04/12/2024
23/05/2024
18/03/2024
20/01/2024
08/04/2023
يتساءل حول حملة الإمارات الخبيثة وما الذي تكسبه من نشر الخوف وتلطيخ سمعة المسلمين الأبرياء ومشاريعهم التجارية والتحريض على شن هجمات عنصرية على المساجد؟
يتساءل حول حملة الإمارات الخبيثة وما الذي تكسبه من نشر الخوف وتلطيخ سمعة المسلمين الأبرياء ومشاريعهم التجارية والتحريض على شن هجمات عنصرية على المساجد؟
20/11/2021
“ديفيد هيرست”، أن راتب العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، 3 مليارات ريال، أي ما يعادل 800 مليون دولار شهريا.
نشر كاتب بريطاني بموقع "ميدل إيست آي" البريطاني مقلًا قال فيه معرفته الراتب الشهري الذي يتقاضاه العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز.
وقال الكاتب "ديفيد هيرست" في مقال حمل عنوان "اللعب بالنار: بريطانيا ودعمها القوي للعاهل السعودي بن سلمان" أن الملك سلمان يتقاضى في كل شهر ألفي ضعف ما يتقاضاه ترامب في عام كامل، أما بالمقارنة مع رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي فإن الهوة تزيد أكبر من ذلك بكثير.
"أخبرني مصدر مقرب من الديوان الملكي السعودي أن مخصصات الملك تبلغ الآن ما يقرب من 3 مليارات ريال، أي ما يعادل 800 مليون دولار شهريا.. لا يظنن أحد أن ثمة خطأ في الكتابة، هو بالفعل كذلك، ثمانمائة مليون دولار في الشهر الواحد"
وعقد هيرست مقارنة بين مخصصات العاهل السعودي، وراتب كل من رئيسة الحكومة البريطانية والرئيس الأمريكي، حيث قال: "تتلقى رئيسة وزراء بريطانيا راتباً سنوياً قدره 150402 جنيه استرليني، ولا يشمل ذلك قيمة الشقة التي تسكنها في مقر الرئاسة في داوننج ستريت وغير ذلك من مقرات الاقامة الرسمية.
17/11/2021
02/10/2020
مقالة هامة ديفيد هيرست: كوارث مالية وسياسية على مصر بسبب التطبيع الإسرائيلي مع الإمارات والبحرين
ديفيد هيرست: صفقات إسرائيل مع دول بالخليج كارثة على مصر
هيرست: كوارث مالية وسياسية على مصر بسبب التطبيع الإسرائيلي مع الإمارات والبحرين (الصحافة الإماراتية)
2/10/2020
يقول الكاتب البريطاني ديفيد هيرست إن مصر تواجه -بسبب اتفاقات التطبيع بين إسرائيل والإمارات والبحرين- نوعين من الكوارث: مستقبلية وأخرى راهنة، تطال مكانتها السياسية في المنطقة ووضعها المالي.
ويوضح هيرست في مقال له على موقع "ميدل إيست آي" (Middle East Eye) أنه سيتم استبدال جزئي لقناة السويس -وهي مصدر مالي مهم لمصر- ببدائل أرخص لنقل النفط من البحر الأحمر إلى البحر الأبيض المتوسط، عن طريق أنابيب النقل التي توصل بين ميناءي إيلات وعسقلان الإسرائيليين.
دورها بالمنطقة
ويضيف أنه مع اتفاق التطبيع، ستفقد القاهرة الدور الذي كانت تتمتع به لعقود من الوساطة في العلاقات بين الدول العربية وإسرائيل، كما أن ما يُسمى بالورقة الفلسطينية التي كانت مصر هي المرجع فيها لكل الفصائل الفلسطينية -من حيث ترتيب وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في غزة، أو اجتماعات المصالحة بين فتح وحماس في القاهرة، وغيرها- قد تحولّت من القاهرة إلى أنقرة.
ونسب هيرست إلى المعلق في "الشروق نيوز" محمد عصمت، قوله إن خسارة مصر تذهب إلى أبعد من ذلك، إذ "سيتم تفكيك نظام الأمن القومي العربي بأكمله، بكل أبعاده العسكرية والسياسية والاقتصادية، تماما. كل خطابات العالم العربي حول الحرية والوحدة والتنمية المستقلة ستتوقف وتُنسى. وإسرائيل تطمح لتحل محل مصر في قيادة المنطقة العربية. هناك معادلات جديدة تقضي على كل مؤسسات العمل العربي المشترك وعلى رأسها جامعة الدول العربية نفسها".
