آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات النكسة 67. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات النكسة 67. إظهار كافة الرسائل

20‏/07‏/2022

يوليو 20, 2022

ضابط سابق يؤكد قتل الإسرائيليين لأسرى مصريين في سيناء عام 1967

 


مضى الملازم أسامة الصادق 28 يوما سائرا على قدميه في صحراء سيناء بين السابع من يونيو (حزيران) 1967 وهو التاريخ الذي قرر فيه قائد وحدته الانسحاب من ميدان المعركة، والرابع من تموز (يوليو) وهو موعد وصوله إلى الضفة الشرقية لقناة السويس.

 وخلال هذه الرحلة المضنية رأى بعينيه، حسبما أكد في مقابلة مع وكالة فرانس برس، "أسرى مصريين يسحلون مربوطين إلى دبابات إسرائيلية". 

كان أسامة الصادق آنذاك ضابطا شابا تخرج منذ بضعة شهور في الكلية الحربية في القاهرة في الثالثة والعشرين من عمره، لكن مشاهد أسرى الحرب الذين "مشت فوقهم الدبابات الإسرائيلية" لا تزال ماثلة في ذهنه بعد أربعين عاما على الحرب التي هزم فيها الجيش المصري أمام إسرائيل.

 ومع أن أسامة الصادق الذي عاد وشارك في حرب 1973 قبل أن يتقاعد العام 1984 عانى شأنه شأن المصريين كافة "مرارة الهزيمة" إلا أنه يأسف لأن "الصورة الشائعة في الإعلام عن حرب 1967 مبتسرة والصحافة تقول فقط أن الجيش (المصري) ترك سلاحه وانسحب ومات كثيرون من جنوده".

 ويؤكد أنه حارب وقاوم مع خمسة من أفراد وحدته قبل وأثناء الانسحاب وأنه شاهد "على بطولات فردية عديدة". 

ويقول الصادق الذي قرر أن يضع شهادته في كتاب فضل أن يصدره في الذكرى الأربعين لحرب 1967 أنه لا يملك دليلا على ما يقول غير أنه مستعد للإسهام في جمع البراهين. ويتابع "وزير الخارجية (المصري) أحمد أبو الغيط يقول إنه لا بد من أدلة قبل الحديث في موضوع تعذيب وقتل الأسرى المصريين وأنا على استعداد أن أذهب معه إلى المواقع التي شهدت فيها بنفسي هذه الجرائم لنفتش ونرى ونجمع البراهين". 

وكانت قضية مقتل أسرى مصريين على يد الجيش الإسرائيلي في حرب 1967 قد أثيرت مجددا في آذار (مارس) الماضي بعدما بث التلفزيون الإسرائيلي العام شريطا وثائقيا وردت فيه معلومات عن تصفية 250 أسير حرب من الجنود المصريين على يد وحدة عسكرية كان يقودها وزير البنى التحتية الإسرائيلي الحالي بنيامين بن اليعازر. 

ونفى بن اليعازر والعديد من المسؤولين الإسرائيليين قطعيا هذه المعلومات التي أثارت غضبا شعبيا كبيرا في مصر أعقبه انتقادات لوزارة الخارجية المصرية بالتقصير في متابعة هذه القضية.

 ورد أبو الغيط في تصريحات لوسائل الإعلام المصرية أكثر من مرة مؤكدا أنه طلب رسميا من إسرائيل التحقيق في هذه المعلومات وأن الأمر في حاجة إلى إعداد ملف قانوني يتضمن أدلة وبراهين. 

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إسحق رابين قد أقر خلال لقاء مع الرئيس المصري حسني مبارك العام 1995 بمسؤولية بلاده عن مقتل أسرى حرب مصريين. 

