آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات سوزان مبارك. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات سوزان مبارك. إظهار كافة الرسائل

15‏/03‏/2017

مارس 15, 2017

حسام بهجت يكشف تفاصيل جديدة عن القصر المقرر أن يسكن فيه الرئيس المخلوع مبارك

Media preview

كشف الناشط السياسي والحقوقي  والصحفي"حسام بهجت" تفاصيل جديدة عن القصر المقرر أن يسكن فيه الرئيس المخلوع مبارك بعد تبرئته من كافة القضايا التي كان متهمًا بها.

وقال "بهجت" في تدوينة عبر حسابه بـ"فيس بوك": "للي كان بيشرب سيجارة في البلكونة نحب نفتكر مع بعض حكاية القصر اللي هيعيش فيه مبارك وسوزي في مصر الجديدة: - أقام آل مبارك في المنزل منذ عام 1979 وقتما كان نائبًا لرئيس الجمهورية .. تم بيعه سرًا في عام 2002 من الدولة المصرية لسوزان مبارك التي قامت بتسجيله باسمها الأصلي ".

وأشار إلى أنه : "من أجل إتمام صفقة البيع تم تصميم عملية معقدة قامت الخزانة العامة بمقتضاها ببيع القصر كملكية عامة إلى جهاز المخابرات العامة، الذي قام بدوره ببيعه إلى شركة خاصة تملكها المخابرات باسم شركة «فالي للاستثمار العقاري»، التي باعت القصر فيما بعد كملكية خاصة لسوزان".

وأشار انه في 2011 بعد الثورة حضر مندوب عن جهاز المخابرات العامة إلى جهاز الكسب غير المشروع وتطوع بتقديم إقرار يُظهر أن المخابرات كانت قد قامت ببيع القصر لسوزان «لأسباب أمنية».

وتابع: "بعد أربعة أيام قضتها سوزان مبارك في سجن النساء بالقناطر، أُخلي سبيلها وحفظ التحقيق معها بعد تنازلها عن ممتلكاتها ومن بينها المنزل المذكور، بحسب بيان صادر عن وزارة العدل وقتها" ..

مضيفًا: "سوزان تنازلت عن المنزل للدولة واستمرت في الإقامة فيه من 2011 وقامت في الأيام الماضية بتجهيزه لاستقبال أبو علاء" حسب تعبيره.

11‏/02‏/2017

فبراير 11, 2017

نص مكالمة “سوزان مبارك” الهاتفية مع د. أحمد كمال أبو المجد قبيل أيام من إعلان تنحي مبارك

Media preview

نشرت “الشروق” شهادة د. أحمد كمال أبو المجد المفكر الشهير حول أحداث ثورة يناير، وجاء فيها قول أبو المجد: “اتصلت بي السيدة سوزان مبارك يوم الجمعة الموافق 4 فبراير أفين وأحد عشر، لتعرف تقييمي في مصر من يوم خمسة وعشرين يناير، قلت لها: لقد ارتكب النظام أخطاء فادحة يصعب الدفاع عنها،منها عدم حسم موضوع توريث الحكم من الرئيس الى نجله، والتزوير الفادح للانتخابات البرلمانية الاخيرة، وتولي الرئيس مبارك رئاسة الحزب الوطني المكروه من الشعب، وتوزير ثلة من رجال الاعمال تتضارب مصالحهم مع مقتضيات الوظائف العامة، وعددت لها الكثير من السلبيات التي أدت للانفجار الشعبي”.


وتابع أبو المجد:
“قالت لي حرم الرئيس : ما العمل ؟ فقدمت لها جملة من المقترحات منها على سبيل المثال : سرعة الاستجابة للمطالب الشعبية ، لتجنب تداعيات متصاعدة من المحتمل وقوعها لو ظل ايقاع الاستجابة للمطالب الشعبية المشروعة بطيئا، مع تغيير الحكومة والحرص على أن يحمل التعديل الوزاري معنى ورسالة موجهة للناس، مع فتح الباب لتعديل عدد من نصوص الدستور يتيح التعددية وتداول السلطة”.


وتابع أبو المجد: “وفي نهاية المكالمة طلبت مني السيدة سوزان كتابة ما قلته لها عن أسباب الازمة وطرق الخروج منها في نص مكتوب، قلت لها اليوم يوم جمعة ولست في مكتبي ولن أتمكن من كتابتها الكترونيا ، وليس عندي سائق لايصالها لك، قالت : اكتبها بخط يدك وسأرسل لك سائقا”.


وقال أبو المجد إن الشاهد أن سوزان كانت مصدومة مما يجري ومن توصيفي للأمور.


