19/05/2025
18/05/2025
17/05/2025
هى الامارات
16/05/2025
ماهى حجم وانواع الاسحلة واسعارها التى ارسلها ترامب لاسرئيل
ماهى حجم وانواع الاسحلة واسعارها التى ارسلها ترامب لاسرئيل
خلال عام 2025، وافقت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على صفقات أسلحة ضخمة لإسرائيل، تجاوزت قيمتها الإجمالية 30 مليار دولار. تضمنت هذه الصفقات مجموعة واسعة من الأسلحة والمعدات العسكرية، مع التركيز على الذخائر الثقيلة والطائرات المتقدمة. فيما يلي أبرز تفاصيل هذه الصفقات:
💣 الذخائر والقنابل
35,500 قنبلة من طراز MK 84 وBLU-117: تزن كل منها 2,000 رطل، بقيمة إجمالية تبلغ 2.04 مليار دولار.
4,000 رأس حربي من نوع I-2000 Penetrator: تُستخدم لاختراق التحصينات، ضمن نفس الصفقة.
حوالي 5,000 قنبلة من طراز MK 83 وBLU-110: تزن كل منها 1,000 رطل، مزودة بأنظمة توجيه JDAM، بقيمة 675.7 مليون دولار، مع بدء التسليم في عام 2028.
🚀 الصواريخ والأسلحة الموجهة
3,000 صاروخ AGM-114 Hellfire: صواريخ جو-أرض دقيقة التوجيه، بقيمة 660 مليون دولار، مع بدء التسليم في عام 2028.
30 صاروخ AIM-120C-8 AMRAAM: صواريخ جو-جو متوسطة المدى، بقيمة تزيد عن 102.5 مليون دولار.
🛩️ الطائرات والمركبات
50 طائرة مقاتلة من طراز F-15: بقيمة تقارب 19 مليار دولار، مع بدء التسليم المتوقع في عام 2029.
12 مروحية هجومية من طراز Apache: تمت الموافقة عليها في ديسمبر 2023.
🧱 معدات هندسية وأسلحة خفيفة
جرافات مدرعة من طراز Caterpillar D9R وD9T: بقيمة 295 مليون دولار، مع بدء التسليم في عام 2027.
20,000 بندقية هجومية من طراز Colt Carbine عيار 5.56 ملم: بقيمة 24 مليون دولار، مخصصة للشرطة الوطنية الإسرائيلية.
💵 إجمالي القيمة والتسليم
إجمالي قيمة الصفقات: تجاوزت 30 مليار دولار، مع بعض التقديرات التي تشير إلى 7.4 مليار دولار في صفقات محددة.
جدول التسليم: بدأت بعض الشحنات في عام 2025، بينما يُتوقع أن تمتد عمليات التسليم حتى عام 2029.
⚠️ الجدل والانتقادات
واجهت هذه الصفقات انتقادات من بعض أعضاء الكونغرس الأمريكي، خاصة فيما يتعلق بتجاوز الإدارة للمراجعة التشريعية المعتادة، واستخدام إسرائيل لهذه الأسلحة في النزاع مع غزة، مما أدى إلى سقوط عدد كبير من الضحايا المدنيين.
الملف الكامل : زيارة ترامب الى الخليج ( هذا كل ما حدث )
الملف الكامل : زيارة ترامب الى الخليج ( هذا كل ما حدث )
خلال جولة استمرت أربعة أيام في مايو 2025، زار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ثلاث دول خليجية: السعودية، قطر، والإمارات، في أول زيارة خارجية له خلال ولايته الثانية. تميزت الزيارة بطابع اقتصادي وتجاري قوي، مع إبرام صفقات ضخمة، وسط انتقادات تتعلق بتجاهل قضايا حقوق الإنسان وتضارب المصالح
🇸🇦 السعودية: صفقات تسليح واستثمارات ضخمة
صفقة أسلحة بقيمة 142 مليار دولار: وُصفت بأنها الأكبر في تاريخ العلاقات الدفاعية بين البلدين، تشمل طائرات، أنظمة دفاع جوي، وصواريخ متقدمة.
تعهدات استثمارية سعودية بقيمة 600 مليار دولار: تشمل مجالات الطاقة، البنية التحتية، والتكنولوجيا، رغم غياب تفاصيل دقيقة حول هذه الالتزامات.
لقاء مرتقب مع الرئيس السوري المؤقت أحمد الشراع: لبحث رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا، مقابل فرص اقتصادية تشمل مشاريع إعادة الإعمار.
🇶🇦 قطر: استثمارات استراتيجية في الدفاع والبنية التحتية
شراء 210 طائرات بوينغ: بقيمة 96 مليار دولار، تُعد أكبر صفقة في تاريخ الشركة.
استثمار 10 مليارات دولار في قاعدة العديد الجوية: لتحديث البنية التحتية للقاعدة الأمريكية الكبرى في المنطقة.
صفقات دفاعية بقيمة 42 مليار دولار: تشمل معدات عسكرية متقدمة.
هدية شخصية لترامب: طائرة فاخرة بقيمة 400 مليون دولار، أثارت جدلاً واسعاً حول تضارب المصالح.
🇦🇪 الإمارات: شراكات في الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية
اتفاق مبدئي لاستيراد 500,000 شريحة ذكاء اصطناعي من شركة Nvidia سنوياً: لدعم طموحات الإمارات في أن تصبح مركزاً عالمياً في هذا المجال.
تعزيز التعاون في مجالات الطاقة والبنية التحتية: مع التركيز على مشاريع مشتركة في القطاعات الحيوية.
الجدل والانتقادات
تجاهل قضايا حقوق الإنسان: لم يتطرق ترامب إلى هذه القضايا خلال زيارته، مما أثار انتقادات من منظمات حقوقية.
تضارب المصالح: أثارت الهدايا الفاخرة والصفقات التجارية التي قد تعود بالنفع على أعمال ترامب الشخصية مخاوف من تداخل المصالح الخاصة مع السياسات الرسمية.
رفع العقوبات عن سوريا: أثار قرار ترامب المفاجئ برفع العقوبات عن سوريا تساؤلات حول دوافعه، خاصة في ظل غياب تقدم ملموس في ملفات حقوق الإنسان هناك.
تعكس جولة ترامب في الخليج تحولاً في السياسة الخارجية الأمريكية نحو التركيز على الصفقات الاقتصادية والعلاقات الشخصية مع القادة، مع تقليل الاهتمام بالقيم الديمقراطية وحقوق الإنسان. ورغم تحقيق مكاسب اقتصادية ملموسة، إلا أن الزيارة أثارت جدلاً واسعاً حول الشفافية وتضارب المصالح.
الملف الكامل : زيارة ترامب الى الخليج ( هذا كل ما حدث )
