ويروي أسامة الصادق أنه أثناء رحلة العودة التي قام بها مع خمسة جنود من منطقة تمركز وحدته في منطقة أبو عجيلة (عند الحدود مع إسرائيل في المحور الأوسط لسيناء) إلى قناة السويس كانوا يتوقفون أكثر من مرة في الطريق بحثا عن واحة نخيل للاستراحة وعن آبار مياه ليشربوا منها.

 ويؤكد أنه أثناء توقفهم في إحدى مناطق النخيل ليلا "سمعنا صوتا يئن ويطلب ماء (...) توجهنا نحوه فوجدنا جنديا قال لنا بصوت خافت قبل أن يفارق الحياة أنهم كانوا 13 أسيرا دهسهم الإسرائيليون بدبابة ورحلوا". 

ويتابع "عند حلول الصباح قررنا أن ندفن الجندي لكننا فوجئنا بوجود 12 جثة لجنود مصريين مربوطي الأيدي من الخلف وقد تهتكت أجسادهم بعدما دهستهم الدبابات الإسرائيلية". ويضيف الضابط المصري السابق "عندما بدأنا عملية الدفن فوجئنا بأن جثثهم ممزقة أشلاء وقطعا صغيرة تحت ملابسهم فكنا نكومها ونضعها في الرمال". 

ويحكي الرجل قصة أخرى صادفته هو وجنوده أثناء رحلة العودة التي ساعدهم خلالها العديد من البدو سكان سيناء. 

ويقول "كنا نستريح تحت من أشجار النخيل ورأينا دبابة إسرائيلية على بعد مائة متر وانبطحنا أرضا للاختباء ورأينا أربعة جنود مصريين مقيدين بسلك من الصلب إلى الدبابة ثم نزل الجنود الإسرائيليون وفكوا الأسلاك التي كانت تربطهم بالدبابة وأمروهم بالانبطاح أرضا وأخذوا يركلونهم بأحذيتهم على وجوههم". 

ويقول أسامة الصادق إن كل هذه المشاهد لا تزال تؤرقه عندما تحل ذكرى حرب 1967 كل عام لكنه قرر أن يكتب شهادته "ليعرف الأبناء والأحفاد أن جيل 1967 كان جيلا شجاعا ولم يسلم سلاحه".


المصدر

https://www.aleqt.com/2009/05/01/article_95106.html

09‏/07‏/2022

يوليو 09, 2022

الكشف عن مقبرة جماعية لجنود مصريين أحرقتهم إسرائيل أحياء

 




كشف الصحفي الإسرائيلي يوسي ميلمان، عن مجزرة راح ضحيتها ما لا يقل عن 20 جنديا مصريا في حرب عام 1967.

وذكر ميلمان في سلسلة تغريدات على حسابه بموقع التدوينات القصيرة "تويتر"، Рن الجنود المصريين أُحرقوا أحياء ودفنهم الجيش الإسرائيلي في مقبرة جماعية بدون علامات قرب القدس.


ونشر الموقع الإلكتروني لصحيفتي "يديعوت أحرونوت" و"جيروزاليم بوست" الإسرائيليتين تفاصيل مشابهة لما ذكره ميلمان.


وكتب ميلمان: "بعد 55 عاما من الرقابة الشديدة، يمكنني أن أكشف أن ما لا يقل عن 20 جنديا مصريا قد أحرقوا أحياء ودفنهم الجيش الإسرائيلي في مقبرة جماعية، لم يتم وضع علامات عليها، ودون تحديد هويتها، مخالفا لقوانين أسرى الحرب، في اللطرون (قرب القدس)"، مضيفا: "حدث ذلك خلال حرب 1967".


وحول أسباب تواجد الجنود المصريين في تلك المنطقة، أشار ميلمان إلى أن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، كان قد وقع قبل أيام من نشوب الحرب، اتفاقية دفاع مشترك مع العاهل الأردني الملك الحسين بن طلال، الذي كان يسيطر على الضفة الغربية.


وقال ميلمان: "نشرت مصر كتيبتين من الكوماندوز في الضفة الغربية بالقرب من اللطرون.. كانت مهمتهم هي الهجوم داخل إسرائيل والاستيلاء على اللد والمطارات العسكرية القريبة".