اتصال مبارك


وقال أبو المجد إنه تلقى اتصالا من مبارك جاء فيه:
ازيك يا كمال .. فينك يا راجل.. محدش بيشوفك ليه ؟
قلت الحمد لله بخير
قال: انت ساكن فين ؟
قلت في الميرغني بمصر الجديدة
قال: الله .. دا احنا جيران بقي
قلت: بالفعل سيادة الرئيس
قال : على فكرة أنا قرأت الجواب اللي انت بعته لسوزان
وقبل أن أهم بمناقشته في محتوى الرسالة التي أرسلتها لزوجته، باغتني بالقول:
تفتكر الاولاد اللي في التحرير دول بيفهموا؟
قلت : سيادتك ياريس – وأرجوك لا تعتبر ما سأقوله لسيادتك نوعا من الاساءة لا سمح الله: هؤلاء الشباب يفهمون أفضل مني ومنك ، معظمهم تحصل على تعليم جيد ومتصل بعصره
قبل أن أكمل وجدته ينهي معي المكالمة بقوله : طيب يا كمال خلينا نشوفك، مع السلامة”.

12‏/01‏/2016

يناير 12, 2016

بالتفاصيل :النائب العام السويسري: سوزان مبارك مارست عمليات غسيل أموال


Embedded image permalink

اتهم النائب العام السويسري سوزان مبارك زوجة الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك بأنها مارست عمليات غسيل أموال، بالإضافة إلى اتهامات تتعلق بتورطها في عمليات فساد مالي أخرى.

وبحسب جهات التحقيق السويسرية فإن التحقيقات تجرى الآن في كل قضايا الفساد المتهم فيها مبارك وعائلته وخاصة الاتهامات الموجهة ضد سوزان مبارك ونائبتها المعروفة باسم علية البدري والتي تعيش الآن في سويسرا واتهمت بأنها قامت بعمليات غسيل أموال وتهرب من الضرائب بقيمة تقدر بنحو 962 مليون دولار، الأمر الذي أدى بالحكومة السويسرية إلى تجميد الأموال التي تندرج تحت اسم مبارك أو أي من عائلته.

وأورد موقع "إيه بي سي" أن الـ962 مليون دولا هم حصيلة الأموال التي جمعتها سوزان مبارك وقد قامت السلطات السويسرية بجمعها وتوقف أنشطتها.

وأكد النائب العام السويسري أن سوزان عملت على سحب 191 مليون دولار من بعض النساء المعنيات بالسلام في مختلف دول العالم وذلك عقب الإطاحة بعائلتها بعد ثورة 25 يناير التي طالبت بإسقاط نظام مبارك.

وقرر مساعد وزير العدل لشؤون جهاز الكسب غير المشروع إثر قيام ثورة يناير، حبس السيدة "سوزان ثابت صالح" لمدة 15 يومًا على ذمة التحقيقات التي تجرى معها لاتهامها بتحقيق ثراء غير مشروع واستغلال الصفة الوظيفية لزوجها كرئيس سابق للبلاد.

وفي 28 ديسمبر 2012، وافق النائب العام المستشار طلعت عبدالله، على الطلب المقدم إليه من جهاز الكسب غير المشروع بتحويل الأموال الموجودة في حسابات وودائع سوزان ثابت، بالبنكين الأهلي والأهلي سوسيتيه جنرال، إلى البنك المركزي المصري، باعتبار أن تلك الأموال متحفظ عليها.

13‏/05‏/2015

مايو 13, 2015

نفوذ «سوزان» على «مبارك» كان أقوى من رئيس المخابرات

Media preview

صدر أمس فى الولايات المتحدة الأمريكية، كتاب لنائب مدير المخابرات المركزية السابق «مايكل موريل»، حمل عنوان «الحرب الكبرى فى زماننا: حرب المخابرات المركزية ضد الإرهاب من القاعدة إلى داعش».. كشف الكتاب للمرة الأولى عن تفاصيل الاتصالات السرية بين الإدارة الأمريكية ورئيس المخابرات المصرية الراحل اللواء «عمر سليمان» فى الأيام الأخيرة لحكم «مبارك»، وهى تفاصيل حملت انطباعات نائب مدير المخابرات الأمريكية، وتفسيراته ووجهة نظره فى التحركات التى ينسبها لرجل لم يعد ينتمى لعالمنا لكى يرد عليها، وإن كان من الممكن أيضاً قراءتها من أكثر من زاوية، بفرض صحتها من الأساس. تنشر «الوطن» أخطر فصول كتاب «موريل»، خاصة تلك التى تتعلق بموقف «محمد مرسى» من مكافحة الإرهاب، أو بمعنى أدق، من عدم مكافحته. إنها أيام حالكة السواد، يصعب رؤية ما هو حقيقى فيها، ويسهل فيها إطلاق المعلومات المغلوطة والمختلطة بالحقائق، وإن كان كتاب المسئول الأمريكى السابق، هو أول اعتراف صريح بأن الإطاحة بـ«مرسى» كانت أمراً جيداً فى صالح مصر، وأنه بحكمه كان يقود البلاد إلى هاوية الخراب والتطرف وعدم الاستقرار، وأن المنطقة بأسرها، والعالم كله من ورائها، يدفع ثمن تغول الإرهاب فى عهد الإخوان حتى اليوم، وربما لسنوات طويلة أيضاً فيما بعد.

