08/05/2022
26/11/2016
15/10/2016
27/01/2016
10/12/2015
13/04/2015
02/04/2015
بالتواريخ والأرقام| جنود سيناء يدفعون ثمن حرب مصر على الإرهاب
بين تأدية الواجب والخوف من المخاطر التي تحاصر مناطق خدمتهم، والموت الذي تحلق رائحته حولهم، حيث يسمعون ويتابعون الأخبار عن عشرات القتلى الذين يسقطون مستهدفين من مسلحين ومجهولين، فيقفون لا حول لهم ولا قوة يؤدون خدمتهم، داعين الله كل صباح أن ينتهي يومهم دون أن يدفع أحدهم حياتهه في صراع سياسي لا دخل لهم فيه.
ورصدت "الوطن"، على مدار 3 سنوات أعداد الضحايا من الجنود وأفراد الشرطة والجيش، الذين تحولوا إلى "كبش فداء" للصراعات بين الجماعات الإرهابية والدولة.
19 يوليو 2012
استشهاد مجندين نتيجة هجوم مسلح على كمين للجيش بمدخل الشيخ زويد.
5 أغسطس 2012
مذبحة رفح الأولى، حيث استشهد 16 جنديًا في هجوم مسلح بالقرب من معبر أبوسالم شمال سيناء، أثناء تناولهم الإفطار في شهر رمضان.
8 أكتوبر 2012
استشهاد 21 مجندًا وإصابة 27 في انقلاب شاحنة تابعة لقوات الأمن المركزي بالقرب من الحدود "المصرية - الإسرائيلية".
3 نوفمبر 2012
استشهاد 3 رجال شرطة وإصابة اثنين في هجوم على دورية بسيناء.
15 أغسطس 2013
استشهاد 7 جنود وإصابة 5 في هجوم مسلحين على نقطة تفتيش للجيش بالعريش شمال سيناء.
19 أغسطس 2013
مذبحة رفح الثانية، حيث استشهد 25 مجندًا وأصيب اثنين في هجوم مسلح، استهدف سيارتين كانتا تقلان أفراد الشرطة في مدينة رفح شمال سيناء.
11 سبتمبر 2013
استشهاد 6 جنود وإصابة 17 آخرين، بعد استهداف سيارة مفخخة أمام مقر القيادة العامة للمخابرات العسكرية في مدينة رفح.
7 أكتوبر 2013
استشهاد 5 جنود وإصابة 50 فردًا من الشرطة، في تفجير سيارة مفخخة استهدف مبنى مديرية أمن جنوب سيناء.
10 أكتوبر 2013
استشهاد 5 جنود نتيجة تفجير سيارة مفخخة، استهدف نقطة تفتيش للجيش شمال سيناء.
20 نوفمبر 2013
استشهاد 10 مجندين بالجيش وإصابة 35 آخرين، في تفجير سيارة مفخخة استهدف حافلة كانت تقل الجنود غرب مدينة الشيخ زويد شمال سيناء.
26 يناير 2014
استشهاد 3 جنود وإصابة 11 آخرين، بعد أن استهدف مسلحون حافلة إجازات لأفراد القوات المسلحة بوسط سيناء.
28 يونيو 2014
مذبحة رفح الثالثة حيث استشهد 4 جنود من قوات الأمن المركزي، بعد استهدافهم بطريق الشيخ زويد بمدينة رفح، أولى ليالي شهر رمضان.
2 سبتمبر 2014
استشهاد 11 مجندًا وضابط في استهداف حافلة لنقل الجنود بالشيخ زويد.
19 أكتوبر 2014
انفجرت عبوة ناسفة، غرب مدينة العريش، أثناء مرور مدرعة تابعة لقوات الأمن، كانت تؤمن أنبوب الغاز بمنطقة السبيل جنوب غرب العريش، ما أدى إلى استشهاد 7 من قوات الأمن وإصابة 4 آخرين.
24 أكتوبر 2014
استُشهد 28 من أفراد الجيش، وأصيب 26 آخرون، في هجوم إرهابى استهدف كمين "كرم قراديس" جنوب الشيخ زويد، وبدأ الهجوم بتفجير انتحاري بسيارة مفخخة، أعقبه اشتباكات بالهاون والأسلحة الثقيلة مع الإرهابيين الذين نصبوا كمينًا للقوات واستهدفوا سيارات الإسعاف.
29 يناير 2015
اقتحم أحد الانتحاريين بوابة الكتيبة (101) في العريش، بفنطاس مياه محمل بالمتفجرات، وأطلق الإرهابيون صواريخ "هاون" سقط 4 منها داخل الكتيبة وصاروخين على عمارات سكنية، ما أسفر عن سقوط 29 شهيدًا وأكثر من 80 مصابًا.
2 أبريل 2015
نفذ إرهابيون هجومًا مسلحًا على 4 كمائن أمنية، اثنين منهم بمدينة الشيخ زويد والآخرين برفح، في توقيت واحد، استخدمت خلالهم العناصر الإرهابية قذائف "آر بي جي" والأسلحة المتوسطة، واشتبكت معهم القوات بتلك الأكمنة اشتباكات عنيفة، ما أسفر عن استشهاد 10 مجندين وإصابة 11 مدنيا ومقتل 15 إرهابيًا، وفقًا لآخر ما صُرح به.
15/03/2014
محمد ابراهيم : حادث مسطرد رد سريع علي مقتل قيادي ببيت المقدس
قال اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية، إن حادث استهداف كمين الشرطة العسكرية، والذي أسفر عن استشهاد 6 من رجال القوات المسلحة، هو رد سريع من الجماعات التكفيرية على ملاحقة العناصر المطلوبة والملاحقة في قضايا إرهابية، وكان آخرها مقتل توفيق محمد فريج زيادة المعروف باسم أبو عبد الله، وكذلك مقتل محمد السيد منصور الطوخي، الشهير بـ«أبو عبيدة»، وأن القوات مستمرة في ضرب ذيول هذه العناصر، التي تستهدف ترويع المصريين، متوعدًا بخطط أمنية غير مسبوقة للتصدي لأي مخططات من هذه الجماعة الإرهابية، التي تستهدف إسقاط الدولة في 19 مارس بـ«منتهي القوة»، وصفا قدرتهم علي الحشد بـ«المنعدمة».
وأضاف «إبراهيم»، في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»، «نقدم خالص التعازي في أبنائنا، الذين سقطوا في الحادث الإرهابي في كمين مسطرد، ونعاهد أسرهم بالقصاص السريع من هذه العناصر، التي وصفها بأنها فقدت أعصابها، وتسعي بكل الطرق لتؤكد أنها مازالت على قيد الحياة، على حد تعبيره، وأن هناك فريق بحثي بالتنسيق مع القوات المسلحة للتوصل إلى الجناة الذين نفذوا هذا الحادث.
وتابع: «مستمرون في مطاردة وملاحقة كل خلايا وعناصر أنصار بيت المقدس وكتائب الفرقان، خاصة بعد مقتل زعيمهم توفيق محمد فريج زيادة، أحد المتورطين في عدد من الحوادث الإرهابية منها تفجير مديرية أمن الدقهلية والقاهرة وعدد من الحوادث الأخرى في سيناء، وأن مقتل أبوعبيدة في جسر السويس الأسبوع الماضي، ومصرع زعيمهم «أبو عبد الله» في سيناء، كان لابد من رد فعل سريع لهذه العناصر بالقاهرة.