آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات رابعة شائعات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات رابعة شائعات. إظهار كافة الرسائل

11‏/01‏/2022

يناير 11, 2022

المقاله الخالدة لحمدى رزق .. من قصص جهاد النكاح فى رابعة ( كيف افترى على متظاهرى رابعة )

 


واجتمع خلق كثير ليشهدوا أغرب تحكيم عرفى فى أغرب قضية عرفتها القرية من جدود الجدود (نتحفظ على ذكر اسم القرية)، وعلى طريقة فابعثوا حكما من أهله (أهل الزوج) وحكما من أهلها (أهل الزوجة)، وثالثا اتفق عليه الطرفان للتوفيق بينهما، وإصلاح ذات البين، قدم كل من الطرفين شيكا صار فى أيدى المحكمين لكتابة رقم التعويض إذا حكم به على أحد الطرفين، وبعد ثلاث جلسات جرت فى ثلاث جمع متتالية، قرر المحكمون الاكتفاء بتطليق الزوجة من زوجها، وعدم اتخاذ إجراءات عقابية أخرى خشية الفضيحة وحرصا على الأولاد.


كل يوم جمعة يجتمع المحكمون ليسمعوا جُرَسا وفضائح، ما لا يصدقه عقل وتأنفه النفس البشرية السوية، ذهب الزوج بأم الأولاد إلى اعتصام «رابعة» فى رمضان الماضى ليجاهد ولم يعد بها إلا بعد فض الاعتصام، ترك شرفه هناك على قارعة الطريق، لم تستوعب الزوجة (أم الأولاد) ماذا فعل بها زوجها، أضاع شرفها فى لجة الاعتصام، عادت إلى أسرتها كسيرة، تقص عليهم من أقذر القصص، حكت ما جرى وما كان فى «رابعة»، وكيف قدمها (أبوالعيال) فريسة للضباع، ارتووا منها جهادًا، والزوج قانع بجهاد زوجته، مرحى، مرحى، هكذا يكون الجهاد.


قدم الزوج برضى نفس دنيئة زوجته وأم أولاده إلى المعتصمين ليمارسوا معها جهاد النكاح، قدمها فريسة لضباع جائعة، تركها لهم بقناعة بفتاوى جهاد النكاح الرخيصة التى شاعت واستطابت لنفر من المأفونين الذين لا يرعوون لشرف، ولا يؤتمنون على عرض، بسلامته لم يكتف بالجهاد اعتصاما مع المعتصمين، بل قدم زوجته بضاعة، هو يجاهد وهى تناكح، ولا داعى للخوض فى التفاصيل المخزية أخزاهم الله، الزوج والزوجة والمجاهدين نكاحا.


صارت مَعَرة، صارت جُرسة، فضيحة، جن جنون العائلة، كاد شبابها يفتك بالزوج المغمى، بالزوج المغسول دماغه، المفتون بشيوخه، المؤمن بفتاواهم بل ببلاويهم وما يأفكون، أنتوت العائلة قتله غسلا لشرفها، لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى حتى تراق على جوانبه الدم، وهرب الذى افتضح أمره ولجأ للمحكمين، وخشية الفضيحة والعار وحرصا على مستقبل الأولاد ارتضت عائلة الزوجة التحكيم، كعقاب رحيم بالأولاد.


المصيبة حتى نهاية الجلسة الثالثة فى جلسات الحكم العرفى، (الجمعة قبل الماضية)، وقبل أن يتلو المحكمون الحكم بالتطليق، والزوج مصر على شرعية جهاد النكاح، وأن ما فعله كان حلالا ويقدم الفتوى تلو الفتوى، والناس من أمره متعجبون، ومن فعله متحيرون، يتساءلون عن أى جهاد يتحدث هذا المأفون، ظل الزوج يرفض التطليق لإثبات أن ما قام به هو جهاد، ولا تثريب عليه، هذا لعبت برأسه وآخرين خمر الفتاوى الرخيصة.


حقيقة، لم أصدق أذنى من فحش الرواية، ثلاث جمع متتالية، وأنا أرقب ما يجرى فى جلسات التحكيم، وتحفظت على اسم الزوج والزوجة والعائلة والقرية تجنبا للفضائح، وطلبا للستر، الستر يا مشككين، يا مضللين، يا مكذبين، لولا الملامة لنشرت القصة بالأسماء كاملة وعليها شهود حتى ألجم من يكذبون حجرا، ولكن ربك ستار، واكتفاء بمغزى القصة الرهيبة، واحدة من أقذر قصص نكاح الجهاد الذى كانوا منه يتبرأون، وينكرون، ويتطهرون، قالوا فى «رابعة» شعرا، لكننا نقول نثرا، عليه شهود عدول.


لن نخوض كثيرًا فى فضلات اعتصام رابعة العدوية أيقونة الإخوان والتابعين، إنه لأمر جد خطير عصى على التفسير، إنه الجنون الذى تلبس البعض ففرطوا فى الشرف باسم الجهاد، واستحلوا الزنى باسم الشريعة، والشريعة منهم براء، قال تعالى: «إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِى الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِى الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ» صدق الله العظيم.