يبدأ مايكل موريل كتابه باستعراض ما جرى فى أحداث ٢٠١١، وقال: مع سرعة خروج الموقف فى مصر عن السيطرة، استمرت الولايات المتحدة فى الضغط على «مبارك» للتوصل إلى حل وسط للأزمة، إلا أن الرئيس المصرى كان يثبت أنه يزداد عناداً فى كل يوم عن ذلك الذى سبقه. وبعد أربعة أيام من اندلاع المظاهرات ضده، فاجأ «مبارك» العالم بتعيين عمر سليمان نائباً له، وهو المنصب الذى ظل شاغراً لأكثر من ثلاثين عاماً. وإن كان «سليمان» هو أقرب المستشارين لمبارك خارج دائرة عائلته. استقبل المتظاهرون هذا التحرك بكثير من الفتور، لأنهم رأوا فيه حركة أخرى من «مبارك» للتشبث بالسلطة من خلال ترقية أكثر حلفائه قوة ونفوذاً.

فى نفس الوقت، اتصل بى وسيط رجل أعمال دولى، لا يمكننى الكشف عن أى معلومات إضافية عن الوسيط ولا عن رجل الأعمال الذى يمثله. كان رجل الأعمال صديقاً لعمر سليمان، وأراد تمرير رسائل من «سليمان» لحكومة الولايات المتحدة من خلالى. كانت مصداقية الوسيط فوق مستوى الشبهات، وجعلتنى عدة نقاشات مع رجل الأعمال أتوصل إلى أمرين. الأول: هو أنه كان يتحدث بشكل مباشر مع عمر سليمان، وأنه كان يريد مصلحة لمصر والولايات المتحدة. وتلقيت موافقة مدير المخابرات المركزية وقتها «ليون بانيتا» وباقى زملائى، على التواصل مع عمر سليمان من خلال رجل الأعمال.

جرت عدة مناقشات على امتداد عدة أيام بعدها. وكانت الرسالة الأساسية التى أراد «سليمان» توصيلها للبيت الأبيض هى أنه يشعر بقلق عميق على استقرار بلاده، وأنه أراد المساعدة فى حل الأزمة، وسأل عما ينبغى للقاهرة عمله من وجهة نظر الحكومة الأمريكية، مع الحفاظ على تحقيق ذلك الهدف وأخذه فى الاعتبار.

على الرغم من أنه لم يتم ذكر ذلك صراحة ولا الإشارة له، كان افتراضنا أن «سليمان»، الذى كان قادراً على رفع سماعة الهاتف والاتصال مباشرة بى أو بمدير المخابرات المركزية، كان يسعى لنوع من الإنكار. فلو أن أحداً عرف أو شاهده يتحدث إلىّ، كانت دائرة الحكم الداخلية ستنظر إليه على أنه يعمل ضد «مبارك»، وهو ما كان فعلياً يقترحه بالضبط. كما أن «سليمان» لم يكن راغباً فى أن يقف صراحة ضد رئيسه.

كانت السرية أمراً مطلوباً، لأنه حتى مدير المخابرات العامة يمكن أن يكون عرضة للتجسس. كان من الواضح أيضاً أنه يسعى لطريقة يتجاوز بها تداعيات ما يحدث، وربما يخرج منه حتى فى منصب أعلى، كالقائد الجديد لمصر مثلاً، لم يغب عن بالى أبداً أن عمر سليمان كان يفعل ذلك من أجل نفسه.