الأموال الصعبة
وإلى جانب مكانتها في المنطقة، يقول هيرست إن مصر تخسر الأموال الصعبة، إذ توقفت كل من السعودية والإمارات عن ضخ مليارات الدولارات لدكتاتورية السيسي العسكرية.
فالسعودية أوقفت الأموال والنفط عن مصر بسبب أزمة ميزان المدفوعات لدى الرياض، ووجد ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد أهدافا أخرى أكثر جاذبية للعب بأموال بلاده بعد أن انتهى عهد صب الأموال في حفرة جيوب السيسي التي لا نهاية لها.
تغيير اللعبة بالمنطقة
ويشير هيرست إلى أن تحوّل الاستثمار الإماراتي من مصر إلى إسرائيل يغير اللعبة في المنطقة ولبعض رجال الأعمال في القاهرة.
ويورد مثالا لرجال الأعمال الذين تأثروا بالتحوّل الإماراتي عن مصر، مشيرا مثلا إلى أن صلاح دياب مؤسس جريدة "المصري اليوم" -الذي اعتقل من قبل لارتكابه انتهاكات مزعومة لشركات يملكها، وتم الإفراج عنه بعد التدخل السريع من ابن أخته السفير الإماراتي بواشنطن يوسف العتيبة- قد تعثرت عملية الإفراج عنه هذه المرة.
الأمن المصري يقمع احتجاجات بالإسكندرية رافضة لهدم المنازل (مواقع التواصل)
ويستمر هيرست قائلا إن دياب في السجن الآن، والجنرال أحمد شفيق الذي حاول منافسة السيسي في انتخابات رئاسية سابقة يواجه دعوى قانونية أعيد تنشيطها، خلافا لاتفاق أبرمته مصر مع الإمارات التي فرّ إليها شفيق عندما تولى الرئيس السابق محمد مرسي السلطة عام 2012.
السيسي يستهدف الإمارات
ويقول إن السياسيين المصريين المنفيين خارج مصر والذين يراقبون عن كثب المعارك داخل الوطن، لا يشكون في أن المشاكل القانونية التي يواجهها دياب وشفيق تستهدف دولة الإمارات.
اعلان
ويُنسب إلى زعيم حزب غد الثورة أيمن نور -المرشح الرئاسي السابق- القول إن اعتقال دياب يعكس حالة الخلاف بين مصر والإمارات بعد التطبيع مع إسرائيل.
وقال أيضا إن موقع "ميدل إيست آي" علم أن رجل أعمال إماراتيا آخر كان يحاول إنشاء شركة إعلامية في القاهرة، اعتقل من قبل السلطات المصرية، ولم يُفرَج عنه إلا بعد تدخل شخصي من طحنون بن زايد شقيق محمد بن زايد.
وعن تأثير خسارة المليارات الخليجية على السيسي، قال الكاتب إن السيسي لجأ إلى صندوق النقد الدولي وفرض تقشفا قاسيا، وهز أغنى رجال أعماله، إلى حد أنه لم يعد أمامه من خيار آخر سوى فرض ضرائب على مواطنيه المنهكين أصلا، وهدم منازلهم وإجبارهم على دفع رسوم باهظة للحكومة، كما أن الدين القومي لمصر تضاعف 3 مرات تقريبا منذ عام 2014، من حوالي 112 مليار دولار إلى حوالي 321 مليار دولار.
احتجاجات سلمية واسعة بمصر
وأضاف أن المصاعب المالية لنظام السيسي أدت لانكماش اقتصادي توقفت على أثره أعمال البناء، حيث أجبر العديد من العمال على البقاء في المنزل.
وأصبحت وسائل النقل العام أيضا أكثر صعوبة في الوصول إليها. ففي القطارات -وهي وسيلة النقل الأكثر استخداما بين صعيد مصر والوجه البحري، على سبيل المثال- شهد الركاب ارتفاعا كبيرا في أسعار نقل البضائع.
وعلق بأن المصريين ببساطة لم يعودوا يتحملون المزيد، ولا عجب أن القرى والبلدات المصرية تشهد حاليا سلسلة غير مسبوقة من الاحتجاجات السلمية المناهضة للحكومة.
وختم هيرست مقاله بأن نظام السيسي العسكري الوحشي القاسي والمدمّر أقامته العائلات المالكة الإماراتية والسعودية، إذ لم يكن السيسي لينشق ويخون الرئيس المصري المنتخب السابق الراحل محمد مرسي الذي اختاره وزيرا للدفاع، لولا الأموال التي وعدته بها الرياض وأبو ظبي.
