعلم ان 61 % من المعادن الأرضية النادرة عالميا تستخرجها الصين. ( وترامب يريد الاستيلاء عليها بالبلطجة )
17/04/2025
هل تعلم ان أكبر عدد من أجهزة آيفون يتم تصنيعه في الصين Foxconn - في مدينة تشنغتشو (Zhengzhou) يُعرف باسم "مدينة الآيفون" هو أكبر مصنع آيفون في العالم
مصانع تليفونات آبل (Apple) ليست في مكان واحد فقط، لكن أغلب تصنيع أجهزة آيفون يتم في الصين، وخصوصًا من خلال شركة Foxconn (وتُعرف أيضًا بـ "Hon Hai Precision Industry Co.")، وهي أكبر شريك تصنيعي لآبل.
أكبر عدد من أجهزة آيفون يتم تصنيعه في الصين. أهم مصنع: Foxconn - في مدينة تشنغتشو (Zhengzhou)
يُعرف باسم "مدينة الآيفون" (iPhone City) – هو أكبر مصنع آيفون في العالم.
شركات أخرى مثل Pegatron وLuxshare تساعد أيضًا في التصنيع.
"مدينة الآيفون" هو الاسم غير الرسمي الذي يُطلق على مجمع مصانع شركة Foxconn في مدينة تشنغتشو (Zhengzhou) في الصين، وهو واحد من أكبر مجمعات التصنيع في العالم، ويُعتبر مركز إنتاج رئيسي لهواتف iPhone.
📍 أين تقع؟
في مدينة تشنغتشو، عاصمة مقاطعة خنان في وسط الصين.
تقع بالقرب من مطار دولي لتسهيل شحن الهواتف إلى جميع أنحاء العالم.
🏭 لماذا تُسمى "مدينة الآيفون"؟
بسبب ضخامتها وعدد الأجهزة التي تُنتجها.
يُقال إن أكثر من 50% من أجهزة iPhone في العالم تُصنع هناك.
يعمل فيها مئات الآلاف من العمال، وقد يصل العدد في أوقات الذروة إلى 300,000 – 400,000 موظف.
تحتوي على مصانع، مساكن للعمال، مستشفيات، بنوك، مراكز تسوق، ومرافق خدمية أخرى — كأنها مدينة كاملة!
🔧 ماذا يحدث فيها؟
تجميع هواتف آيفون بالكامل من مكونات قادمة من مختلف دول العالم.
عمليات مثل: تركيب الشاشة، البطارية، المعالج، الكاميرات، اختبار الجودة، والتعبئة.
🚚 لماذا اختارت آبل هذا المكان؟
لأن الصين توفّر:
عمالة ماهرة ورخيصة نسبيًا.
بنية تحتية قوية.
قدرة على التصنيع على نطاق واسع جدًا.
دعم حكومي وتحفيزات ضريبية في تشنغتشو لجذب Foxconn وآبل.
شي جين بينغ رئيس الصين من فقير كان يعيش في كهف بسيط محفور في الجبل ... الى اعظم القادة فى الصين !!!
الرئيس الحالي للصين هو شي جين بينغ (Xi Jinping)، ويشغل منصب رئيس جمهورية الصين الشعبية، الأمين العام للحزب الشيوعي الصيني، ورئيس اللجنة العسكرية المركزية، مما يجعله الزعيم الأهم في البلاد.
نفي شي جين بينغ إلى الريف في سن المراهقة هو فصل مهم جدًا في تشكيل شخصيته ومسيرته السياسية لاحقًا، وبيوضح كثير من خلفياته الفكرية وواقعيته السياسية.
إليك القصة بتفاصيلها:
🎒 متى ولماذا نُفي إلى الريف؟
🌀 الخلفية: الثورة الثقافية
في عام 1966، أطلق ماو تسي تونغ الثورة الثقافية، حملة سياسية عنيفة استهدفت "تطهير المجتمع من العناصر البرجوازية والرجعية".
خلال هذه الفترة، تمت معاقبة العديد من كبار قادة الحزب، ومنهم والد شي جين بينغ، شي جونغشون، الذي كان إصلاحيًا بارزًا.