نقلت رسالة عمر سليمان للإدارة الأمريكية، وقررت أن أرسل رداً لمدير المخابرات المصرية، أوضح فيها بالتفصيل توصيات الحكومة الأمريكية للتعامل مع الموقف. فى ذلك الوقت، كان مبارك يستعد لإلقاء خطبة طال انتظارها باعتبارها لحظة فارقة فى الأزمة. جلست مع «دينيس ماكدونوه» نائب مستشار الأمن القومى، فى مكتبه بالبيت الأبيض، على بعد خطوات من المكتب البيضاوى، ووضعنا مسودة لبضعة نقاط تود الولايات المتحدة أن ترى مبارك يقولها. كنا نرى أن هذه النقاط يمكن أن تسهم فى نزع فتيل الأزمة. طبع «ماكدونوه» هذه النقاط بأسرع من قدرتى على التفكير، وكانت الرسالة الأساسية المطلوبة هى: «لقد استمعت لمطالب الشعب، وسوف أتنحى فوراً عن الرئاسة. سوف أسلم السلطة لمجلس انتقالى له ممثلون من كل طوائف المجتمع المصرى، وسوف يدير المجلس شئون البلاد ويضع آليات إجراء انتخابات تحدد المسار الذى ستتخذه قيادة مصر فى الفترة المقبلة. وسوف يحدث ذلك كله فى سياق آمن ومنظم».

عدت أنا و«ماكدونوه» إلى غرفة الاجتماعات الذين كانوا فى غرفة «متابعة الموقف»، قلنا هذه النقاط علناً لكى نتأكد أنها تحظى بتأييد الجميع. وبمجرد أن تلقينا هذه الموافقة الجماعية، سلمنى «ماكدونوه» الورقة قائلاً لى: «قم بذلك، يا أخى».

من قلب غرفة متابعة الموقف قمت بالاتصال برجل الأعمال الوسيط، وأبلغته أن لدىّ رسالة لـ«سليمان» وأنها من أعلى المستويات فى الحكومة الأمريكية. وبدأت أتلو النقاط المطلوبة بدقة، وكان من الواضح أن الطرف الآخر يدونها حرفياً لأنه طلب منى أن أبطئ قليلاً مرة أو مرتين وأن أعيد عبارة أو اثنتين. وقال لى إنه سوف يمرر الرسالة إلى «سليمان» فوراً. بعدها، اتصل الوسيط بى ليخبرنى أن «سليمان» لم يتلق الرسالة فحسب، لكنه نجح أيضاً فى إقناع مبارك بأن يضمن هذه النقاط فى ملاحظات خطابه.

تصادف الاجتماع التالى فى غرفة متابعة الموقف الأمريكية مع الخطاب الذى ألقاه مبارك فى ١ فبراير ٢٠١١. جلسنا جميعاً نتابع بترقب شديد ما يقوله، لكن، سرعان ما اتضح أن مبارك يسير فى اتجاه يختلف عن النقاط التى ناقشناها مع عمر سليمان. ظل مبارك يتحدث عن المتظاهرين السلميين والشباب النبيل والمواطنين الذين يستغلهم من يسعون وراء المواجهة والعنف. وأوضح تماماً أن واجبه المقدس هو حماية البلاد وأنه سيستمر فى ذلك حتى نهاية فترته الرئاسية. كان أقصى ميل له فى اتجاه مطالب المتظاهرين هو قوله بأنه لم يكن ينتوى الترشح لفترة رئاسية جديدة. كانت ردة فعل الشارع المصرى سريعة وعنيفة، قابلتها ردة فعل مماثلة من قوات الأمن.

شعرت بالسوء من أجل مصر بالطبع، لكن أيضاً شعرت بالسوء لأن طرقى الدبلوماسية الخاصة قد فشلت بذلك الشكل الذريع. أصبح من الواضح بالنسبة لى أن تأثير عمر سليمان لا يمكنه أن يعادل نفوذ زوجة مبارك «سوزان»، ولا ولده «جمال» الذى كان يعده ليخلفه فى الحكم.

كانت خطبة «مبارك» نقطة تحول بالنسبة للحكومة الأمريكية، واتخذ باراك أوباما أول خطوة لإبعاد نفسه عن حليفنا العتيد بعد أن قال علناً فى اليوم التالى لخطاب مبارك: «أن عملية انتقال السلطة فى مصر لا بد أن تكون سلمية، وذات معنى، ولابد أن تبدأ الآن».. وفى الوقت الذى تزايد فيه العنف، ازدادت حدة النقاش فى البيت الأبيض. كان من الصعب بالنسبة لكثيرين أن يقبلوا التخلى عن حليف قديم مثل مبارك، إلا أن آخرين رأوا أن الوقت قد حان لذلك بالفعل. وجاءت اللحظة الفارقة عندما وجهت «سوزان رايس» مندوبة أمريكا فى الأمم المتحدة، سؤالاً للرئيس أوباما: كيف يريد أن يحكم عليه التاريخ، على أنه كان فى صف مبارك أم فى صف الشعب المصرى. واتخذ الرئيس «أوباما» قراره بأن يخطو خطوة كبيرة بعيداً عن مبارك، وأعد بياناً قال فيه: «إن أصوات الشعب المصرى لا بد من سماعها. اتخذ «أوباما» بذلك جانب المتظاهرين تماماً، وأبعد نفسه عن مبارك الذى استقال بعدها بفترة وجيزة.