22‏/12‏/2021

ديسمبر 22, 2021

شائعات اليوم السابع عن رابعة : نشرت فيديو أن مستشفى رابعة بها غرفة للإعدام،

 


رصدت كاميرا فيديو 7 فى ميدان رابعة العدوية بعد فض الاعتصام أمس الأربعاء، وجود غرفة إعدام أقامها أنصار الإخوان داخل المستشفى الميدانى، المجاور لمسجد رابعة العدوية، للتنكيل بالمعارضين لهم.


من داخل غرفة لا يتجاوز عرضها مترين، ومغطاة بالسيراميك من أعلى السقف حتى الأرضية، تدلى حبل سميك من الخيش عقد فى منتصفه عقدة قابلة للاتساع على شكل مشنقة تم ربطها فى "السقف" بطول متر، من داخل الغرفة يمكنك أن تحدد الاستخدام الحقيقى لهذا المكان قبل استخدامه كغرفة للإعدام، حيث يوجد مكان لخلطات مياة وحوض وجه و2 صنبور مياه ومراحل تحويله لمشنقة.


كانت منطقة رابعة العدوية، وهى مقر الاعتصام الرئيسى لأنصار جماعة الإخوان المسلمين، شهدت العديد من وقائع السحل والتعذيب للمواطنين على مدار 49 يوما قضاها أعضاء الجماعة وأنصارهم، ارتكبوا فيها العديد من أعمال العنف تجاه من يعتقدون أنه لا ينتمى إليهم.

02‏/06‏/2021

08‏/10‏/2020

أكتوبر 08, 2020

محمد الغيطى يؤكد أن مغربيات يمارسون “جهاد النكاح” مع “الإخوان” في ميدان “رابعة العدوية”.

 

أكد المذيع التلفزيوني بجمهورية مصر العربية الاعلامي “محمد الغيطي”، أن المغربيات يمارسون “جهاد النكاح” مع “الإخوان” في ميدان “رابعة العدوية” وذلك في اطار المطالبة بعودة الرئيس المعزول، محمد مرسي، بعد الإطاحة به من طرف الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي الذي كان حينها وزير للدفاع. 


واستند الغيطي، في قناة “التحرير” على اعترافات قضائية أدلت بها، بحسبه، سيدة من مدينة نصر، تعمل في تنظيم البغاء، وتمتلك ثروة ضخمة من عائدات الدعارة، ولديها أكثر من 30 شقة بالعاصمة القاهرة، حيث كانت تؤجرها لبائعات الهوى.  







بالفيديو


محمد الغيطى يؤكد أن مغربيات يمارسون “جهاد النكاح” مع “الإخوان” في ميدان “رابعة العدوية”. pic.twitter.com/KPm6TTmXBL


— ⭕️مدونة افتكاسات⭕️ (@hesham_m_2011) October 8, 2020

14‏/08‏/2020

أغسطس 14, 2020

ميرفت التلاوي ما يحدث في اعتصام رابعة شيء مخلّ بالسلام الاجتماعي حيث يتم اختطاف السيدات وإجبارهن على البقاء هناك وهذا أمر مرفوض تماماً


طالبت السفيرة مرفت تلاوي، وزارة الداخلية بوقف التعدي على كرامة المرأة المصرية وأمن الأسرة حيث اختطاف النساء لإجبارهن على البقاء في رابعة وممارسة جهاد النكاح، مؤكدة أن استخدام الأطفال "عار على مصر". 

جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقده المجلس القومي للمرأة، الخميس أول أغسطس، لاستعراض رؤيته في كافة الأحداث التي تشهدها المرحلة الانتقالية.

 وأكدت رئيس المجلس القومي للمرأة السفيرة مرفت تلاوي أن المرأة المصرية تطالب بضرورة إقرار دستور جديد له رؤية وهدف واضح، وينص على دولة مدنية ديمقراطية حديثة تقوم على المساواة واحترام الفرد وحريته، وترفض تعديل الدستور.

 وقالت إن الدستور الموقوف لم يحقق أي شىء يخص المرأة بل بالعكس استبعد الإشارة للإتفاقيات الدولية، مشددة على أن ما يحدث في اعتصام رابعة الآن شىء مخل بالسلام الاجتماعي حيث يتم اختطاف السيدات وإجبارهم على البقاء هناك وهو أمر مرفوض تماما.

 وأشارت إلى أن ما يحدث اعتداء سافر على هيبة القانون والإنسان المصري وليس المرأة فقط، والمجلس يحتج بشدة على استمرار ذلك، فالمعتدي على القانون يجب أن يعاقب فهذه ليست تظاهرات سلمية.
أغسطس 14, 2020

شائعات عن رابعة : اليوم السابع نشرت فيديو أن مستشفى رابعة بها غرفة للإعدام،



اليوم السابع نشرت فيديو
 أن مستشفى رابعة بها غرفة للإعدام، عبر حبل معلق بها، غير أن شهود عيان قالوا إن ذلك الحبل كان لرفع المحاليل أثناء علاج المصابين، كما ذكر آخرون أن الحبل تم تعليقه بواسطة الأمن، متهكمين "كيف تُحرق رابعة كلها إلا ذلك الحبل".


أغسطس 14, 2020

حمدى رزق من قصص جهاد النكاح فى رابعة واستحلوا الزنى باسم الشريعة، والشريعة منهم براء

واجتمع خلق كثير ليشهدوا أغرب تحكيم عرفى فى أغرب قضية عرفتها القرية من جدود الجدود (نتحفظ على ذكر اسم القرية)، وعلى طريقة فابعثوا حكما من أهله (أهل الزوج) وحكما من أهلها (أهل الزوجة)، وثالثا اتفق عليه الطرفان للتوفيق بينهما، وإصلاح ذات البين، قدم كل من الطرفين شيكا صار فى أيدى المحكمين لكتابة رقم التعويض إذا حكم به على أحد الطرفين، وبعد ثلاث جلسات جرت فى ثلاث جمع متتالية، قرر المحكمون الاكتفاء بتطليق الزوجة من زوجها، وعدم اتخاذ إجراءات عقابية أخرى خشية الفضيحة وحرصا على الأولاد.

كل يوم جمعة يجتمع المحكمون ليسمعوا جُرَسا وفضائح، ما لا يصدقه عقل وتأنفه النفس البشرية السوية، ذهب الزوج بأم الأولاد إلى اعتصام «رابعة» فى رمضان الماضى ليجاهد ولم يعد بها إلا بعد فض الاعتصام، ترك شرفه هناك على قارعة الطريق، لم تستوعب الزوجة (أم الأولاد) ماذا فعل بها زوجها، أضاع شرفها فى لجة الاعتصام، عادت إلى أسرتها كسيرة، تقص عليهم من أقذر القصص، حكت ما جرى وما كان فى «رابعة»، وكيف قدمها (أبوالعيال) فريسة للضباع، ارتووا منها جهادًا، والزوج قانع بجهاد زوجته، مرحى، مرحى، هكذا يكون الجهاد.

قدم الزوج برضى نفس دنيئة زوجته وأم أولاده إلى المعتصمين ليمارسوا معها جهاد النكاح، قدمها فريسة لضباع جائعة، تركها لهم بقناعة بفتاوى جهاد النكاح الرخيصة التى شاعت واستطابت لنفر من المأفونين الذين لا يرعوون لشرف، ولا يؤتمنون على عرض، بسلامته لم يكتف بالجهاد اعتصاما مع المعتصمين، بل قدم زوجته بضاعة، هو يجاهد وهى تناكح، ولا داعى للخوض فى التفاصيل المخزية أخزاهم الله، الزوج والزوجة والمجاهدين نكاحا.

صارت مَعَرة، صارت جُرسة، فضيحة، جن جنون العائلة، كاد شبابها يفتك بالزوج المغمى، بالزوج المغسول دماغه، المفتون بشيوخه، المؤمن بفتاواهم بل ببلاويهم وما يأفكون، أنتوت العائلة قتله غسلا لشرفها، لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى حتى تراق على جوانبه الدم، وهرب الذى افتضح أمره ولجأ للمحكمين، وخشية الفضيحة والعار وحرصا على مستقبل الأولاد ارتضت عائلة الزوجة التحكيم، كعقاب رحيم بالأولاد.

المصيبة حتى نهاية الجلسة الثالثة فى جلسات الحكم العرفى، (الجمعة قبل الماضية)، وقبل أن يتلو المحكمون الحكم بالتطليق، والزوج مصر على شرعية جهاد النكاح، وأن ما فعله كان حلالا ويقدم الفتوى تلو الفتوى، والناس من أمره متعجبون، ومن فعله متحيرون، يتساءلون عن أى جهاد يتحدث هذا المأفون، ظل الزوج يرفض التطليق لإثبات أن ما قام به هو جهاد، ولا تثريب عليه، هذا لعبت برأسه وآخرين خمر الفتاوى الرخيصة.

حقيقة، لم أصدق أذنى من فحش الرواية، ثلاث جمع متتالية، وأنا أرقب ما يجرى فى جلسات التحكيم، وتحفظت على اسم الزوج والزوجة والعائلة والقرية تجنبا للفضائح، وطلبا للستر، الستر يا مشككين، يا مضللين، يا مكذبين، لولا الملامة لنشرت القصة بالأسماء كاملة وعليها شهود حتى ألجم من يكذبون حجرا، ولكن ربك ستار، واكتفاء بمغزى القصة الرهيبة، واحدة من أقذر قصص نكاح الجهاد الذى كانوا منه يتبرأون، وينكرون، ويتطهرون، قالوا فى «رابعة» شعرا، لكننا نقول نثرا، عليه شهود عدول.

لن نخوض كثيرًا فى فضلات اعتصام رابعة العدوية أيقونة الإخوان والتابعين، إنه لأمر جد خطير عصى على التفسير، إنه الجنون الذى تلبس البعض ففرطوا فى الشرف باسم الجهاد، واستحلوا الزنى باسم الشريعة، والشريعة منهم براء، قال تعالى: «إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِى الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِى الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ» صدق الله العظيم.
 



ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى