مرتدياً القلنسوة اليهودية.. المستشار الألماني شولتز يشعل الشمعة الأولى في أكبر شمعدان في أوروبا على بوابة براندنبورغ في برلين   و يقول: "إن إقامة الحفل علامة على تضامن ألمانيا مع إسرائيل"

اشترطت ولاية ساكسونيا في ألمانيا على المتقدمين للحصول على الجنسية الاعتراف بحق إسرائيل في الوجود.

وجاء في مرسوم لوزارة الداخلية في ساكسونيا وفقاً لدويتشه فيله، أنه يجب التأكّد من عدم وجود مؤشرات إلى معاداة السامية لدى المتقدمين لطلب
#الجنسية_الألمانية، ويتعيّن عليهم أن يؤكدوا بتوقيع خطي "أنهم يعترفون بحق #إسرائيل في الوجود، ويدينون أيّ مساعٍ موجهة ضد وجود دولة إسرائيل"

ووفقاً للمرسوم سيُعطى للبلديات بيانٌ محددٌ للصياغة المقترحة التي سيوقع عليها المتقدم لطلب الجنسية، وفي حالة رفضه التوقيع فلن يُسلّم وثيقة
التجنيس، ويدوّن ذلك في ملفه، وبالتالي يعتبر طلب الحصول على الجنسية مرفوضاً.

مُني المنتخب الألماني بخسارة مفاجئة في مستهل مشواره في النسخة الحالية من #كأس_العالم المقام في #قطر، أمام نظيره الياباني 1-2، ثم قدّم أداء جيدا لينتزع التعادل من #إسبانيا 1-1، قبل أن يحقق فوزا من دون طائل على #كوستاريكا الضعيفة 4-2 ويخرج من الباب الضيق للمرة الثانية تواليا.

وصبّت الصحف الألمانية جام غضبها على منتخبها الكروي الذي خرج بخفّي حُنين من الدور الأول لمونديال قطر .

وكانت مجلة "كيكر" الأكثر شراسة في توجيه الانتقادات إلى المسؤولين عن الاتحاد الألماني وفي المنتخب وقالت "المنتخب الألماني أصبح قزما تدريجياً وأسوأ من ذلك هو عدم تطوّرنا وكأس أوروبا المقبلة (تستضيفها ألمانيا من 14 يونيو الى 14 يوليو 2024) على الأبواب".

أما صحيفة "بيلد" فقالت "إنها بلا شك، نهاية دولة كروية عظمى".

ورصدت وكالة "فرانس برس"ما أسمته الانحدار الرهيب لألمانيا في آخر أربع سنوات"، مشيرة إلى أن ألمانيا دخلت نسخة مونديال 2018 وهي مرشحة للاحتفاظ بلقبها التي أحرزته في البرازيل قبل أربع سنوات، عندما سحقت المضيف 7-1 في نصف النهائي وأرجنتين ميسي في النهائي، لا سيما بأنها ضمت تسعة لاعبين بين أبطال العالم.

كما أن القرعة أوقعتها في مجموعة سهلة ومنتخبات من الصف الثاني كالمكسيك والسويد وكوريا الجنوبية، لكنها خسرت أمام #المكسيك وأمام #كوريا_الجنوبية لتحتل المركز الأخير وتخرج من الدور الأول. لقيت حينها مصير المنتخبات حاملة اللقب وهذا ما حصل لفرنسا عام 2002، وإيطاليا عام 2010، وإسبانيا عام 2014.

وضعت وزيرة الداخلية الألمانية، نانسي فيزر، شارة "حب واحد" للتعبير عن دعمها للمثليين، خلال حضورها المباراة الافتتاحية لمنتخب بلادها أمام اليابان في كأس العالم بقطر.

ونشرت فيزر صورة عبر حسابها في توتير مع الشارة بينما كانت تقف في المدرجات، فيما بدا أنه تعبير عن التضامن مع المنتخب الوطني.

وقبل بدء المباراة، وضع لاعبو المنتخب الألماني أيديهم على أفواههم، في بادرة اعتراض على قرار الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) بعدم السماح لمنتخبات أوروبية بارتداء شارات "حب واحد"، للتعبير عن دعمهم للمثليين.

وزيرة داخلية ألمانيا تدعم "المثليين" خلال حضورها مباراة منتخب بلادها أمام اليابان (صور)

ويوم الاثنين، قالت 7 منتخبات أوروبية مشاركة في نهائيات كأس العالم 2022، إنها لن ترتدي شارة "حب واحد"، بعد أن حذر "الفيفا" من أن اللاعبين سيحصلون على بطاقة صفراء إذا ارتدوا تلك الشارات.

وانتهت المباراة لصالح اليابان التي حققت فوزا مفاجئا على المنتخب الألماني بنتيجة هدفين مقابل هدف.

المصدر: وسائل إعلام + "تويتر"

أثارت غضباً واسعاً بين المغردين.. وزيرة الداخلية الألمانية "نانسي فيزر" ارتدت شارة دعم "المثليين" خلال حضورها المباراة التي خسرها منتخب بلادها أمام #اليابان.