وأضاف ميلمان: "وقع تبادل إطلاق النار مع جنود الجيش الإسرائيلي وأعضاء كيبوتس نحشون (تجمع زراعي تعاوني) وتم أسر بعضهم".


وتابع: "عند نقطة معينة، أطلق الجيش الإسرائيلي قذائف هاون وأضرمت النيران في آلاف الدونمات غير المزروعة من الأحراش البرية في الصيف الجاف".


وتابع : "مات ما لا يقل عن 20 جنديا مصريا في حريق الأحراش".


ونقل الصحفي الإسرائيلي عن زين بلوخ (90 عاما) القائد العسكري لكيبوتس نحشون قوله: "لقد انتشر الحريق سريعًا في الأدغال الحارة والجافة، ولم يكن لديهم فرصة للنجاة".


وأضاف بلوخ: "في اليوم التالي جاء جنود من الجيش الإسرائيلي مجهزين بجرافة إلى مكان الحادث وحفروا حفرة وقاموا بدفن جثث الجنود المصريين وغطوها بالتربة". وأوضح الصحفي الإسرائيلي: "بلوخ وبعض أعضاء (كيبوتس) نحشون شاهدوا برعب الجنود الإسرائيليين ينهبون الممتلكات الشخصية للجنود المصريين ويتركون المقبرة الجماعية بدون علامات".


وأشار إلى أن الوثائق العسكرية الرسمية غير السرية، تحذف "مأساة اللطرون من سجلاتها".


يشار إلى أن اللطرون تقع على الطريق الواصل بين القدس المحتلة ويافا، وتبعد نحو 25 كيلومترًا غرب القدس، وعقب حرب عام 1948، تم الاتفاق بين إسرائيل والأردن على جعلها منطقة محرمة.


وفي حرب 1967، احتلت إسرائيل اللطرون، وضمتها، وهي اليوم من ضواحي مدينة القدس الغربية.


المصدر: الشروق

24‏/07‏/2021

يوليو 24, 2021

عبد اللطيف البغدادي عن هزيمة 67، المعروفة بـ النكسة كنا نعرف من قبل أن ناصر يقامر وكنا نندهش من هذا التصرف وهو كان قد قدر أنه سيحقق نصراً يرفعه إلى السماء دون أن يخسر شيئاً فجاءت النهاية - نهاية نظامه وخزي وعار على الأمة

يوليو 24, 2021

عبد اللطيف البغدادي أحمّل رجلين المسؤولية جمال عبد الناصر، وعبد الحكيم عامر هم سبب هزيمة 67، المعروفة بـ النكسة لأن الأول اختار الثاني قائداً للجيش ليس لإيمانه بقدراته العسكرية بل لثقته في قدرته على تأمين الجيش لحمايته من أي انقلاب عسكري

08‏/06‏/2018

يونيو 08, 2018

بالتفاصيل :خبير إسرائيلي يقدم رواية "غير مسبوقة" لوفاة عبد الناصر .. تل أبيب جعلته يموت خجلا!

 قدم الخبير الإسرائيلي موردخاي قيدار رواية جديدة لا تخلو من غرابة لسبب وفاة الزعيم جمال عبد الناصر، معتبرا أن تل أبيب جعلته يموت خجلا!

في مقالة بعنوان "51 عاما على الحرب.. العالم العربي لم يتعاف بعد"، مكرسة لذكرى هزيمة عام 1967، رأى قيدار أنه "في الوقت الذي تتقدم فيه إسرائيل في كل المجالات، لا زال العرب يواجهون الفشل".

ومضى الخبير الإسرائيلي متباهيا في هذا السياق: "51 عاما مرت منذ حرب 1967 وإسرائيل تتقدم في كل المجالات سواء الاقتصاد أو التكنولوجيا أو القطاع الاجتماعي والسياسي، لقد وقعت دولتان حدوديتان مع إسرائيل، هما مصر والأردن، اتفاقيات سلام بل وعدد من الدول العربية يقيم علاقات طيبة معنا من وراء الكواليس". 

