14/08/2025
01/12/2024
الإشاعات كانت أداة قوية استُخدمت من من أطراف لتوجيه الرأي العام فى الثورة المصرية 2011.
الثورة المصرية في عام 2011 كانت حدثًا محوريًا في تاريخ مصر الحديث، ونتج عنها الكثير من الإشاعات والمعلومات المضللة التي انتشرت خلال تلك الفترة وما بعدها. بعض الإشاعات التي دارت حول الثورة تتضمن:
1. تدخلات خارجية في الثورة
انتشرت إشاعات تفيد بأن الثورة كانت مدفوعة أو مدعومة من قوى خارجية، سواء دول أو منظمات أجنبية، بهدف زعزعة استقرار مصر. قيل إن منظمات مثل "حركة 6 أبريل" تلقت تمويلًا خارجيًا، لكن لم تثبت هذه الادعاءات بشكل قاطع.
2. إشاعة "البرادعي ومؤامرة الغرب"
تداول البعض أن محمد البرادعي كان جزءًا من مخطط غربي لإثارة الفوضى في مصر، وهو ادعاء تكرر كثيرًا من قبل وسائل الإعلام المناهضة للثورة.
3. البلطجية والفراغ الأمني
خلال الثورة، أُشيع أن المتظاهرين هم السبب في إطلاق السجناء من السجون، وفتح المجال للبلطجية للسيطرة على الشوارع. في الواقع، تبيّن لاحقًا أن هناك أدلة على تواطؤ بعض الجهات الأمنية في هذا الفراغ الأمني.
4. إشاعة "الوجبات المجانية"
زُعم أن المتظاهرين كانوا يتلقون أموالًا ووجبات مجانية من جهات مجهولة للبقاء في ميدان التحرير، وهو أمر لم يكن له أساس موثوق.
5. إشاعة انقسام الجيش
قُبيل إعلان تنحي الرئيس حسني مبارك، انتشرت إشاعات عن انقسام داخل الجيش بين مؤيد ومعارض للثورة. لكن الجيش أظهر في النهاية موقفًا موحدًا نسبيًا في دعمه لتنحي مبارك.
6. "الثورة أفسدت الاقتصاد"
بعد الثورة، شاع خطاب إعلامي يقول إن الثورة هي السبب الرئيسي للأزمة الاقتصادية. في الواقع، كانت هناك مشكلات اقتصادية متراكمة لعقود، ولم تكن الثورة سوى عامل إضافي أثر على الاقتصاد في سياق متغيرات أخرى.
7. تواجد عناصر إرهابية في التحرير
روجت بعض وسائل الإعلام لإشاعات أن ميدان التحرير كان يضم عناصر إرهابية أو مجموعات متشددة، وهو أمر كان يستهدف تخويف الناس من المشاركة في المظاهرات.
11/01/2022
المقاله الخالدة لحمدى رزق .. من قصص جهاد النكاح فى رابعة ( كيف افترى على متظاهرى رابعة )
واجتمع خلق كثير ليشهدوا أغرب تحكيم عرفى فى أغرب قضية عرفتها القرية من جدود الجدود (نتحفظ على ذكر اسم القرية)، وعلى طريقة فابعثوا حكما من أهله (أهل الزوج) وحكما من أهلها (أهل الزوجة)، وثالثا اتفق عليه الطرفان للتوفيق بينهما، وإصلاح ذات البين، قدم كل من الطرفين شيكا صار فى أيدى المحكمين لكتابة رقم التعويض إذا حكم به على أحد الطرفين، وبعد ثلاث جلسات جرت فى ثلاث جمع متتالية، قرر المحكمون الاكتفاء بتطليق الزوجة من زوجها، وعدم اتخاذ إجراءات عقابية أخرى خشية الفضيحة وحرصا على الأولاد.
كل يوم جمعة يجتمع المحكمون ليسمعوا جُرَسا وفضائح، ما لا يصدقه عقل وتأنفه النفس البشرية السوية، ذهب الزوج بأم الأولاد إلى اعتصام «رابعة» فى رمضان الماضى ليجاهد ولم يعد بها إلا بعد فض الاعتصام، ترك شرفه هناك على قارعة الطريق، لم تستوعب الزوجة (أم الأولاد) ماذا فعل بها زوجها، أضاع شرفها فى لجة الاعتصام، عادت إلى أسرتها كسيرة، تقص عليهم من أقذر القصص، حكت ما جرى وما كان فى «رابعة»، وكيف قدمها (أبوالعيال) فريسة للضباع، ارتووا منها جهادًا، والزوج قانع بجهاد زوجته، مرحى، مرحى، هكذا يكون الجهاد.
قدم الزوج برضى نفس دنيئة زوجته وأم أولاده إلى المعتصمين ليمارسوا معها جهاد النكاح، قدمها فريسة لضباع جائعة، تركها لهم بقناعة بفتاوى جهاد النكاح الرخيصة التى شاعت واستطابت لنفر من المأفونين الذين لا يرعوون لشرف، ولا يؤتمنون على عرض، بسلامته لم يكتف بالجهاد اعتصاما مع المعتصمين، بل قدم زوجته بضاعة، هو يجاهد وهى تناكح، ولا داعى للخوض فى التفاصيل المخزية أخزاهم الله، الزوج والزوجة والمجاهدين نكاحا.
