23/09/2025
01/03/2025
27/01/2025
الملف الكامل : اهم ما قدمة ترامب لاسرائيل ودور إيفانكا ترامب اليهودية وجاريد كوشنر اليهودى فى دعم اسرائيل !!
دونالد ترامب قدّم دعمًا قويًا لإسرائيل خلال فترتي رئاسته، سواء في فترة انتخابه الأولى أو الثانية. إليك أهم ما قام به تجاه إسرائيل، بالإضافة إلى دور ابنته إيفانكا وزوجها جاريد كوشنر في العلاقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل:
الفترة الأولى (2016-2020):
الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل (2017):
كانت واحدة من أبرز قرارات ترامب. نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، وهو ما أثار ردود فعل دولية كبيرة وأدى إلى توتر مع الفلسطينيين.
السيادة الإسرائيلية على الجولان (2019):
اعترف ترامب بسيادة إسرائيل على مرتفعات الجولان، وهو تغيير كبير في السياسة الأمريكية التقليدية.
صفقة القرن (2020):
أطلق خطة للسلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين، تُعرف بـ"صفقة القرن"، والتي اعتبرها الفلسطينيون منحازة تمامًا لإسرائيل.
التطبيع العربي-الإسرائيلي:
ساعد ترامب في توقيع اتفاقيات تطبيع بين إسرائيل ودول عربية (اتفاقيات أبراهام) مثل الإمارات، البحرين، السودان، والمغرب.
تقديم دعم عسكري واقتصادي:
عزز التعاون العسكري والتكنولوجي بين الولايات المتحدة وإسرائيل، وضَمِن استمرار المساعدات المالية السنوية لإسرائيل.
الفترة الثانية (2020-2021):
رغم أنه لم يكمل فترة ثانية بعد خسارته الانتخابات أمام جو بايدن، إلا أن حملته الانتخابية في 2020 ركزت على:
استمرار الدعم المطلق لإسرائيل.
توسيع اتفاقيات التطبيع مع دول عربية أخرى.
تعزيز أمن إسرائيل من خلال الضغط على إيران وحلفائها في المنطقة.
دور إيفانكا ترامب وجاريد كوشنر:
إيفانكا ترامب:
تحوّلت إيفانكا إلى اليهودية الأرثوذكسية بعد زواجها من كوشنر.
زياراتها لإسرائيل كانت ذات طابع رمزي، وعكست العلاقات الشخصية الوثيقة مع القيادات الإسرائيلية.
جاريد كوشنر:
كوشنر، وهو يهودي متدين، لعب دورًا محوريًا في صياغة السياسات الأمريكية تجاه إسرائيل.
كان أحد المهندسين الرئيسيين لـ "صفقة القرن".
ساهم في التوسط في اتفاقيات التطبيع بين إسرائيل والدول العربية.
تربطه علاقات شخصية مع بنيامين نتنياهو، مما سهّل التواصل بين الطرفين.
باختصار:
ترامب قدم لإسرائيل دعمًا غير مسبوق من خلال قرارات تاريخية، أبرزها الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل. كما لعب كل من إيفانكا وكوشنر دورًا مهمًا في تعزيز العلاقات الشخصية والسياسية بين الجانبين، خاصة من خلال القنوات الدبلوماسية والتطبيع.
وهذا ارشيف كامل لـ اهم ما قدمة ترامب لاسرائيل ودور إيفانكا ترامب وجاريد كوشنر
25/05/2024
09/10/2023
26/11/2022
03/11/2021
08/02/2021
08/01/2021
إيفانكا وصفت جموع المقتحمين للكونغرس بالوطنيين
04/12/2020
03/12/2020
التحقيق مع إيفانكا ترامب بتهم تبديد أموال في حفل تنصيب والدها
التحقيق مع إيفانكا ترامب بتهم تبديد أموال في حفل تنصيب والدها
قالت وكالة "أسوشييتد برس"، إن محققين من مكتب المدعي العام في واشنطن استمعوا يوم الثلاثاء إلى مستشارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ابنته إيفانكا، في دعوى قضائية تزعم أن لجنة تنصيب ترامب أساءت استخدام أموال حفل التنصيب في 2017.
وتذكر وثيقة الدعوى أن إيفانكا ترامب، الأبنة الكبرى للرئيس، جلست يوم الثلاثاء مع مدعين من مكتب المدعي العام في واشنطن العاصمة.
ورفع المكتب دعوى قضائية يزعم فيها إهدار أموال، متهماً اللجنة بدفع أكثر من مليون دولار في مدفوعات مخالفة للأصول لفندق ترامب الدولي، خلال أسبوع التنصيب في عام 2017.
02/10/2020
19/09/2020
16/09/2020
16/07/2020
17/04/2020
13/03/2020
07/02/2020
29/08/2019
حد يبلغ المعرعر
01/07/2019
غير مؤهلة، عضوة في الكونغرس تهاجم “إيفانكا ترامب” بعد فيديو لها في قمة العشرين!

شنت الشابة “ألكساندريا أوكاسيو كورتيز ” عضوة في الكونغرس الأمريكي 29 عاما، هجوما على إيفانكا ترامب، ابنة الرئيس الأمريكي، وذلك بعد رواج فيديو لها من القمة العشرين التي عقدت في مدينة أوساكا اليابانية. واعتبرت النائبة عن ولاية نيويورك الأمريكية، أن إيفانكا ترامب دبلوماسية غير مؤهلة، وذلك بعد تدخلها في نقاش بين الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء الكندي، جستن ترودو، ومدير صندوق النقد الدولي، كريستين لاجارد، ورئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي. وأظهر الفيديو الذي نشره قصر الإليزيه الفرنسي، وفقا لوكالة “سبوتنيك” إيفانكا ترامب وهي تحاول التعليق عما أثاره “ماكرون” بشأن “العدالة الاجتماعية”.
ولم تنجح “ترامب” بحسب وجهة نظر المنتقدين لها، في المشاركة بصورة فعالة في النقاش، وتطرقت عن “هيمنة الذكور”، وكانت تلوّح بيدها. وغردت النائبة الأمريكية ، التي من أصول مكسيكية، على الفيديو، البالغ مدته 19 ثانية، أنه “قد يكون من الصادم للبعض سماع رأيها التالي، وهو أن تكون ابنة شخص ما لا يعني أنها مؤهلة دبلوماسيا”. وتابعت: “الولايات المتحدة في حاجة إلى رئيسنا لإنجاح القمة العشرين، وإحضار دبلوماسي مؤهل لهذا الغرض لن يحدث ضررا”. الجدير بالذكر سبق للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أن تهكم على النائبة الأمريكية الشابة ، في شهر أبريل/نيسان، بوصفها “نادلة بار صغيرة”، بسبب عملها السابق في إحدى الحانات.