وكشف قيدار عما عده الحدث الذي أودت مضاعفاته بحياة عبد الناصر، مشيرا إلى أن "إسرائيل بدأت الحرب بضربة جوية دمرت الأسلحة الجوية لمصر والأردن وسوريا حيث كانت الطائرات لا زالت على الأرض، كما وجهت ضربات لسلاحي الجو اللبناني والعراقي.. الرئيس المصري عبد الناصر والملك الأردني حسين لم يستطيعا تحمل هذا العار، وفي محادثة هاتفية قررا نشر معلومة غير صحيحة بأن سلاح الجو الأمريكي هو الذي هاجم القواعد الجوية في القاهرة وعمان، وهي المحادثة التي تنصتت عليها المخابرات الإسرائيلية". 

وروى الخبير الإسرائيلي أن "تل أبيب أذاعت محادثة ناصر وحسين عبر راديو (صوت إسرائيل)؛ الأمر الذي أصاب الرئيس المصري بإحراج وألم شديدين، وشعر أنه ملزم بتقديم استقالته من منصبه، لكن الجماهير المصرية خرجت للشوارع في مظاهرات أعدها النظام الحاكم، واضطر عبد الناصر إلى ما أسماه (الاستجابة لمطالب الشعب) وتراجع عن استقالته، وبعد 3 سنوات توفي إثر أزمة قلبية؛ بسبب الخجل الذي سببته هزيمة 1967 وبسبب إذاعة تل أبيب لمكالمته الهاتفية مع الملك الأردني حسين".

ولم يكتف قيدار، ويعمل باحثا في معهد بيغن السادات للدراسات الاستراتيجية في جامعة بارايلان الإسرائيلية، بإيجاد تفسير لموت عبد الناصر، ومضى أبعد من ذلك بتأكيده أن  "الإرهاب" الذي يعاني العالم منه اليوم هو نتيجة لهزيمة عام 1967.

الأكاديمي الإسرائيلي قال في هذا السياق: "حرب 67 وتراجع القومية العروبية أديا إلى ظهور أيديولوجية جديدة وجعلا الكثيرين يبحثون عن سبب الهزيمة، ورأى أئمة ودعاة أن القومية العربية المصرية وحزب البعث السوري يتعارضان مع العقيدة الدينية، هذه الرؤية تبنتها جماعة الإخوان المسلمون التي حاولت بكل قوتها السيطرة على مصر وسوريا".

ووصل قيدار إلى نتيجة مفادها أن "صعود الإسلام السياسي كبديل للأيديولوجيات العلمانية على مدار السنوات الـ50 الماضية يعتبر ردا على هزيمة 1967 ، يمكننا كذلك اعتبار الإرهاب الذي يعاني منه العالم اليوم هو استجابة متأخرة ونتيجة مباشرة لهذه الحرب". 

المصدر:المصريون

محمد الطاهر

07‏/06‏/2018

يونيو 07, 2018

حفل ليلة النكسة لزينات علوى والذي كشف تفاصيله الموسيقار صلاح عرام

حفل ليلة النكسة والذي كشف تفاصيله الموسيقار صلاح عرام والذي تم اتهامه بالجاسوسية والتخابر لصالح الصهاينة وفي اعترافاته أثناء التحقيق قال أن التعليمات بإقامة الحفل للترفيه عن ضباط الجوية وتم استدعائه يوم 4 من يونيه لضرورة التوجه للقاعدة الحربية وإنهاء الحفل في تمام الساعة 1صباحا

05‏/06‏/2018

يونيو 05, 2018

فيديو من مصادر اسرائيلية : كيف دمر العدو الاسرائيلى وحدات الجيش فى نكسة 1967

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى