ايلون ماسك : أمريكا تتجه بسرعة نحو الإفلاس ولا يبدو أن أحداً يهتم.

نحن نضيف تريليون دولار من الديون كل ثلاثة أشهر، وقريباً كل شهرين، ثم كل شهر. في النهاية، لن ندفع أي شيء سوى الفائدة، مثل شخص يغرق في ديون بطاقات الائتمان.

"هذا لن ينتهي بشكل جيد..."

 في الآونة الأخيرة، شهدت العلاقات بين بيتر نافارو، المستشار السابق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وإيلون ماسك، مؤسس تسلا وSpaceX، توترًا ملحوظًا. بداية الصراع كانت عندما انتقد نافارو علنًا ماسك بسبب موقفه في بعض القضايا السياسية، لا سيما فيما يتعلق بدعمه لبعض السياسات الديمقراطية وابتعاده عن دعم ترامب بشكل كامل. نافارو كان دائمًا معروفًا بمواقفه الحادة ضد سياسات الحكومة الديمقراطية، بينما ماسك كان أكثر مرونة في مواقفه، مما دفعه للصدام مع شخصيات من معسكر ترامب.

من جانب آخر، ماسك لم يتأخر في الرد على هذه الانتقادات، وهاجم نافارو علنًا في وسائل الإعلام، مؤكدًا أن الأخير ليس له تأثير حقيقي في السياسة وأن مواقفه لا تعكس الواقع. هناك أيضًا من أشار إلى أن ماسك قد شعر بالضغط بعد أن أبدى دعمه لبعض المبادرات الحكومية في قضايا مثل تغير المناخ، وهو ما قد لا يتوافق مع الأيديولوجيات التي يروج لها نافارو.

الحوار بين الطرفين لا يزال يشهد تزايدًا في التوتر، ويبدو أن هذه الاشتباكات ستكون جزءًا من السجالات السياسية المستمرة في الساحة الأمريكية.

رفعت 22 ولاية دعوى قضائية ضد ترامب بسبب أمره التنفيذي الذي يقضي بإنهاء حق المواطنة بالولادة للأطفال المولودين في الولايات المتحدة لأبوين غير مواطنين أو ليس لديهما إقامة دائمة. 

بالإضافة إلى ذلك  رفعت 20 ولاية أمريكية دعوى قضائية ضد إدارة ترامب بسبب قانون احتجاز أطفال المهاجرين غير الشرعيين لفترات طويلة

و قامت 20 ولاية أمريكية برفع دعوى قضائية ضد إدارة ترامب بسبب خططها لتفكيك وزارة التعليم وإنهاء خدمات ما يقرب من نصف موظفيها. 

في 19 مارس 2025، أصدر قاضٍ فيدرالي أمريكي حكمًا يقضي بأن تفكيك الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) من قبل وزارة كفاءة الحكومة التي يرأسها الملياردير إيلون ماسك قد يشكل انتهاكًا للدستور الأمريكي. وبناءً على ذلك، أمر القاضي بوقف فوري لعمليات التفكيك والتسريح في الوكالة، وألزم الإدارة بإعادة تمكين الموظفين من الوصول إلى أنظمة البريد الإلكتروني وأجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم، بما في ذلك أولئك الذين وُضعوا في إجازة إدارية. 

يُذكر أن إدارة ترامب كانت قد قامت بفصل نحو 25 ألف موظف في إطار جهودها لخفض عدد العاملين، وتعمل حاليًا على إعادتهم بعد أن قضت محكمة بأن عمليات الفصل كانت غير قانونية. 

هذا الحكم يأتي في سياق سلسلة من الانتكاسات القضائية التي تواجهها إدارة ترامب ومبادرات إيلون ماسك المتعلقة بتقليص حجم الحكومة الفيدرالية وخفض النفقات. ففي وقت سابق، أمر قاضٍ فيدرالي إدارة كفاءة الحكومة بالكشف عن وثائقها الداخلية بموجب قانون حرية المعلومات، مشيرًا إلى أن سرية عملياتها قد تمنحها سلطة مستقلة كبيرة دون خضوعها للتدقيق العام. 

بالإضافة إلى ذلك، علق قاضٍ فيدرالي آخر إشراف لجنة ماسك على نظام المدفوعات في وزارة الخزانة الأمريكية، معتبرًا أن هذا الإشراف قد يشكل تهديدًا داخليًا كبيرًا لأنظمة الوزارة. 

هذه التطورات تشير إلى تزايد التحديات القانونية والإدارية التي تواجهها إدارة ترامب ومبادرات إيلون ماسك في محاولاتهما لإعادة هيكلة وتقليص حجم الحكومة الفيدرالية.

 تعرضت منشأة تابعة لشركة "#تسلا" في لاس فيغاس لهجوم، حيث تم إحراق عدة سيارات وإطلاق النار عليها. #إيلون_ماسك علق على الحادثة بكلمة واحدة، قائلاً: "إرهـ،ـاب".

🔵 البيت الأبيض، الجمعة، ندد "ترويج"  إيلون ماسك لنظرية مؤامرة معادية لليهود على منصة "إكس" بحسب ما ذكرته جريدة "نيويورك تايمز".

🔵 البيت الأبيض وصف تصرفات الملياردير الأميركي بأنها "ترويج بغيض للكراهية العنصرية والمعادية للسامية".

🔵 ماسك علق على منشور يؤشر إلى نظرية مؤامرة قديمة تزعم تواجد خطة سرية لليهود لإحضار مهاجرين غير نظاميين إلى #الولايات_المتحدة لإضعاف هيمنة الغالبية البيضاء، قائلا: "لقد قلت الحقيقة الفعلية".

🔵 المتحدث باسم البيت الأبيض، #أندرو_بيتس، قال: "من غير المقبول تكرار الكذبة البشعة وراء أكثر أعمال معاداة السامية فتكا في التاريخ الأميركي في أي وقت، ناهيك عن مرور شهر واحد على أكثر الأيام دموية للشعب اليهودي منذ المحرقة".