04/01/2025
02/01/2025
30/12/2024
29/12/2024
28/12/2024
31/12/2016
11/06/2015
16/05/2015
24/12/2014
عبد الرحمن يوسف يرد تسليم قطر والده إلي مصر -=- يا شاطر.. إنت آخرك تمسك لا مؤاخذة الحمامة الزاجلة
رد الشاعر عبد الرحمن يوسف القرضاوي، علي ماتداولته وسائل الإعلام التي زعمت أن قطر ستسلم الدكتور يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، لمصر.
قائلا :
إعلام الغوازي والعاهرات والقوادين يدعي أن الإنتربول
سيقبض على الشيخ القرضاوي، والنكتة من كتر سخافتها
لا تستحق الرد بس أنا هرد على اللي مشغلينهم
يا شاطر.. إنت آخرك تمسك لا مؤاخذة الحمامة
الزاجلة اللي بتتجسس على البلد أو تمسك أبلة فاهيتا
إنما الطلعة دي انت مش قدها يا عرة
29/11/2014
عبد الرحمن يوسف .. معلقا على براءة مبارك !!
26/10/2014
07/10/2014
عبدالرحمن يوسف يكتب : في هذا العيد
في هذا العيد ... في مصر ... ضفتان يعيش عليها صنفان من البشر !
في هذا العيد يعيش مئات الآلاف من المصريين مأساة زيارة قبر شهيد قتل ظلما، وما زالت تشوه سمعته ليل نهار، فقد قتل في أحداث (مؤامرة يناير)، أو في مؤامرة إرهابية كانت تهدف لإسقاط الدولة المصرية، وما زالت الأذرع الإعلامية لأجهزة التخابر تشوه هؤلاء الشهداء ليل نهار، دون رحمة لهم أو لذويهم، وذلك بشكل منظم، يوغر الصدور، ويقتل أي أمل في وجود بعض العقلاء في السلطة.
في هذا العيد يعيش عشرات الآلاف من المصريين في السجون في أسوأ ظروف إنسانية عرفها تاريخ البشر في مصر !
ويعيش مئات الآلاف من المصريين يحلمون بلحظة خروج ذويهم من تلك السجون.
في هذا العيد يعيش عشرات الآلاف مأساة أخرى هم وذووهم، بعضهم مصاب بطلق ناري أقعده عن الحركة، أو أعاقَهُ إعاقةً دائمة، أو منعه من القدرة على طلب الرزق أو طلب العلم.
الآلاف من البشر معاقون، وذووهم (مئات الآلاف) يحاولون علاجهم وإعالتهم، في حالة من فقر مدقع، وواقع اقتصادي أليم تمر به مصر بعد انقلاب عسكري موديل 1954.
في هذا العيد يعيش ملايين المصريين بلا عمل، فبعد أن أغلقت آلاف المصانع بسبب ارتفاع أسعار التشغيل، تم تسريح مئات الآلاف من العاملين، وانضموا لطابور العاطلين، وأصبحت عائلاتهم بلا دخل مستقر، بعضهم أصبح يدبر أمره وجبة بوجبة، (طقه طقه) !
في هذا العيد يتمنى ملايين المصريين أن يذوقوا اللحم، ولكنهم لا يجدونه، فكثير ممن تعود على الذبح والبذل أصبح سجينا في معتقل، أو سجينا في خوفه !
كثير من المصريين أصبحوا يخافون أن تُعْرَفَ لهم صدقة، خشية أن تلفق لهم أجهزة الأمن تهمة تمويل شبكة إرهابية، أو إعاشة أسرة سجين أو غير ذلك !
على الضفة الأخرى من الوطن ... يعيش صنف آخر من البشر، فهناك عدة عشرات من رجال الأعمال يحتفلون بخروجهم من السجن، ويخططون لموجة أخرى من الاستثمار القائم على أكل أموال الناس بالباطل بعد أن تمكنوا من تدبر القروض اللازمة للنهش في لحم الوطن، دون تكلفة، ودون إخراج (مليم أحمر) من جيوبهم !
في هذا العيد أيضا يعيش عدة عشرات في حضن السلطة، لا يرون الناس، ولا يراهم الناس، يعيشون في احتياطات أمنية تعكر عليهم حياتهم، وتنغص عليهم عيشهم، يغيرون طواقم الحراسة كل عدة أسابيع، ويغيرون خطط التنقل كل عدة أيام.
ظفروا بالسلطة ... ولكن سيظلون فئرانا مذعورة إلى أن يأتي يوم الحساب الذي يظنونه بعيدا ... وما هو ببعيد !
صدق أو لا تصدق ... في هذا العيد يشعر الصنف الأول من البشر برضا وطمأنينة أكبر من الصنف الثاني !
في هذا العيد يعرف الصنف الأول من المصريين أنهم سيربحون ولو بعد حين، ويعرف هؤلاء أن ربحهم إذا لم يتحقق في الدنيا فسوف يتحقق في الآخرة.
أما الآخرون ... فإنهم يفكرون ليل نهار كيف يأمنون أنفسهم من الناس؟
وتكون الإجابة في النهاية (لا عاصم لكم من الناس إذا قاموا)، وأبشركم : سيقومون قومة رجل واحد قريبا جدا !
في هذا العيد ... أقول للصنف الأول من المصريين كل عام وأنتم في خير وستر ورضا، اصبروا، فالفرج قريب بقدرة الله.
وأقول للصنف الثاني من المصريين : والله لو صعدتم إلى سابع سماء، أو اختفيتم في سابع أرض ... فلن تحميكم قلاعكم من غضبة الشعب !
عاشت مصر للمصريين وبالمصريين ...
05/10/2014
01/07/2014
عبد الرحمن يوسف:وزير داخلية الانقلاب مشغول بمكافحة الصلاة علي النبي
قال الشاعر " عبدالرحمن يوسف " - في تدوينة - عبر فيسبوك :
هل يعلم السيد وزير الداخلية المشغول بمكافحة الصلاة على النبي أن جماعة تسمى "أجناد مصر" أصدرت بياناً زعمت فيه أنها فخخت قصر الاتحادية ومحيطه لكنها "ألغت التنفيذ لوجود مدنيين"!!
وهلم يعلم أن بيان الجماعة حذر المارة من بقاء عبوتين ناسفتين في محيط القصر بشارعى الأهرام والميرغنى !!
وهل يعلم أن صباح اليوم الإثنين انفجرت العبوة الأولى وأصابت 3 ثم انفجرت الثانية وقتلت العقيد أحمد العشماوى أثناء تمشيط المنطقة!!