🏚️ سقوط العائلة
بعد الإطاحة بوالده من مناصبه، أصبحت عائلة شي "غير موثوق بها" سياسيًا.
والدته أُجبرت على "الاعتراف" علنًا، وأخته الكبرى انتحرت بسبب الضغوط.
شي، الذي كان عمره حوالي 15 عامًا، أصبح منبوذًا وتعرض لمضايقات كثيرة.
🚜 النفي إلى الريف - يانغجيه (قرية في شنشي)
في عام 1969، أُرسل شي ضمن حملة "إرسال الشباب إلى الريف"، والتي كانت تهدف إلى "إعادة تثقيف شباب المدن" على أيدي الفلاحين.
أُرسل إلى قرية صغيرة اسمها "ليانغجياخه" (Liangjiahe) في مقاطعة يانغتشوان، إقليم شنشي، شمال غرب الصين.
كان يعيش في كهف بسيط محفور في الجبل، وهو شكل سكن تقليدي في تلك المناطق.
عمل في الزراعة، تنظيف المجاري، حمل السماد، وحفر الآبار.
🪨 الحياة كانت قاسية:
في البداية كره الحياة هناك وحاول الهروب إلى بكين، لكن تم القبض عليه وأُعيد قسرًا.
روى لاحقًا أن أكثر ما تأثر به هو "رائحة البراز في القرية" التي لازمته طويلًا، وكانت من أول صدماته الحسية هناك.
عانى من الرفض والتمييز من أهالي القرية في البداية بسبب خلفيته "البرجوازية".
لكنه قرر أن يندمج ويتأقلم، وفعلاً بدأ يُظهر اجتهاده وتحمله.
🌱 التحول الكبير
تدريجيًا:
أصبح محبوبًا بين سكان القرية بسبب جديته وتحمله.
انضم لاحقًا إلى الحزب الشيوعي (بعد أن رُفض طلبه عدة مرات).
أصبح مسؤولًا محليًا في القرية وهو لا يزال شابًا.
حفر بئرًا للقرية وأدخل لها مشروع غاز حيوي بدائي (biogas) – وقدّم هذا كمثال لاحقًا على "القيادة من القاعدة".
🎯 كيف أثّرت هذه التجربة عليه؟
شكّلت صلابته النفسية والسياسية:
تحمّل العيش في ظروف قاسية وصعبة جدًا.
تعلم من الريف أهمية البساطة والصبر.
ساعدته في فهم الحياة الواقعية للفقراء:
لاحقًا في خطاباته، دائمًا ما يذكر تلك التجربة ويعتبرها "نقطة تحول روحية".
صنعت منه صورة "الرجل الذي صعد من القاع" داخل الحزب:
رغم أصوله العائلية، بنى لنفسه مسارًا سياسيًا من القاعدة الريفية.
09/04/2025
16/03/2025
فولكس فاجن وانهيار عملاق صناعة السيارات الالمانية وعلاقة الصين بما يحدث
في الأشهر الأخيرة، واجهت شركة فولكس فاجن، عملاق صناعة السيارات الألمانية، تحديات كبيرة أثارت مخاوف بشأن مستقبلها. أعلنت الشركة عن دراستها لإغلاق مصانعها في ألمانيا لأول مرة منذ تأسيسها قبل 87 عامًا، بهدف خفض التكاليف في مواجهة المنافسة الشديدة وتراجع الطلب في السوق الأوروبية.
تُعَدُّ فولكس فاجن رمزًا للصناعة الألمانية، وتُوظِّف آلاف العمال. لذا، أثار احتمال إغلاق المصانع قلقًا واسعًا بين الموظفين والنقابات العمالية، حيث نظَّم آلاف الموظفين احتجاجات ضد هذه الخطط.
تُعاني صناعة السيارات الألمانية بشكل عام من تحديات متعددة، بما في ذلك ارتفاع التكاليف، انخفاض الطلب، والمنافسة المتزايدة من الشركات الآسيوية، خاصة في مجال السيارات الكهربائية. هذا الوضع دفع بعض المحللين إلى مقارنة ما يحدث لفولكس فاجن بما حدث لشركة نوكيا في صناعة التكنولوجيا، معربين عن مخاوفهم من احتمال تراجع دور ألمانيا في صناعة السيارات العالمية.
بالإضافة إلى ذلك، تأثرت فولكس فاجن بالتوترات الجيوسياسية، مثل الحرب الروسية الأوكرانية، التي أدت إلى اضطرابات في سلاسل التوريد وارتفاع تكاليف الإنتاج، مما زاد من الضغوط على الشركة.
استمرت التحديات، حيث أعلنت فولكس فاجن عن خطط لإغلاق بعض مصانعها وتسريح آلاف الموظفين، مما زاد من المخاوف بشأن مستقبل الشركة وصناعة السيارات الألمانية ككل.
تُشير هذه التطورات إلى ضرورة تكيف فولكس فاجن والشركات الألمانية الأخرى مع التغيرات السريعة في سوق السيارات العالمي، خاصة مع التحول نحو السيارات الكهربائية وزيادة المنافسة من الشركات الآسيوية، لضمان استمرارها وتفادي المزيد من التدهور.
ماهى علاقة الصيبن بما يحدث
تُعتبر الصين سوقًا حيويًا لشركة فولكس فاجن الألمانية، حيث استثمرت الشركة بشكل كبير في هذا السوق لتعزيز وجودها في مجال السيارات الكهربائية. في عام 2023، أعلنت فولكس فاجن عن خطط لاستثمار 16.26 مليار دولار في التنقل الكهربائي في الصين بالتعاون مع مشاريعها المشتركة الثلاثة بحلول عام 2024، مع زيادة عدد مراكز الشحن إلى 17,000 بحلول عام 2025.
في نوفمبر 2024، باعت فولكس فاجن مصنعها في مقاطعة شينجيانغ الصينية، الذي كان مثيرًا للجدل بسبب انتهاكات حقوق الإنسان ضد أقلية الأويغور. تم تشغيل المصنع كمشروع مشترك مع شركة "سايك" المملوكة للدولة، وتم بيع المصنع لأسباب اقتصادية، مع التأكيد على عدم وجود صلة بين هذا البيع وتمديد التعاون مع "سايك" حتى عام 2040.
بالإضافة إلى ذلك، في ديسمبر 2024، أعلنت فولكس فاجن عن خطط لبيع مصنعها في نانجينج، الذي تم إنشاؤه عام 2008 بالشراكة مع "سايك". يأتي هذا القرار نتيجة لانخفاض استغلال الطاقة الإنتاجية للمصنع وموقعه الذي يقيّد إمكانيات التوسع.
تواجه فولكس فاجن تحديات في السوق الصينية، حيث فقدت موقعها الريادي لصالح شركة BYD الصينية المتخصصة في السيارات الكهربائية. ساهم الانتقال السريع نحو السيارات الكهربائية في الصين بتقليص الطلب على السيارات التقليدية، مما دفع فولكس فاجن لإعادة تقييم استراتيجياتها.
لم يتم الإبلاغ عن "انهيار" لشركة فولكس فاجن، ولكن الشركة تواجه تحديات كبيرة في السوق الصينية، مما يدفعها إلى إعادة تقييم استراتيجياتها وتخفيض التكاليف للحفاظ على تنافسيتها. في ديسمبر 2024، تعهد الرئيس التنفيذي لفولكس فاجن بمواصلة خفض التكاليف في الصين، مع إطلاق أكثر من 30 طرازًا جديدًا حتى عام 2030، بهدف تحقيق أرباح تشغيلية بقيمة ثلاثة مليارات يورو في الصين بحلول نهاية العقد الجاري.
باختصار، تلعب الصين دورًا مزدوجًا في استراتيجية فولكس فاجن؛ فهي تمثل سوقًا استثماريًا كبيرًا ومصدرًا للتحديات التي تتطلب من الشركة التكيف مع التحولات السريعة في صناعة السيارات الكهربائية.




