المصدر : ميدل إيست آي
11/08/2020
مقال للمحلل السياسي ديفيد هيرست على موقع ميدل إيست آي يكشف كيف يمكن للضابط السعودي السابق سعد الجبري تهديد عرش محمد بن سلمان
مقال للمحلل السياسي ديفيد هيرست على موقع ميدل إيست آي يكشف كيف يمكن للضابط السعودي السابق سعد الجبري تهديد عرش محمد بن سلمان
15/12/2018
ديفيد هيرست : محمد بن سلمان يخطط لمصافحة نتنياهو
26/11/2018
25/11/2018
ديفيد هيرست: هذه تفاصيل “الليلة المرعبة” في الرياض لانقضاض محمد بن سلمان على ابن عمة
قال الكاتب البريطاني المعروف ديفيد هيرست إن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بات يسيطر تماما على ثلاثية السلطة والمال والإعلام في السعودية، بعد ما سماها الكاتب بـ”ليلة العفاريت المرعبة” في الرياض السبت الماضي، بحسب قوله. وكشف الكاتب، نقلا عن مصادر قال إنها موثوقة، أن إلقاء القبض على الأمير الوليد بن طلال كان بسبب رفضه “الاستثمار في مشروع نيوم، المدينة الضخمة التي أعلن محمد بن سلمان أنه بصدد إنشائها، وأن ذلك هو السبب المباشر الذي دفع ولي العهد للانقضاض على ابن عمه. إلا أن الوليد بن طلال كان أيضاً قد تصادم مع ابن عمه حينما طالب علانية بإخلاء سبيل محمد بن نايف من الإقامة الجبرية المفروضة عليه”. وأضاف الكاتب، في مقال نشره موقع ميدل إيست آي البريطاني وترجمته “عربي21” – إن الحدث “الذي قض مضاجع الكثيرين في ليلة السبت قد أعد له بشكل جيد”، مشيرا إلى أن سقوط الأمير متعب بن عبد الله كان متوقعاً على نطاق واسع، بهدف إحكام ابن سلمان سيطرته التامة على جميع التشكيلات المسلحة داخل المملكة، بعد أن سيطر سابقا على الجيش ووزارة الداخلية من خلال إزاحة ولي العهد السابق محمد بن نايف.
وأضاف هيرست أن شيوخ القبائل التي يجند أبناؤها في الحرس الوطني قد جمدت أرصدتهم البنكية، ومنعوا من السفر، مشيرا إلى أن هذا الإجراء طال بشكل خاص شيخي قبيلتي مطير والعتيبة، “وهم معروفون بولائهم للملك الراحل عبد الله”، بهدف سد الطريق على أي محاولة للتمرد أو الانشقاق، على حد قوله.
وبحسب الكاتب، فقد أصبح الإعلام تماما تحت سيطرة ابن سلمان، بعد اعتقال ملاك أهم ثلاث شبكات إعلامية في العالم العربي وليس فقط السعودية، وهم صالح كامل رئيس شبكة إيه آر تي، والأمير الوليد بن طلال رئيس ومالك شبكة روتانا، والشيخ وليد الإبراهيم مالك شبكة إم بي سي التلفزيونية.
وقال هيرست إن التحركات والاعتقالات الأخيرة تستهدف السيطرة على الثروة، مضيفا أن “التحركات السابقة لابن سلمان شكلت استيلاء على السلطة، فيما كانت تحركات ليلة السبت استيلاءً على الثروة”. واستعرض الكاتب بعض أملاك الأمراء والمسؤولين الموقوفين، للتدليل على استنتاجه بخصوص رغبة ولي العهد السيطرة على الثورة، حيث تقدر ثروة الوليد بن طلال لوحده بـ 18 مليار دولار بحسب مجلة فوربس، كما أن الاعتقالات شملت رئيس مؤسسة الاتصالات السعودية وهي أكبر مزود لخدمات الهواتف النقالة في المملكة. ويعتقد الكاتب أن هذه الإجراءات أدت إلى تضرر جميع فروع العائلة المالكة، مضيفا أن “لك أن تتأمل في أسماء الأمراء الذين ألقي القبض عليهم – الوليد بن طلال، عبد العزيز بن فهد، محمد بن نايف، منصور بن مقرن. وهذا الأخير لقي حتفه في حادث تحطم مروحية بينما كان فيما يبدو يسعى للهرب خارج البلاد. وقال إن “ما تشي به هذه الأسماء هو شيء واحد – لقد أصبحت الصدوع داخل العائلة الملكية الحاكمة عميقة جداً ووصلت فيها حتى النخاع”.