بعدها بقليل، قمت بزيارة للمنطقة شملت مصر وإسرائيل والسعودية والإمارات. وسألنى أصدقاؤنا فى المنطقة: كيف استطعنا التخلى عن حليف عتيد مثل مبارك بهذه السرعة؟. كان السؤال الحقيقى الذى لم ينطقه أحد هو: ما السرعة التى سنتخلى بها عنهم لو أنهم واجهوا ظروفاً مماثلة؟. كان الواقع أننا لم نكن نملك خياراً آخر فى حالة مصر، لم نكن نملك طريقة ننقذ بها مبارك.

19‏/01‏/2015

يناير 19, 2015

نص اول حوار سوزان مبارك مع الكويتية، فجر السعيد ( اللى حشرة نفسها بمصر)

سوزان مبارك

سوزان مبارك: حزنت لعدم ذكر السيسي لمبارك في احتفالات 6 أكتوبر

نشرت الكاتبة الكويتية، فجر السعيد، في حسابها على «فيس بوك»، الأحد، نص حوارها مع سوزان مبارك، قرينة الرئيس الأسبق حسني مبارك، والذي أجرته، السبت.

قالت سوزان مبارك، إن «قلبي لا يحمل ضغينة على أحد حتى من أخطأ بحقي ولا أعرف الكره أصلاً ولكن أستغرب هجوم من كان يسعى جاهداً ليخطب ودي سابقاً».

وتابعت: «حزنت وبشدة عندما لم يذكر الرئيس السيسي في احتفالات أكتوبر اسم الرئيس مبارك كما ذكر باقي أبطال أكتوبر»، مضيفة أن «حرب 6 أكتوبر نقطة تحول في حياتي ولو سردت ما حدث معي في احتفالات هذه المناسبة قبل وبعد أحداث يناير ستكون مادة للكوميديا السوداء».

وأكدت أن «الخوف من ردة الفعل لا يعني إلغاء التاريخ الذي سجله أبطال أكتوبر من القادة العسكريين في صفحاته».

22‏/04‏/2013

أبريل 22, 2013

بالمستندات : ممتلكات منير ثابت، اخو سوزى مرات المخلوع


ممتلكات منير ثابت، شقيق زوجه الرئيس المخلوع واولاده، وذلك وفق الحصر الذي اعدته البورصه المصريه.
جاء في الحصر مساهمه منير ثابت، في 42 شركه جاءت علي نحو التالي: 2.5% من شركه المستثمرون العرب للتجاره والصناعه، و5% من اسهم كارتاجو العالميه للبترول، اضافه الي مساهمه قيمتها 43 الف جنيه في راسمال شركه نهضه مصر للصحافه، و0.5% من راسمال الشركه المصريه لدراسه الاخطار، الي جانب مساهمات له واولاده مرفقه في البيان التالي:






Posted by Picasa

16‏/04‏/2013

أبريل 16, 2013

فضيحة : ﺑﻦ ﺃﻟﻴﻌﺎﺯﺭ ﻳﻄﺎﻟﺐ ﻣﺼﺮ ﺑﺮﺩ ﺍﻷ‌ﻣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻘﺎﺿﺘﻬﺎ ﺳﻮﺯﺍﻥ ﻣﺒﺎﺭﻙ ﺭﺷﻮﺓ ﻟﺘﻐﻴﻴﺮ ﺍﻟﻤﻨﺎﻫﺞ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ

تقاضت سوزان مبارك رشوة قدرها 300 مليون دولار من إسرائيل مقابل تغيير المناهج الدراسية في مصر لتقلل من العداء لإسرائيل ، والآن "بنيامين اليعازر" يطالب برد المبلغ.
السؤال.. هل تم محاكمتها على هذه الأموال بتهمة الخيانة العظمى ؟
هل ردت هذه الأموال ؟ القضية فين يعني ؟
تفاصيل الخبر
Embedded image permalink


المصدر  http://www.presstv.ir/detail/218045.html



http://www.ansarportsaid.net/Section/16443/Default.aspx

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى