17/02/2021
15/02/2021
مصطفى بكرى : على عبد العال شخصية وطنية كان له وجهات نظر متباينة مع حزب مستقبل وطن
وكان النائب مصطفى بكرى كشف عن كواليس الإطاحة بالدكتور على عبدالعال، رئيس مجلس النواب السابق، من رئاسة البرلمان قبل ساعات من بدء الدورة الجديدة.
وقال «بكرى»، في حواره لبرنامج «بالسياسة» على «المصري اليوم»: أنا زرت «عبدالعال» مرتين في منزله الأيام الماضية.. هو شخصية وطنية ودافع عن الدولة ومؤسساتها وأصدر أكثر من 850 قانونا، ممكن كان له وجهات نظر متباينة مع حزب مستقبل وطن، والمرحلة الجديدة في البرلمان وتغيير 80% من الوجوه جعلت البعض يرى أنه لابد من تغيير رئيس المجلس، لكن مع ذلك على عبدالعال قدم للوطن الكثير وتحمل على مدار 5 سنوات وتصدى لقضايا تسببت له في مشاكل مع الشارع المصري، لكنه كان رجل دولة حقيقيا دافع عن مؤسسات الدولة.
14/01/2021
13/01/2021
بالفيديو على عبد العال لحظة موافقة البرلمان المصري على إتفاقية تيران وصنافير واعضاء مجلس الشعب يهتفون مصرية مصرية مصرية
بالفيديو
— ⭕️مدونة افتكاسات⭕️ (@hesham_m_2011) January 12, 2021
على عبد العال
لحظة موافقة البرلمان المصري على إتفاقية تيران وصنافير
واعضاء مجلس الشعب
يهتفون مصرية مصرية مصرية pic.twitter.com/uTlqCkysCl
فى عنوان جامد : خيارات علي عبدالعال.. إما يبقى نائبًا أو مصير «سري صيام» في انتظاره وهى الاستقالة
أصبح الدكتور على عبدالعال رئيس مجلس النواب السابق، أمام 3 خيارات صعبة لا رابع لهم، بعد نزوله من مقعد رئاسة مجلس النواب، وانتخاب المستشار حنفي جبالي رئيس المحكمة الدستورية العليا السابق، خلفاً له، وهو ما وضع «عبدالعال» أمام واقع جديد، يفرض عليه الاختيار بين البدائل المتاحة وهي:
إما أن يستمر رئيس المجلس السابق كنائب فقط، يستفيد مجلس النواب من خبرته القانونية، ودون أن يتولى أية مسؤولية داخل البرلمان.
وإما أن يجازف رئيس البرلمان السابق، بخوض انتخابات لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية، ليحصد موقع يتوافق مع خلفيته القانونية وقدراته التشريعية.
أما الخيار الثالث أمام رئيس مجلس النواب السابق، هو أن يسير على خطى المستشار سري صيام، رئيس محكمة النقض الأسبق، والذي كان مرشحاً لتولي رئاسة مجلس النواب 2016، قبل أن يستقر الاختيار على «عبدالعال» فتقدم باستقالته بعد شهر واحد من بدء جلسات مجلس النواب، بعد أن شعر بالتهميش – حسب وصفه -، فلم يتم انتخابه لرئاسة المجلس أو لرئاسة اللجنة الدستورية والتشريعية، وقال في بيان أصدره عقب الاستقالة أنه تعرض للتهميش المتعمد من قبل رئيس المجلس (يقصد عبدالعال) والمسؤولين، كما تم استبعاده من حضور الاجتماعات المشتركة مع الوفود الزائرة.
وكان رد فعل الدكتور على عبدالعال خلال الجلسة الإجرائية مشابهاً للمستشار سري صيام، فقد دخل قبل النداء على أسمه لحلف اليمين الدستورية بدقائق، وجلس بالصف الأخير بجوار باب رئيس المجلس، وما أن حلف اليمين، وانصرف مباشرة ولم يحضر انتخابات رئاسة المجلس ولم يصوت فيها، وهو ما يعكس «خيبة أمل» رئيس المجلس السابق.
12/01/2021
فريدة الشوباشي : أهل الشر لا يعرفون غير ثقافة النصف الأسفل من الإنسان