صارت مَعَرة، صارت جُرسة، فضيحة، جن جنون العائلة، كاد شبابها يفتك بالزوج المغمى، بالزوج المغسول دماغه، المفتون بشيوخه، المؤمن بفتاواهم بل ببلاويهم وما يأفكون، أنتوت العائلة قتله غسلا لشرفها، لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى حتى تراق على جوانبه الدم، وهرب الذى افتضح أمره ولجأ للمحكمين، وخشية الفضيحة والعار وحرصا على مستقبل الأولاد ارتضت عائلة الزوجة التحكيم، كعقاب رحيم بالأولاد.
المصيبة حتى نهاية الجلسة الثالثة فى جلسات الحكم العرفى، (الجمعة قبل الماضية)، وقبل أن يتلو المحكمون الحكم بالتطليق، والزوج مصر على شرعية جهاد النكاح، وأن ما فعله كان حلالا ويقدم الفتوى تلو الفتوى، والناس من أمره متعجبون، ومن فعله متحيرون، يتساءلون عن أى جهاد يتحدث هذا المأفون، ظل الزوج يرفض التطليق لإثبات أن ما قام به هو جهاد، ولا تثريب عليه، هذا لعبت برأسه وآخرين خمر الفتاوى الرخيصة.
حقيقة، لم أصدق أذنى من فحش الرواية، ثلاث جمع متتالية، وأنا أرقب ما يجرى فى جلسات التحكيم، وتحفظت على اسم الزوج والزوجة والعائلة والقرية تجنبا للفضائح، وطلبا للستر، الستر يا مشككين، يا مضللين، يا مكذبين، لولا الملامة لنشرت القصة بالأسماء كاملة وعليها شهود حتى ألجم من يكذبون حجرا، ولكن ربك ستار، واكتفاء بمغزى القصة الرهيبة، واحدة من أقذر قصص نكاح الجهاد الذى كانوا منه يتبرأون، وينكرون، ويتطهرون، قالوا فى «رابعة» شعرا، لكننا نقول نثرا، عليه شهود عدول.
لن نخوض كثيرًا فى فضلات اعتصام رابعة العدوية أيقونة الإخوان والتابعين، إنه لأمر جد خطير عصى على التفسير، إنه الجنون الذى تلبس البعض ففرطوا فى الشرف باسم الجهاد، واستحلوا الزنى باسم الشريعة، والشريعة منهم براء، قال تعالى: «إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِى الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِى الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ» صدق الله العظيم.
22/12/2021
شائعات اليوم السابع عن رابعة : نشرت فيديو أن مستشفى رابعة بها غرفة للإعدام،
رصدت كاميرا فيديو 7 فى ميدان رابعة العدوية بعد فض الاعتصام أمس الأربعاء، وجود غرفة إعدام أقامها أنصار الإخوان داخل المستشفى الميدانى، المجاور لمسجد رابعة العدوية، للتنكيل بالمعارضين لهم.
من داخل غرفة لا يتجاوز عرضها مترين، ومغطاة بالسيراميك من أعلى السقف حتى الأرضية، تدلى حبل سميك من الخيش عقد فى منتصفه عقدة قابلة للاتساع على شكل مشنقة تم ربطها فى "السقف" بطول متر، من داخل الغرفة يمكنك أن تحدد الاستخدام الحقيقى لهذا المكان قبل استخدامه كغرفة للإعدام، حيث يوجد مكان لخلطات مياة وحوض وجه و2 صنبور مياه ومراحل تحويله لمشنقة.
كانت منطقة رابعة العدوية، وهى مقر الاعتصام الرئيسى لأنصار جماعة الإخوان المسلمين، شهدت العديد من وقائع السحل والتعذيب للمواطنين على مدار 49 يوما قضاها أعضاء الجماعة وأنصارهم، ارتكبوا فيها العديد من أعمال العنف تجاه من يعتقدون أنه لا ينتمى إليهم.
08/07/2021
03/06/2021
02/06/2021
08/10/2020
محمد الغيطى يؤكد أن مغربيات يمارسون “جهاد النكاح” مع “الإخوان” في ميدان “رابعة العدوية”.
أكد المذيع التلفزيوني بجمهورية مصر العربية الاعلامي “محمد الغيطي”، أن المغربيات يمارسون “جهاد النكاح” مع “الإخوان” في ميدان “رابعة العدوية” وذلك في اطار المطالبة بعودة الرئيس المعزول، محمد مرسي، بعد الإطاحة به من طرف الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي الذي كان حينها وزير للدفاع.
واستند الغيطي، في قناة “التحرير” على اعترافات قضائية أدلت بها، بحسبه، سيدة من مدينة نصر، تعمل في تنظيم البغاء، وتمتلك ثروة ضخمة من عائدات الدعارة، ولديها أكثر من 30 شقة بالعاصمة القاهرة، حيث كانت تؤجرها لبائعات الهوى.
بالفيديو
محمد الغيطى يؤكد أن مغربيات يمارسون “جهاد النكاح” مع “الإخوان” في ميدان “رابعة العدوية”. pic.twitter.com/KPm6TTmXBL
— ⭕️مدونة افتكاسات⭕️ (@hesham_m_2011) October 8, 2020



























