03/05/2024
23/12/2023
فرنسا تكشف عن قاعدة عسكرية لها في الأردن وغضب أردني عربي عارم
فرنسا تكشف عن قاعدة عسكرية لها في الأردن وغضب أردني عربي عارم
شكلت زيارة الرئيس ماكرون إلى قواته المتمركزة في قاعدة الرويشد الاردنية صدمة للعرب، الذين لم يكونوا يعرفون أو لا يريدون معرفة وجود هذه القاعدة في أراضيهم لأنها تحمي إسرائيل.
وقالت الرئاسة "مع اقتراب أعياد نهاية العام، يرغب الرئيس الفرنسي بتقديم وجبة عشاء يُعدّها كبير طهاة رئاسة الجمهورية للجنود الـ350 المنتشرين في هذه القاعدة ضمن جهود مكافحة الإرهاب".
ويتمركز هؤلاء الجنود في الأردن ضمن التحالف الدولي لمواجهة الدولة الإسلامية في سوريا والعراق.
وتابع قصر الإليزيه "بالتعاون مع الحكومة العراقية والحلفاء على الأرض، تقدّم فرنسا دعمًا عسكريًا للقوات المحلية المنخرطة في محارية تنظيم الدولة الإسلامية على أراضيهم".
ويتمركز نحو 600 عسكري فرنسي في المنطقة في إطار عملية "شمّال" التي تشكّل الجناح الفرنسي في تحالف "العزم الصلب" الذي أُطلق في العام 2014.
تتضمن عملية "شمّال" جناحًا للتدريب للقوات العراقية وآخرًا للدعم الجوي ضمن إطار التحالف. أصبحت القاعدة الجوية الفرنسية الموقتة في الأردن جزءًا من عملية "شمّال" منذ العام 2015 وتضمّ قوات خاصة ومقاتلات "رافال" تقوم بمهام استخباراتية واستطلاعية وتنفّذ ضربات أحيانا.
20/12/2023
18/12/2023
جنود فرنسيون مرتزقة بالجيش الاسرائيلى ظهرا يحملان قذائف دبابات
16/12/2023
15/11/2023
14/11/2023
صحيفة لو فيغارو: عدد من السفراء الفرنسيين يوجهون مذكرة للخارجية والإليزيه تنتقد سياسة #ماكرون في الحرب بين #إسرائيل وحماس.
صحيفة لو فيغارو: عدد من السفراء الفرنسيين يوجهون مذكرة للخارجية والإليزيه تنتقد سياسة #ماكرون في الحرب بين #إسرائيل وحماس.
🔴 الصحيفة تقول، نقلا عن مصدر دبلوماسي، إن "الموقف الفرنسي المنحاز لصالح إسرائيل منذ بداية الأزمة غير مفهوم في الشرق الأوسط ويخالف موقف #باريس المتوازن تقليديا بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
24/10/2023
12/10/2023
10/10/2023
04/09/2023
28/08/2023
25/08/2023
02/07/2023
01/07/2023
30/06/2023
على خلفية مقتل الفتى نائل..هكذا تجاهل وزير العدل الفرنسي محاورة مواطن أثار مسألة "فساد الشرطة"
بقلم: يورونيوز • آخر تحديث: 29/06/2023 - 22:19
مع استمرار أعمال العنف في ضواحي فرنسا، إثر مقتل "نائل" برصاصة في الصدر من قبل أحد ضباط الشرطة، ندد وزير العدل بمن "يبصقون على الشرطة والنظام القضائي" والمتواطئين "مع مرتكبي أعمال العنف ومخرّبي مؤسسات الجمهورية".
في ضاحية أنيار سور سين بشرق باريس، أمام المحكمة المحلية التي تضررت أثناء الليل بسبب أعمال شغب اندلعت إثر مقتل مراهق برصاصة في الصدر على يد الشرطة. استوقف أحد المواطنين وزير العدل الفرنسي إريك دوبون موريتي قائلاً: "صحيح أننا جميعاً نأسف لما يحدث اليوم، لكننا نعتمد عليكم لضمان طرد ضباط الشرطة الفاسدين".
لكن الوزير تجاوز هذه النقطة وردّ متجاهلاً مطلب تطهير السلك الأمني قائلاً: "قبل كل شيء، أتيت إلى هنا لمقابلة موظفي هذه المحكمة الذين صُدموا بما حدث، وهذا ما يهمني. قلتُ فيما سبق إنه تم فتح تحقيق، وعهد به إلى اثنين من القضاة. وأذكّر بأن الأمر يتعلق بضابط واحد، وليس بكل قوات الشرطة، الخلط الحاصل بين الأمرين لا يطاق".
وندد الوزير بمن "يبصقون على الشرطة والنظام القضائي"، جاعلين من أنفسهم "شركاء أخلاقيين مع مرتكبي أعمال العنف، ومخرّبي مؤسسات الجمهورية".