وأشار هيرست إلى أن الإجراءات الأخيرة تحمل مخاطر سياسية كثيرة، ولكن الأهم أنها تحمل مخاطر اقتصادية على المملكة، مضيفا “بغض النظر عن المخاطر السياسية التي يمكن أن تنجم عن “تشليح” هذا العدد الكبير من أثرياء السعودية من أموالهم، لا ريب أن هذا أسلوب غاية في الغرابة لتشجيع الأجانب على الاستثمار في المملكة. بل يمكن الجزم بأن ما اتخذه ابن سلمان من إجراءات ليلة السبت كأنما صمم ليخيف المستثمرين ويشرد بهم من خلفهم”، إذ إن المخاوف ستطال المستثمرين الخارجيين الذين سيخشون أن يلقوا مصير أبناء عمومة محمد بن سلمان “إذا ما نشب خلاف بينه وبينهم”. وتساءل هيرست في مقاله عن إمكانية حصول محمد بن سلمان على ضوء أخضر من ترامب لتحركاته الأخيرة، وأشار في هذا الصدد إلى أن الأخير عبر عن أمله في تغريدة على تويتر عن طرح أسهم أرامكو في بورصة نيويورك، “كما اتصل الرئيس الأمريكي بالملك سلمان وهنأه على كل ما أنجزه منذ أن وصل إلى السلطة”، مضيفا أن التحركات الأخيرة “جاءت بعد أن أنهى جاريد كوشنر زيارته الثالثة إلى المملكة هذا العام”، والتي لم يكشف عن اسبابها وطبيعتها.
واستعرض الكاتب أيضا في مقاله ملابسات استقالة رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري التي أعلنها من الرياض، منوها إلى أن الاستقالة قد تكون مرتبطة بمحاولة ضم الحريري لمجموعة الأمراء والوزراء الموقفين، بهدف السيطرة على جزء من ثرواته. واختتم الكاتب مقاله بالقول: “لئن لم يكن الأمر جلياً من قبل، فلابد أن يكون قد اتضح الآن. لم يعد ثمة شك في أن الرياض باتت عاصمة القلاقل في الشرق الأوسط، وأن التحركات التي قام بها الأمير الذي يبلغ من العمر 32 عاماً ليستحوذ على السلطة بشكل مطلق بإمكانها أن تزعزع الأمن والاستقرار في البلدان المجاورة وأن تقيل رؤساء الوزراء فيها. والأسوأ من ذلك أن هذا الأمير يحظى فيما يبدو على تشجيع رئيس الولايات المتحدة الذي لا يدرك عواقب ما تقترفه يداه”.
للاطلاع على على النص الأصلي للمقال اضغط هنا
المصدر: عربي 21
15/11/2018
08/11/2018
05/11/2018
ديفيد هيرست ميدل إيست آي : ما من شك في أن ما يفعله محمد بن سلمان صادم
ديفيد هيرست ميدل إيست آي ما من شك في أن ما يفعله محمد بن سلمان صادم ولكنه بصدماته تلك لا يعالج بل هو شخص حقود ندفع برغبة جامحة في الانتقام إنه عنيد لا يبالي بأحد ولا يحترم سيادة أي دولة أخرى على أراضيها ولا يأبه بأية محاكم ولا بأي وسائل إعلام #جمال_خاشقى
ديفيد هيرست : محمد بن سلمان شخص أرعن وكونه اختار القيام بحركته البهلوانية في إسطنبول على الأراضي التركية
ديفيد هيرست ميدل إيست آي محمد بن سلمان شخص أرعن وكونه اختار القيام بحركته البهلوانية في إسطنبول على الأراضي التركية إنما يعبر عن مدى الرعونة التي يتصف بها ولي العهد هو والبطانة المحيطة به #جمال_خاشقى
ديفيد هيرست : لقد تدهورت العلاقات بين السعودية وتركيا بشكل مستمر منذ المحاولة الانقلابية
ديفيد هيرست ميدل إيست آي لقد تدهورت العلاقات بين السعودية وتركيا بشكل مستمر منذ المحاولة الانقلابية كان واضحاً في أي جانب تقف وسائل الإعلام السعودية قد تكرست كلها من أولها لآخرها أمام المعلقين الذين كانوا يجزمون بأن أردوغان إما قتل أو هرب إلى الخارج
ديفيد هيرست : كانت نجاة أردوغان من محاولة الانقلاب الفاشلة بالنسبة للرياض بمثابة الأخبار السيئة
ديفيد هيرست ميدل إيست آي كانت نجاة أردوغان من محاولة الانقلاب الفاشلة بالنسبة للرياض بمثابة الأخبار السيئة إعلام السعودية ظل 16 ساعة لإدراك أن الانقلاب لم ينجح وبعد ذلك فقط نشرت بياناً أعرب عن ترحيب المملكة بعودة الأمور إلى نصابها بقيادة أردوغان وحكومته المنتخبة